أهلاً بالأصدقاء قراء موقع واحد. قصتي التي سأشارككم إياها تخصني أنا و الخالة نجلاء التي نكتها نيكة ممتعة جداً. هي في الواقع سيدة ساخنة المفاتن بكسها المنتوف وكأنها تحضره لليلة عرسها من أول وجديد. كان محل الماعة سيارتها ذاتها وليس في مكان آخر. ولأنني رياضي وأعشق الجري فإنني كنت كل صباح متعود على الجري في تراك شارع التسعين في الدقي في التجمع الخامس. وكباقي النساء الرياضيات فقد اعتادت السيدة نجلاء القدوم إلى ذلك التراك للتخسيس من عكن بطنها البارزة شيئاً قليلاً. اعتدنا أن نرى بعض كل صباح وتبتسم لي وأبتسم لها وعادة ما تكون بمرافقتها سيدة أو سيدتين معها إلا أنها في الخمسة أيام الأخيرة قبل واقعتنا لم يكونا معها.
إذن كانت السيدة نجلاء بمفردها تجري كل صباح وقد لاحظت ذلك واحببت في البداية أن أكون رفيقها لأن رفيقي في الجري كذلك كان مريضاً. كانت في الاربعين وكنت في الثلاثين واكن زوجها عميداً في الجيش المصري وهي مهندسة ديكور وتعرفت علي وأخبرتها اني ساكن جديد وأني كذلك مهندس بترول. تعارفنا وعرفت أن زوجها كان خارج مصر في مهمة تبع القوات المسلحة وأن أبنتها الشابة وابنها الشاب سافرا إلى أبيهما في فرنسا. كانت وحيدة وتحيا حياة فارغة وذلك ما لاحظته عليها. ولأنني أمتاز بروح الفكاهة فرحت أضحكها وألقي عليها النكات فكنت خير مسلٍ لها. عرفت أنها متحررة جدا وسبورت وأنها تضحك على النكات الجنسية. هلى أقول كانت بذيئة؟! ربما لأنها كانت مرة تتكلم في الهاتف فسمعتها تخاطب إحدى صواحبها” يا قحبة…. يا متناكة…”. نكت السيدة نجلاء نيكة ممتعة جداً في سيارتها وكان المدخل بذائتها ووحدتها وخفة ظلي. اتضح لي ان لديها هوس جنسي وكانت تلقي بنفسها عليّ النكات الجنسية. لم نكد نصل إلى اليوم الثالث من مرافقتها حتى راحت تسالني عن حياتي الجنسية! أخبرتها أني خطبت وانفصلت وغير مرتبط. كنا نجري وكانت بزازها تترجرج أمامها وعكن بطنها فكانت والحق يقال تثيرني رغم أني غير محروم جنسياً.
لمحت لي السيدة نجلاء إن كنت اوافق أن نقضي وقتاً لطيفاُ في الفراش ولم تقلها بالعربية بالطبع بل بالفرنسية وبالكاد فهمتها. ذهلت لأني لأول مرة أتلقى دعوة لأمارس الجنس مع سيدة ومنها هي نفسها! كانت المشكلة في المكان لأني أنا في الحقيقة متزوج ولدي أطفال ولا يمكن أن آخذها لبيتي وهي لا تستطيع كذلك في فيلتها. كان الحل في سيارتها خارج التراك في سيارتها الجيب الشروكي الحديثة. بصراحة أحسست بقلق ورحت ادير في رأسي إمكانية أن يرانا أحد وهي امرأة رجل جيش ويمكن أن يتسبب لي في مشاكل عديدة. ولكنها طمأنتني أن زجاج سيارتها لا ينفذ الضوء من الخارج والعكس صحيح. طمأنتني أيضاً أن هناك ستائر في المقعد الخلفي فما كان مني سوى أن قبلت الدعوة من السيدة نجلاء. توجهنا إلى سيارتها وأتت بمنشفة وزجاجة ماء فغسلنا وجهينا من عرق الجري وشربنا وسبقتني إلى وكرنا، سيارتها وأرخت الستائر وتممت على النوافذ وأشارت إلى أن أدخل. دخلت وأغلقت الباب فملت أنا عليها وقبلتها، ولكن فى عناق ساخن حيث هبطت بيدى اليمنى ب فوق شعرها الأسود الحريرى ولثمتها لثمة طويلة جداً. ظللت أمصمص فى شفتها السفلى وألعق لعابها ويلاعب لسانى لسانها حتى أحسست أنها ابتدأت تسيح. في سيارتها استلقت السيدة نجلاء على بابها مغمضة عينيها، فرحت وأنا مواجهاً لها جانبها متكئا على كوعى ووجهى يعلو وجهها، رحت أفك أزرار قميصها لأرى بزازها التى لم أراهما من قبل و أحسست أن ذبي راح يشدّ من داخل بنطالي . رحت أقبل وألعق تلك البزاز كما لوكنت ألعق عسلا صافيا وأسبلت هى عينيها من شدة اللذة والانتشاء الجنسي، وراحت يدها اليمنى تداعب شعرى .شرعت ألحس رقبتها وأمشى بمقدمة لسانى فوق حلمات بزازها من فوق الستيانة البيضاء الشفافة حتى أحسست بالمذى يقطر منى .. راحت يدى مرة أخرى تأخذ طريقها رغما عنى الى فخذها من تحت بنطالها الرقيق حتى رحت أحسس فوق لحم طيزها وأداعب كسها من فوق كلوتها وأمشى بأناملى فى شرخ كسها وهى أسلمت جسمها لى أفعل به ما أشاء….كانت شفتايّ قد نزلت من فمها إلى صدرها أداعبه و أرضعه رضاعة طفل وقد استطالت حلمتيها فى فمى بفعل أستثارتها. ما كان منسي سوى أن نكت السيدة نجلاء في سيارتها بعد أن راحت يديّ تسحب كلوتها و وجدت أنها تنهض بردفيها مما سهل مهمتى و أخذت اغمس إصبعي السبابة أنيكها نيكة ممتعة به داخلها…آهات متقطعة …ارتخت أطرافها…لم تتكلم سوى بالآهات و الأنات التى كانت تصدرها السيدة نجلاء داخل سيارتها حين أشدّ فوق صدرها العارى بأسنانى الأمامية متزامناً مع فرك بظرها…أخذت أمشى بأصابعى الأربعة ليدى اليمنى فوق مشافرها وألعب فى أطواء كسها و أدس إصبعى فيها وقد نزعت كلوتها. ساحت فأجلستها ، بعد فوق ذبى الحار الملتهب كما قالت لى هى، أدخلت ذبى داخل كسها رويدا رويدا في نيكة ممتعة جداً ورحت أدفع به داخل كسها الذى لم أره. ظللت على ذلك طيلة عشرة دقائق كاملة حتى بدأ صراخها يعلو وتطلب منى ان اكف عن نياكتها لانها لاتتحمل ذبى الذى هو كالمدفع الساخن فى كسها ، على حد تعبيرها هى. فأخبرتها اننى لم أقذف مائى بعد، فأخبرتنى انها قد وصلت الى حد الرعشة، وأنها لاستطيع ان تكمل استقبال ذبى فى كسها، فراحت تمص لى ذبى بشفاهها حتى اوصلتنى الى حد القذف، فقذفت داخل فمها.