أنا في السادسة والعشرين من العمر أعيش في أحد الأحياء المرموقة في المدينة. ويومياً أقابل العديد من الفتيات الصغيرة والسيدات الكبيرة. وأتمنى أن يكون العديد منكم يحبون السيدات بالمقارنة مع الفتيات بسبب خبرتهن. وهذه حقيقي إذا أعطيت الفرصة لسيدة ستعطيك كل ما تتمناه. وقصتي التالية عن السيدة التي تسكن إلى جواري. كان اسمها شادية التي أنتقلت حديثاً إلى جوارنا بالايجار. أنا أعيش في شقة مع أقاربي وفي معظم الأوقات لا يكون أحد بالمنزل. أنا معتاد دائماً على التفكير في الفتيات والاستمتاع معهن. لكنني لم أحظ بالفرصة لفعل ذلك. إلا أنني في العديد من المرت نجحت في هذا بطريقة ما مع السيدات. والآن إلى القصة. سمعت أننا سنحظى بجيران جداً إلا أنني لم أهتم بالأمر. توقعت أننا سيأتينا سيدة كبيرة مضى عليها العمر لكن هذه المرة كانت سيدة في الثلاثينيات من عمرها (غير متزوجة). كنت في انتظار نزول المصعد لإنني متأخر على العمل وهي كانت قادمة من الطابق الأرض إلى طابقنا. ذهلت لرؤيتها وسعدت بأنني يمكنني أن أرى شيء جيد كل صباح. كانت ترتدي تي شيرت بولو رمادي وجينز ضيق. كانت بمفردها وشنط الخضار على أرضية المصعد. أخذتهم واحدة وراء الأخرى إلى شقتها وأنا كنت واقف في المصعد. تبادلنا الابتسامات وفي اللحظة التي أنحنت فيها جارتي الثلاثينية لتلتقط آخر شنطة رأيت مفرق بزازها وبينما كانت تستدير رأيت مؤخرتها المستديرة. والمناسبة كانت متوسطة الطول وبزازها كبيرة ولديها مؤخرة مستديرة مثيرة جداً. كان لديها كل ما يحتاج أي رجل لتثار شهوته. أنشغلت في العمل هذا اليوم فلم أفكر في الأمر إلا عندما عدت إلى المنزل. فكرت فيما حدثت وقلت في نفسي سيكون من الرائع لو جائتني الفرصة لممارسة الجنس معها لأيام. مرت الأيام وفي العديد من المرات تبادلنا الابتسامات. وأنا معتاد على ممارسة العادة السرية والبقاء عارياً في المنزل عندما لايكون هناك أحد وأتفحص النساء من عند بزازهم وأكساسهم ومؤخراتهم مع خطوط البنطال.
في يوم جميل كان هناك مشكلة في الانترنت في المنزل لذلك رنت جارتي الثلاثينية جرس الباب وأنا كنت بالشورت من دون الملابس الداخلية. سألتني إذا كان يمكنني مساعدتها في ضبط الانترنت لإن لديها بعض الأعمال المهمة لتنهيها. ذهبت إلى منزلها وضبطت لها الإنترنت ليعمل. وهي شكرتني وعدت أنا إلى منزلي. في هذا اليوم كانت ترتدي تي شيرت وبنطلون بيتي. وكانت بزازها مدلدلة وحلماتها واضحةة. أنتصب قضيبي وكان واضح لإنني لا أرتدي بوكسر بالأسفل. بطريقة ما الرباط فك والشورت بدأ ينزلق وخذا جعلني أشعر بالإحراج وهرعت إلى منزلي ومارست العادة السرية وأنا أفكر فيها. وفي يوم آخر كان الجو ممطر بشدة بالخارج وكانت الكهرباء مقطوعة. عدت مبكراً من العمل وأدركت أنه لا يوجد أحد بالمنزل ونسيت المفاتيح في المكتب. أتصلت بأقاربي وقالوا لي أنهم سيتأخرون. رأتني جارتي الثلاثينية على هذا الحال وسمعت المكالمة فدعتني إلى منزلها لكي أبقى حتى يعودوا. ولم يكن هناك أحد في منزلها لإن والدتها كانت في قريتها. كنت أتصبب بللاً وهي قدمت منشفة وكانت فيها رائحة أنثوية ساحرة. كنت أشعر كأنني في سبا. وكنت مبلول تماماص فلم أستطع الجلوس على الأريكة. عرضت علي أن أرتدي ملابسها حتى لا أصاب بالبرد. دخلت إلى الحمام ووجدتها وضعت بنطال بيتي أسود وتي شيرت بني. خرجت من الحمام وجلست معها نتحدث عن الحياة والعمل والسكس.
لاحظت أن قضيبي منتصب وضحكت ففمهت إن هذه إشارة من جارتي الثلاثينية. كانت حلماتها واضحة من تحت التي شيرت وتدعوني لكي لأنتزعها. بدأت الحفلة ورقصنا سوياً وهي نزلت لكي تدلك قضيبي من فوق البوكسر ومن ثم فخاذي. هذا جعل قضيبي ينتصب جداً ولم أعد أتحمل أكثر من ذلك. لمسة المرأة أحسن شيء يمكن أن يحدث لك في هذا العالم. كنت أشعر أنني في عالم آخر. ويدها كانت تتحسس قضيبي الساخن. وهي بعد ذلك بدأت تقبلني. قبلنا بعض لأكثر من عشر دقائق ومن ثم فتحت قميصها وأصبحت الآن ترتدي حمالة صدرها الأسوداء فقط. بدأت أضغط على بزازها بينما هي كانت تمسك بقضيبي. ومن ثم قلعتني البنطال والكيلوت وبدأت تدلك بيوضي وقضيبي مباشرة. وأنا قلعتها حمالة صدرها وبدأت أمص بزازها وألحس حلماتها. جعلت حلماتها تنتص على الأخر وقلعتها اليوغا بانتس وقلعتها الكيلوت الأسود. أصبحت جارتي الثلاثينية عارية تماماً بعد أن قلعتها حمالة صدرها أيضاً وأصبحنا نحن الاثنين عاريين الآن. لحست كسها لحوالي الثلث ساعة وهي كانت سعيدة بهذا جداً. ومن ثم أرتديت الواقي الذكري الذي أحضرته معي تحسباً لأي ظروف. وأدخلت قضيبي في كسها وهب بدأت تتأوه إلا أنني أبطأت من دفعاتي وبعد ذلك زدتها جداص عندما أعتادت على حجم قضيبي بين شفرات كسها. وسخونة رحمها جعلت قضيبي يقذف على الفور لإنني كنت متعب من طول اليوم. إلا أننا بعد ساعة مارسنا الجنس مرة مرة وهذا المرة استمتعنا جداً.