طبيعتي أنني شخص خجول جداً ولا أتحدث عامة إلى السيدات. وهذه القصة حدثت معي مع زوجة صديقي منذ وقت قريب. كنت أرتحل كثيراً وعادة أفضل السفر بسيارتي الخاصة فقط بسبب مواعيد القطارات وكون منزلي بعيداً عن محطة القطارات لا أستطيع أن الحق بها. ومنذ عام أنتقل صديقي إلى مدينة أخرى مع زوجته. ولم أستطع أن أحضر زفافه لذلك لم أرى زوجته من قبل. وكان اسمها سناء. وعندما رأيت سناء للمرة الأولى ذهلت. على الغرم من أن بشرتها لم تكن فاتحة لكن كان لديه قوام جذاب. كان إنتفاخ بزازها ومؤخرتها يجذبني دائماً. وكانت دائماً ترتدي الفساتين. وبدأت أتواصل مع سناء. وكنا أنا وصديقي وسناء نلتقي مرات عديدة لكن بطريقة ما لم تكن لدي الشجاعة للتحدث كثيراً ما فيما عد عبارات الترحيب وهي أيضاص لم تبدي أي اهتمام بي. وفي يوم ساحر بينما كنت مسافر تلقيت اتصال من صديقي يسألني عن بعض الأشياء العامة ومن ثم سألني عن أحوالي. قلت له إني مسافر وسأعود غداً الساعة السادسة. قال لي عظيم يمكنك أن تحضر زوجتي سناء معك بما إنها هناك عند إحدى قريباتها وتخطط لعودة غداً. وافقت على الفورر على الرغم من إنه في هذا الوقت لم تكن هناك أي نوايا أو أفكار في عقلي. وبالفعل التقيت سناء زوجة صديقي في الموعد والمكان المحدد وهي جلست إلى جواري. لم نتحدث كثيراً طيلة الطريق، لكن عندما سألتها عن الزواج قالت لي ليس جيداً ولا سيئاً. سألتها لماذا. قالت لي إن صديقي يعود متأخراً جداً من العمل ويرتحل كثيراً ولا يقضي الكثير من الوقت معها.
حاولت أن أواسيها لكنني أدركت في هذه اللحظة أن حياتهما الجنسية ليست على ما يررام. لاحقاً وأنا أحاول استخدام ناقل الحركة شعرت بجسم بشري تحت يدي. تسمرت وسعدت بأن اليوم قد يكون يوم سعدي عندما تسنح لي الفرصة أن أرى فتاة أحلامي عارية وألعب بها كيف أشاء. ركنت السيارة في مكان معزول وأطفأت الأضواء. ظللنا صامتين لبعض الوقت وهي أنزلت عينيها من الخجل. وأنا ببطء وضعت يدي عليها وتبادلنا الإشارات. طلبت منها أن نعود إلى المقاعد الخلفية وهي أومأت لي بالإيجاب. بدلنا الكراسي وبينما المسها سرت إشارت في جسدي وانتصب قضيبي على الفور. وببطء وضعت يدي على رأسها وحركت رأسي إليها بينما تحركت يدي نحو عينيها وفجأة وجدت بعض البلل. ظننت أنها تبكي وسألتها عن السبب. ترتجتني زوجة صديقي إلا أخبر أحد بهذا لكن صديقي عاجز لهذا السبب مرت خمس سنوات من زواجهما ولا يستطيعان الإنجاب. وعلى الفور مسكت يدي وترجتني أن أساعدها على الإنجاب لإنها تريد أن تكون أم. تظاهرت بأني حزين لكن في داخلي كنت في منتهى السعادة. قبلتها من عنقها لخمس دقائق وعضضت شحمة أذنيها. وهي تأوهت ببطء. ووضعت يدي على بزها الأيسر وبدأت أضغط عليه من فوق ملابسها. وهي أغلقت عينيها وبدأت تتأوه. كنت أشعر بأنفاسها وكان احساس رائع لي أيضاً. ومن ثم ببطء أدخلت يدي في قميضها لاحسس على بزازها. كانت ناعمة جداً. وهي أوقفتني هناك ومازلت عينيها مغلقة. حركت يدي من بزازها وقبلتها على جبتها وخدودها ومن ثم طبعت شفتاي على شفتيها. وهي كانت تقاوم نوعاً ما لكني أدخلت لساني في فمها بالقوة.
وهي بدأت تتجاوب وتداعبني في المقابل. أنا كنت أداعب جسدها وفتحت أزرار قميصها وقلعتها القميص. وكانت ترتدي سونتيانة سوداء. كانت ميتة من الخجل. بدأت أقبلها على صرتها ومفرق بزازها. ومن ثم وضعت يدي في تنورتها. وهي على الفور أخرجتها وقالت لي بالراحة. كانت تريد أن تستمتع بالأمر كله ببطء. داعبنا بعضنا بالقبل. وفي هذه الأثناء قلعت أنا القميص والبنطال وأصبحت الملابس الداخلية. وهي رأت الانتفاخ في بوكسري وعلى الفور امسكته وقلعتني الملابس الداخلية وأمسكت بقضيبي في يدها. وأنا ببطء قلعتها التنورة وأصبحت بالسونتيانة والكيلوت أمامي. على الفور بدأت أقبلها على كل جسمها. ومن ثم جعلتها تستدير وفتجت رباط السونتيانة وعندما رأيت بزازها فقدت السيطرة على نفسي وبدأت أرضع بزازها واحدة وراء الأخرى. ومن ثم نزلت عليها وقلعتها الكيلوت ببطء. كانت ما تزال تقاوم لكن في ثواني جعلتها عارية تماماً. قالت لي إن هذه هي أول مرة تفعل هذا مع رجل آخر. قالت لها وأنا أيضاً. ومن دون أن نضيع المزيد من الوقت. اتسلقيت على ظهري وهي ركبت فوقي وقادت قضيبي إلى كسها وأدخلته فيه. كانت زوجة صديقي مستمتعة جداً وهي تقفز عليه. وأنا شعرت بالسخونة في داخلها. أمسكت ببزازها وبدأت أضغط عليهم . وبعد عشر دقائق تأوهت بصوت عالي وارتعشت وسقطت عليا. ومن ثم حان دوري. زدت من سرعتي وهي أغلقت عينيها. وفي خمس دقائق قذفت أنا أيضاً. جلسنا لربع ساعة لنلتقط الأنفاس وبعد ذلك أرتدينا ملابسنا وأوصلتها إلى منزلها. وبعد ثلاثة أشهر سمعت من صديقي أنها حامل، وكان سعيد جداً بهذا.