أهلاً يأ أصحابي وصحباتي. أنا مالك وديه قصتي الأولي لما نكت صاحبتي السكرانة وخلتها تمص زبي. وعشان ما ضيعش وقتكم هأدخل على طول في القصة اللي حصلت من تلات سنين فاتوا. أنا كان عندي صديقة مقربة جداً اسمها سلوى. وهي كانت حبيبة صاحبي بس سابوا بعض من فترة. كنا بنحترم بعض وبقينا قريبين جداً من بعض في الوقت ده حتى بعد ما أنفصلت عن صاحبي وأتعودنا ندردش سوا كتير. وفي يوم جميل كنا أحنا الاتنين حاسين بالملل وهي جات ليخا فكرة حولة أوي. قالت لي خلينا نلعب لعبة الصراحة أو الجرأة. أنا شفت الموضوع ممتع وقلت لها يلا نبدأ. بدأنا نلعب وبعد شوية جولات بطيئة أوي ومملة سألتها كنت هتعملي إيه لو كنتي ولد. قالت على طول كنت هأسكر طينة. وبما أني ما شربتش قبل كده أبداً قلت لها إيه رأيك لو شربنا سوا. وافقت على طول. وقالت لي إنها هتفوت محاضراتها بكرة في الجامعة وطلبت مني أخدها من عند المجمع. جاء اليوم اللي بعده وزي ما خططنا رحتلها على كليتها واستنيتها ساعة لغاية ما ظهرت وكنت متشوق على الأخر. وهي جات متأخرة وقعدت في العربية وأعتذرت على التأخير وقالت لي أنا آسفة. وأديتني حضن كبير. خدتها على شقتي وفي الطريق أشترينا إزازة فودكا من محل درينكيز. ورحنا على شقتي وبدأنا نشرب الفودكا سيك منغير صودا أو تلج. ولإنها كانت أول مرة ليا حسيت بالدوخة من أول كأسين. وهي ضحكت عليا وقالتي لي إنت راجل فعلاً. حسيت بالإهانة من كلامها وتحديتها. قلتها يلا نشرب كمان وشربنا تلات شوتات كمان من غير ما نقف. ودلوقتي حست صاحبتي إنها هي كمان دايخة جامد. حطيت الإزازة والكوبيات على جنب وحضنتها جامد وقلت لها سلوي يا حبيبتي أنا معجب بيكي أوي. ردت عليا صاحبتني إنها بتحبني. بتحبني أوي وأرجوك ما تتخلاش عني.
كنت سعيد باللي أنا سمعته وقلت لها أنا مش هأسيبها أبداً بس دي كانت بداية لقصتي لما نكت صاحبتي. صاحبتي سخنت أوي وفجأة بستني على شفايفي. وده خلاني أتجننت وبستها أنا كمان وبدأت أقربها مني جامد وأحضنها وبستها وخليت بزازها تحتك على صدري. هي كان عودها مصبوب وبيضاء وقصيرة شوية. وأنا طويل وقوامي رياضي وبشرتي سمراء. وكانت صاحبتي اليوم ده لابسة فستان أحمر ووأنا بأبوسها إيديها كانت على ضهري وخلتني هيجانة من لمساتي على أجزاء جسمها الناعمة وبالراحة فتحت سوستة الفستان بتاعها ونزلت إيدي عشان أحسس على ظهرها العريان وهي أتفاجأت من الموضوع وسخنت على طول ورد فعلها كان إنها عضت على شفايفها جامد. فهمت من كده إنها هي كمان عايز السكسي وبدأت أستكشف ظهرها على المفتوح بإيدي. وعشان أخليها تهيج أكتر بدأت أبوسها على رقبتها (أنا سمعت إن الحركة ي بتخلي البنات تهيج أوي وتترجانا عشان تتناك). وهي بدأت تتأوه بصوت ناعم من المتعة وآهاتها خليتني أتجنن على الأخر وقلعتها الفستان خالص وهي كانت عايزاني أقلع القميص كمان. قلعت القميص وبدأت أبوسها على بزازها وهي كانت لسة لابسة البر. نيمتها على الأرض ودخلت إيدي في بنطلونها، وبدأت أنزل لتحت وأنا بالحس وسطها. وبعدين قلعتها البنطلون. كنت بأبوسها حوالين كسها عشان أغريها. وهي ما عدتش قادرة تستحمل الشهوة وبدأت تقفل رجليها حوليا وتوحي لي إنها عايزاني الحس كسها الجميل. كنت بأبوس فخادها من جوه وهي كانت بتتأوه بصوت عالي. بصتها بوسة صغيرة على كسها وهي أتجننت وحطت إيدها على رأسي ودفعت رأسي في كسها الجميل المحلوق
كنت لسة بأغريها بس بإني الحس على كسها. عرفت مكان بظرها وبدأت الحسه بالراحة وبعدين زودت سعرتي. ووأنا بأسرع سلوي أتجننت وبعدين مصيت بظرها شوية وأتحركت لتحت بظرها ناحية بداية كسها من جوة. وهي كانت بتصرخ من المتعة الجامدة وأنا بأعضها بالارحة وتأوهت بصوت عالي. كانت دلوقتي مش فادرة تمسك نفسها وطلبت مني أنيكها. قلعت الجينز والأندروير. وحطيت زبي على كسها وبدأت أحركه عليه عشان أغريها. وبعد شوية بقت هي تتجاني عشان أدخله فحطيت زبي على بظرها وبقيت بعمل دواير عليه بزبي. وهي هيجانها علي أوي وفضلت تتأوه بصوت عالي. وبعد شوية دخلت زبي في كسها وهي بدأت تتجنن. كنت بحرك زبي في دواير جوة كسها وهي كانت بتصرخ بصوت عالي أوي. وفجأة دخلته كله وهي صرخت من الألم والمتعة. نكتها بالراحة وأنا بأبوسها وهي بتعض شفايفها وكانوا هيجيبوا دم. نكتها شوية وقالت لي إن في حاجة بتحصلها. ما كنتش تعرف إن دي أول شهوة ليها. نزلت وبعبصتها في كسها على الرغم من إنها كانت بتقولي لا لا لا… بعبصتها خمس دقايق وهي كانت بترتعش وبتتأوه بصوت عالي. خدت خمس دقايق تانية لغاية ما رجعت لحالتها الطبيعية. وبعدين قالت لي إنها بتحبني أوي. بصت على زبي وقالت لي إن دي أول مرة تشوف زب كبير أوي كده ولمسته. تيار من الكهربا سرى في كل جسمي. شدتها ناحيتي وبوستها. وهي قالت لي إنها عايز تلحس زبي. قلت لها إني عايزها تلحس زبي. نزلت على ركبتها ولحسته. وكان شعور مثير جداً وفجأة لبني خرج في بوقها وهي بتلحسه وتحطه في بقها. وبعيدن لبسنا هدومنا وقالت لي إنها عايز تتناك مني تاني. ودي كانت أول مرة نكت صاحبتي.