ذات يوم من أيام الصيف شديد الحرارة فى شهر أغسطس الماضى وفى ليلة من أكأب ليالى حياتى فى أولها وأسعدها وألذها لحواسى وروحى فى آخرها، فى تلك الليلة نكت صباح فتاة الليل فى سيارتى. لم أكن أعلم ان القدر الذى أكأبنى وأحزننى فى أول تلك الليلة سيسعدنى ويزيل ألامى فى آخرها عن طريق أحضان فتاة الليل عندما انفردت بها فى سيارتى لأقضى معها لليلة حمراء من اسعد ليالى حياتى التى لم أمر بمثلها فى ماضى حياتى ولن امر بمثلها فى القادم منها. وقصة تلك الليلة تبدأ بى انا وزوجتى التى تزوجتها منذ عامين ونصف دون ان اشعر معها بأى لذة جنسية أو أروى ظمأى الى غنج ودلال المرأة والجسم السكسى. كنت أقضى معها الليالى الجنسية تأدية لواجب لا أقل ولا أكثر، لا هلى مستمتعة ولا أنا مستمتع وهى تعلم ذلك وأنا أعلم كذلك ولكنى كنت أمل كل مرة أن الامر سينصلح. كانت زوجتى من نوعية النساء الباردات جنسيا التى لا تتحرك او تتأوه أو تشعر من ينيكها أنها مستمتعة. فعندما كنت أنيكها وأدفع بذبى داخلها، كنت أشعر بأنى أعتلى أمرأة ميتة لا احساس لها ولا تفاعل، كنت اشعر أنها تنتظر اللحظة التى أنهض فيها من فوقها وأخلصها من حمل الجنس الثقيل الذى كنت امارسه معها. ولم تكن هلى امرأة منحرفة أو سيئة الخلق، بل كانت محافظة تمنحنى جسمها دون روحها افعل به ما اشاء دون ان تشعرنى بأنى اشبعتها جنسيا او انى رجل حقيقى استطيع ان اصل بها الى حد الرعشة الجنسية. كدت أفقد عقلى وانا على على ذاك الامر لمدة سنتين ونصف أمارس الجنس معها كل شهر مرة واحدة فقط لأقذف لبنى داخلها ولاخلص نفسى من عبئ الشهوة الثقيل والذى كنت أحس معه بأن قضيبى ينفجر.
مرت بى سنتين ونصف من اتعس ايام حياتى الجنسية الى ان جاءت تلك الليلة الموعودة والتى نكت فيها صباح فتاة الليل فى سيارتى. تلك الليلة أزالت ما مر بى من شقاء وحرمان جنسى ومن فقدان الاحساس بالرجولة التى كانت تشعرنى به زوجتى حينما كنت امارس السكس معها. عدت فى اول تلك اليلة من عملى الى المنزل على غير المعتاد كل مرة؛ فقد عدت نشط الجسم والقضيب ومفتوح الشهية الى النياكة وممارسة الجنس، عدت أتحرق شوقا الى تلك الآهات والصرخات التى أفتقدها مع زوجتى فى مراتى السابقة التى كنت امارس الجنس فيها معها. حدثت نفسى انه ربما لم اكن اطيل المدة مع زوجتى حتى تشعر باللذة الجنسيىة وتصل الى لذتها المطلوبة والآهات والصرخات الجميلة التى من المفترض أن تصدر عنها عفويا حينما تكون مستمتعة ومتلذذة بممارسة الجنس معها. يومها تناولت فياجرا وقمت بدهان ذبى بالفازلين الخاص بالاطالة وذهبت الى البيت لاقيم علاقة جنسية بين رجل حقيقى وانثى حقيقية, ظللت امارس الجنس مع زوجتى الباردة جنسيا طيلة عشرين دقيقة الى ان قذفت انا ، ولكنى شعرت بأنها لم تستلذ وانها لم تبدى اى شعور يشعرنى برجولتى وانى قد استطعت ان اشبعها وان امتعها بنياكتى لها, جن جنونى فى تلك الليلة الكئيبة فى اولها وتركت منزلى وصعدت سيارتى هائما على وجهى على غير هدى ولا أدرى لى وجهة محددة الى أن توقفت بسيارتى فى احد شوارع مدينتى الرئيسية الخالية من البشر او تكاد.
ظللت على ذلك الوضع طيلة نصف ساعة وأنا أضع يدى على رأسى ويكادج الصداع ان يدمر خلايا مخى العصبية من سلوك زوجتى الباردة. وبينما انا كذلك أفكر فى رجولتى المفقودة التى لم اشعر بها مدة سنتين ونصف وحياتى الجنسية فاقدة المعنى من الاساس، بينما انا على ذلك الوضع، اذا بفتاة كأنها حورية من الجنة لو كان الحور يدخن، اذا بها تخبط زجاج سيارتى وتطلب منى ان اشعل لها سيجارتها. أنزلت الجزء الباقى من زجاج سيارتى وانا مأخوذ بالجسم السكسى والبزاز البارزة خارج البدى الملتصق على بطنها الرشيق وصدرها الكبير، فتحت الزجاج واشعلت لها سيجارتها، فشكرتنى وسألت لماذا انا واقف هنا بعربتى فى منتصف الطريق هكذا، قالتها وهى تضحك وتغمز لى بعينها. طلبت اليها ان تصعد السيارة لكى أخبرها الحقيقة فأنا كنت فى حاجة الى أن اتكلم وأخرج ما فى نفسى من الم. رقت لى صبح فتاة الليل عندما اخبرتها، وقالت لى انها خبيرة بالجنس والنياكة وأنها ستخبرنى الحقيقة ما اذا كنت رجل حقيقى قادر على امتاع المرأة أم لا. بسرعة خاطفة وخفة كبيرة، قامت صباح فتاة الليل بخلع البدى وكلوتها وقالت بصراحة مطلقة : انا بعمل كده بفلوس ولكن انا وهبت نفسى لك الليلة، ورينى هتعمل ايه. عجبت وضحكت من قولها، ولم أضع وقت فى تعجبى وضحكى المكتوم، فخلعت ملابسى وأجلستها ، بعد أن أغلقت زجاج عربتى فى مكان بعيد جدا عن المارة، فوق ذبى الحار الملتهب كما قالت لى هى، أدخلت ذبى داخل كسها رويدا رويدا ورحت أدفع به داخل كسها الذى لم أره. ظللت على ذلك طيلة عشرة دقائق كاملة حتى بدأ صراخها يعلو وتطلب منى ان اكف عن نياكتها لانها لاتتحمل ذبى الذى هو كالمدفع الساخن فى كسها ، على حد تعبيرها هى. فأخبرتها اننى لم أقذف مائى بعد، فأخبرتنى انها قد وصلت الى حد الرعشة، وانها لاتستطيع ان تكمل استقبال ذبى فى كسها، فراحت تمص لى ذبى بشفاهها حتى اوصلتنى الى حد القذف، فقذفت داخل فمها. ذهبت صباح فتاة الليل حيث ذهبت وقد وعدتها ان نجدد اللقاء مرة اخرى فأكدت لى ذلك. ذهبت لتتركنى وانا سعيد للغاية القصوى؛ لأنى أستعدت رجولتى المفقودة وعرفت ان زوجتى لم تعد على قيد الحياة الجنسية. فى تلك الليلة وفى آخرها خاصة، نكت صباح فتاة الليل فى سيارتى، ثم عدت الى منزلى وانا على اسعد ما اكون.