اسمى أدهم وكان عمرى 26 سنة يوم نكت طيز العانس رانيا بعدما غوتنى حيث كنت أعمل فى محل أثاث كبير تركه لى ابن عمتى الموسر لأديره له بطريقتى فكان كأنه ملكى. كانت تعمل رانيا الجمسلة فى محل جارى ، محل بيع ملابس و كانت آنذاك بنت تسعة وعشرين عاماً و هى جميلة قوامها قوام فرنساوى وطويلة وأقرب إلى النحافة منه إلى السمنة و لها زوج بزاز نافران و ردفين متوسطا الحجم ولا أدرى لما لم تتزوج إلى أن وصلت إلى هذه السن و قد علمت من مشيتها وسلوكها المريب أنها تم خطبتها أكثر من مرة وتم فسخ الخطوبة. تعرفت عليها وتعرفت عليّ وجرت الأمور بيننا بسلاسة وفى الحقيقة كانت رانيا تتطلع إلى أن تصنع معى علاقة وخاصة انى لا أضع دبلة فى إصبعى. كانت تتحجج كثيراً بالمكنسة مرة وبالموبايل مرة أخرى وبأشياء أخرى لتأتى إلى المحل لتشاغلنى. فى مرة من المرات التى ددفعت بى أن نكت طيز العانس رانيا أنها كانت مشكلة لديها فى عداد الكهرباء، فى الفيوز على الأخص: ونادتنى لأرى حلاً لها، وبينما أنا على الكرسى وهى بجانبى وبينما أنا أنزل أذ تصطدم بزازها بوجهى و تضحك هى وتقول بعينيها اغلواسعتين الكبيرتين المؤججتين بنار الشهوة: ” سورى…مش قصدى…” ابتسمت أنا و قلت مقترباً منها لامساً بزازها بكوعى: ” وسورى ليه…مفيش تانى هههههه”. ضحت رانيا ضحكة شمال جداً ولزتنى بكفها فى ظهرى.
كانت الكهرباء كثيرة الأنقطاع منذ سنتين و بالفعل اسودّ الشارع الذى أنا ورانيا العانس فيه و جاءت هى عندى المحل و كنت أنا مستلقياً على كرسيين وفى يدى التابلت كبير الحجم وقلت: ” كويس أنك جيتى ..هروح الحمام فى القهوة اللى جانبنا…خلى بالك وامسكى ده على بال ماجى…”. تقريباً رانيا العانس كانت قد قلبت فى فولدراتى و فتحت فولدر الخاص وكانت أفلام سكس وعرفت كدا من استثارتها لما رجعت لأجدها ، والدنيا مظلمة تماماً، بتحسس فوق كسها وهى نايمة على ضهرها و كانت تلك هى المناسبة التى فيها نكت طيز العانس رانيا. دخلت و لمحتها فقعدت وقالت:” ولا… ضهرى وجعنى تعرف تمسجنى …”.قلت وانا أضحك وافتعل الغضب: ” آه بعرف…بس ايه ولا دى….”. قالت وكانت جالسة ساقاً فوق ساق: ” هههه…خلاص متزعلش..يالا…هنام مسجنى….”. قلت وعرفت نيتها: ” لأ..مش هينفع هنا دا محل أكل عيش وبعدين يجى النور الناس تشفنا…انت تيجى الشقة بتاعتى اللى بفنش فيها و احنا مروحين”. اتفقنا وبعد ثلاثة ساعات ذهبت إلى الصيدلية واشتريت كريم مساج و حبة فياجرا و ركبنا تاكسى إلى شقتى فى مدينة نصر و بعد نصف سلعة من صعودنا شقتى نكت طيز العانس رانيا بعدما أغوتنى بجسمها الساخن وكانت أحلى نيكة طيز.
شربنا عصير برتقال مانجو معلب وتمددت أمامى فوق كنبة طويلة عريضة وقد تعرت كما طلبت الا من ملاية فوق نصفها السفلى. لم أضع وقتاً و كان ذبى يكاد ينفجر وجلست فوق نصفها وقد تعريت إلا من الشورت والحمالات و مالت هى برأسها ترفعها إلى قائلة: ” انت بتعمل ايه…يالا….أنا تعبانة…”. كلمة ” تعبانة” قالتها رانيا بغنج ونعومة أهاجتنى أكثر. نزلت بالكريم أدلك ظهرها الناحل قليلا و رقبتها وكنت أتعمد لمس بزازها وهى تطلق آهات : ” آآآه…ايديك حلوة…كمان تحت شوية…آآآه”…نزلت فوق سلسلة ظهرها حتى وصلت إلى قبة طيزها وأحسست أنى لا أطيق أكثر من ذلك. كانت ساقاها قد راحت تنفرج عن بعضها رويداً رويداً وهى تأنّ حتى لامست لحم طيزها الجميلة. قلبتها فأصبحت بمواجهتى ورحت أعتصر بزازها بكفيّ وكانت كل فردة بحجم البرتقالة الكبيرة وحلمتاها داكنتين وحولهما هالتان أفتح فى اللون البنى قليلاً ولح بزازها أبيض. رحت أقبلها وهى تقبلنى بل طوقت عنقى بذراعيها وراحت هى تمص شفتيّ. كانت هائجة فما كان منى سوى أن نكت رانيا العانس فى شقتى. رحت أدلك بطنها وبزازها ورفعت الملاية و أخذت تحملق لما رأت ذبى أخلع عنه الشورت: ” ايه ده…بتاعك كبير أوى…:” . ابتسمت أنا و رفت ساقيها و وضعت ذبى فى مدخل كسها فصرخت و وألقت كفها المين فوقه تقول: ” لأ…هتعمل ايه…انا لسه بنت….. خدنى من ورا بس…”. قلت فى نفسى ” انت شما خالص” وفعلاً رحت أدهن خرم طيزها الذى كان ضيقاً بكريم المساج وأدخلت فيه أصبعين فأغمضت عينيها متألمة وصاحت: ” آآه..آآه…بالراحة….” وفعلاً بعبصتها بلطف إلى أن اتسع خرمها و قلبتها على بطنها وفتحت ساقيها ونمت فوقها وبدفعة واحدة أدخلت رأس ذبى لتصيح رانيا العانس: ” آآآه…آح…بيوجع …بيوجع أوى ….” .. بالراحة دهنت ذبى أدخلته رأسه أولاً ثم منتصفه وهى توحوح وتزووم ثم دفعته دفعة واحدة حتى ارتطمت خصيتايّ بمشافر كسها وهكذا نكت رانيا العانس وظللت أنيكها و أخرج نصف ذبى المتشنج وأخرجه وأحسست بسخونة جوفها تشعل نارى الجنسية. كان جوفها حار ساخن وضيق فألذنى كثيراً وراحت هى تطلق صرخات متعة بعد صرخات الألم حتى قذفت بعد أن نكت طيز رانيا العانس لمدة عشر دقائق. ” نار…لبنك سخن…هاتهم جوا…آآه…آآآآه..” هكذ عبرت عن لذتها عندما نكت طيز رانيا العانس. بعده اتخذنا وضع 69 وراحت هى بشره تمسح قضيبى وتلعق لبنه و تثيرنى وتمتصنى من جديد وأنا أرد لها الجميل و ألحس كسها ومشافرها وبظرها الذى انتصب واستطال وانتفخ حتى اتيت شهوتى مرة ثانية وهى أيضاً.