أنا دلوقتي قدام بيت الدعارة بحاول استجمع شجاعتي عشان أدخل. عندي 28 سنة ولسة ما نكتش أي واحدة. الموضوع عمره ما شغل بالي لغاية ما صحابي بدأوا يكبروا الموضوع في دماغي. بطلت أمشي معاهم وقعدت في البيت وأتفرجت على مسلسلات التليفزيون ولعبت جيمز بس النهاردة قررت أتغلب على الموضوع. قبضت مرتبي وخدت القرار. فتحت الباب وظهرت ستات نصف عريانة ولابسة لبس الخدمات الأجانب. المنظر عجبني وواحدة شقراء ببزاز كبيرة ورجل طويلة رحبت بيا. كنت متوتر فكل اللي قدرت أقوله: “أهلاً.” بالتأكيد هي لاحظت كده لإنها سألتني إذا كانت دي أول مرة ليا في بيت الدعارة. ما قلتس حاجة أنا بس هزيت دماغي. ظهرت على وشها ابتسامة جميلة وأخدتني من إيدي وقالت لي: “تعالا.” قادتني من خلال طرقة زحمة وما كنتش عارفة أبص علي إيه ولا إيه. كان فيه ستات كتير عريانة تقريباً وكلهم قدام عيني لحم ودم. زبي وقف جامد وكنت محرج شوية لإنه كان واضح أوي من خلال بنطلوني الجينز الضيق. وصلنا لأخر الطرقة وهناك كان فيه واحدة ستة اسمها جميلة قاعدة على كرسي طويل وما كنتش لابسة زي البنات التانية. كانت لبسة فستان مخطط أبيض وأسود على الموضة مش سايب حاجة لخيالك وجزمة سوداء بكعب مكمل جمال رجلها. ومع أحمر شفايف غامق ووردة جافة في شعرها الأسود كان واضح إنها صاحبة المكان. صاحبة الشعر الأحمر اللي قابلتها عند الباب سابت إيدي وقالت لجميلة: “مدام جميلة عندنا وارد جديد.” سابت مدام جميلة كاس المرتيني من إيديها ومدت لي إيديها. صاحبة الشعر الأحمر قالت لي لازم أبوس إيديها كنوع من الاحترام. عملت زي ما قلت لي وبعدين جميلة قالت لصاحبة الشعر الأحمر تسيبنا وقالت لي أنا مش عايزة أعرف أسمك. الموضوع ده مش حلو للشغل. قلي بس إنت عايز إيه. تمام. اتلجلت شوية وقلت لها أن عايز أجرب النيك لأول مرة. أتسعت عينيها شوية واتكونت ابتسامة على وشها وقالت لي أنا عندي حاجة خصوصي للشباب اللي زيك.
صفرت وأربع بنات كل واحدة أجمل من التانية وقف في صف قدامي وقالت لي الواحدة بخمسمية جنية وممكن تأخد الأربعة بألف. من غير تفكير فتحت محفظتي وأديتها ألف جنيه. في اللحظة اللي جميلة خدت فيها الفلوس البنات التفوا حواليا وشدوني على الأوضة. قفلوا الباب ودفعوني على السرير الرئيسي. صاحبة الشعر البني وصاحبة الشعر الأسود كانوا بيقلعوني هدومي بينما الشقراء وصاحبة الشعر الأحمر كانوا بيتمايلوا قدامي وبالراحة قلعوني هدومي. كنت بأتفرج عليهم وإيديهم بتحسس على أجسامهم اللي كانت جاية من السما. وفجأة حسيت بإيد حوالين زبي. وبصيت تحت وكانت صاحبة الشعر البني بدأت تشتغل في السكس الفموي على زبي. وصاحبة الشعر الأسود جات على شمالي وبدأت تبوسني والاتنين التانيين بطلوا بوس في بعض ونزلوا عشان ينضموا لصاحبة الشعر البني. اشتغلوا الاتنين بألسنتهم حوالين زبي بينما صاحبة الشعر البني نزلت عشان تمتع بيوضي. ما كنتش مش قادر أتكلم زي اليوم ده. قررت صاحبة الشعر الأحمر تبادر وراحت منزلة الكيلوت وبعدت كل البنات عني وزحفت على شفايفي بالراحة وبطريقة سكسي. وسأتني مستعد يا وحس. وجسمي بدأ يرتعش أخيراً هيحصل خلاص هينيك. وبدأت تبوسني وحطت إيديها حوالين زبي وبالراحة قعدت عليه. وعينيا لفت. ما كنتش حسيت بالمتعة دي في حياتي. الماية اللزجة والناعمة والسخنة اللي كانت بتنزل من كسها أحساس لا يمكن أقدر أوصفه.
الشقراء كنت عايزة تأخد نصيبها برضه فقعدت على صدري وهي مدية وشها لصاحبة الشعر الأحمر وسألتني مستعد يا قمرر. حاولت أوقل حاجة بس ما قدرتش فهزيت دماغي. حطت كسها على وشي فبدأت الحس شفراتها وبظرها بلساني لغاية ما بدأت تصرخ أيوه هنا أيوه جامد. البنتين التانين كانوا شغلين مع بعض بس ما كنتش قادر أشوفهم لإن كان في كس جامد قدامي طعمه أحلى من العسل. وقبل ما أقدر أقول حاجة البنتين وقفوا اللي كانوا بيعملوه وكمان الشقراء وصاحبة الشعر الأحمر والأربعة راحوا على طرف السرير وخدوا وضعية الكلبةى وقالوا في صوت واحد: اختار البنت والفتحة اللي أنت عايزها. وكلهم هزوا طيازهم مستنيني أختار. من الصعب تختار لإن كلهم كانوا جمال نيك فقلت لهم أنا هأضرب طيازكم مرتين واللي هتصرخ بصوت أعلى هأنيكها. كانت الشقراء فمسكت زبي ودحلته في طيزها. صاحبة الشعر الأحمر وصاحبة الشعر الأسود حضنوني من وراء وقالوا لي: ممكن تنيكني أنا كمان عايزة زبك في طيزي. مرت خمس دقايق وكنت على وشك أجيبهم. لما لحظوا كده كلهم نزلوا على ركبتهم وبصوا وأنا بلعب في زبي وبيوضي وجبتهم عليهم كلهم ونمت على السرير عشان ألقط نفسي. كانت أول وأحلى تجربة ليا في بيت الدعارة.