نكت ممرضتى فى يوم الاربعاء

أنا رجل ثرى اعمل فى مجال الدعاية كمدير لشركة اعلانات وتسويق كبرى لن اذكر اسمها لانها مشهورة جدا وستدل على. ورغم انى متزوج ومعى ثلاثة اطفال اكبرهم قد تجاوز العاشرة، ورغم انى متحرر وامارس الجنس كلما احببت مع من احببت واشتهت نفسى، الا اننى لن انسى يوم الاربعاء التى نكت فيها ممرضتى الجميلة الشقراء. نعم، لا أنسى ذلك اليوم الذى قد تهشمت فيه زجاجة سيارتى فى حادثة وأصبت بكسر فى الذراع اليمنى وكدمات فى الصدر والبطن نقلت على إثرها الى كبرى المستشفيات الخاصة التى كانت شركتى قد تعاقدت معها للتأمين على المرضى والطوارئ. اصطدمت سيارتى وانا استعد لأخذ المنعطف ولم ألحظ العربة اللورى التى كادت أن تدهس سارتى تماما لولا انى كبحت فراملى وكبح سواق اللورى فرامله فحدث ذلك الاصطدام الذى ذهبت على فوره الى المستشفى. لن اذكر اسم المستشفى ايضا، وبالطبع لن اذكر اسم ممرضتى الجميلة، ولكنى سأذكر مفاتنها التى لا يستطيع أقوى الرجل أو أكثرهم خبرة فى عالم الجنس والنيك أن يقاوم اغرائها وغنجه ودلالها، فأنا اعتقد ان المرضى هناك لا يتماثلوون للشفاء بالادوية والعقاقير، بل برؤية الانوثة الطاغية المتفجرة والجمال الصيل المتمثل فى خدود وشعور ونهود وأرداف وأفخاذ وقوام تلك الممرضة الشابة.

لا أنسى مطلقا يوم  الاربعاء الذى نكت فيه ممرضتى، وجعلتنى أتعافى سريعا كما لم أكن قد مررت بحادثة قد كادت ان تودى بحياتى الى الجحيم. تم نقلى  يوم الاحد الذى سبق مباشرة الاربعاء الذى نكت فيه ممرضتى، الى المستشفى  الذى تعمل بها هذه الممرضة رائعة الجمال وأنا مغمى على حتى حوالى الساعة السابعة مساءا. لا أذكر سوى اننى افقت بعد ساعة كما قالت لى ممرضتى الساحرة بعد ذلك؛ وذلك بعد وضعى على المحاليل واجهزة التنفس الصناعى حيث كنت اجد صعوبة فى التنفس لان الكدمات قد اصابت الرئة وكسرت احد اضلاعى فضغط على الحجاب الحاجز ومن ثم الرئة، لذا كان من الصعب على التنفس بسهولة، فكدت اختنق. كل تلك التفاصيل لم اعلم بها الا من ممرضتى احبتنى واحبت مالى واحبت نيكتى لها بعد ذلك بيومين. على الفور، قام الاطباء باسعافى بنقلى الى غرفة تجهيزات خاصة ومعالجة الرئة ورتق الضلع المكسور ومعالجة الكدمات والرضوض التى اصابت صدرى اضافة الى تجبيير ذراعى الايمن المكسور. ظلللت فى غرفتى فى ذلك المستشفى الكبير ثلاثة ايام بلياليهم ذرانى خلالها موظفو الشركة للإطمئنان على صحتى واهلى وزوجتى وأولادى، ثم خلا لى الجو وأمكنت لى الفرصة يوم الاربعاء والذى لا انسى انى قمت فيه بنيكة ممرضتى وقامت هى بافتراشى على سريرى كما لوكانت تقوم باغتصابى.

من اول يومجئت فيه الى المستشفى وبعد ان أفقت من غيبوبتى ومممرضتى الجميلة ترعانى وتقيس لى الضغط ويلامس كفها الصغير لابيض الساخن جلدى ويتحسس ضلعى المكسور وبطنى. المهم انى احببت ان اقيم علاقة سكس حار مع هذه الممرضة النار ذرقاء العيونصغيرة الفم والانف فارعة الطول بارعة الجمال.لقد رأيت أوصافها من الخارج ولكنى احببت أن أراها من الداخل، أرى كسها وأردافها وأغوص براحتى فوق ثديها وتعصر أناملى بظرها وحلمات صدرها. بدأت أتحرش بها فاستجابت لى خاصة لما علمت اننى ثرى وأن ألوح لها بالمال الكثير. وفى يوم الاربعاء او ليلة الخميس، ذلك اليوم الذى لن انساه ماحييت، قامت ممرضتى وهى تفك الجبس عن ذراعى بمداعبتى والتحسيس فوق موضع ذبى من خارج بنطالى، فانتصب واقفا بين يديها فابتسمت من ذلك. عرضت عليها المال، فوافقت على الفور وكانت قد أغلقت  بتب غرفتى علينا. خلعت ممرضتى الفاتنة عنى بنطالى ، ثم جردتنى من سروال وراحت تمصمص لى ذبى وبيضاتى وتلعق رأسه بلسانها، ذلك الرأس الذى لم يذق فما ولا كسا طيلة اربعة ايام. أخذت تلحس فتحة دبرى بلسانها فأهاجتنى أكثر. خلعت هى زى الممرضات، ذلك البلطو الابيض ناصع البياض، فصارت بقميصها الداخلى فقط. ومن غير أن أطلب منها وكأنها قرأت ما فى رأسى، جلست فوق منتصفى ووضعت ذبى تحت طيزها الناعمة المستديرة وتحككها فى حشفة ذبى، ثم أدخلته  فى كسها الذى أحسست بضيقه والذى أمتعنى كثيرا الاحساس بسخونته وحرارته. أخذت ممرضتى الجميلة تميل بنصفها الاعلى يمينا ويسارا وللأمام وللخلف، وراحت تطعننى بكسها طعنات أصابت صميم ذكرى. وبينما هى تعتلينى وتقوم بدفع كسها داخل ذبى كانت ايضا تمصمص فى شفاهى وتعضضهما، وتلعب بيدها اليمنى فى بيضاتى، ثم تسارع رتم هبوطها وصعوده فوق ذبى المنتصب الغليظ  فكان من نتيجته انى قذفت على الفور داخلها وقد احست هى بسخونة لبنى فضحكت وقامت عن. عصرت هذه الممرضة الخبرة ما قذفته من لبن داخلها فوق ذبى ثم راحت تمسح به قضيبى وتلعقه مجددا وبرتم أسرع من ذى قبل حتى قذفت مرة اخرى واستقبلت منيي داخل فمها لتبتلعه داخل جوفها،  ففازت هى بالمال وفزت انا انى نكت ممرضتى الجميلة.