نياكها الخبير يبعص طيزها المدورة و كسها حتى تنتشي دون جماع

بعيون ذابلة تعلقت بعينيه و راحت تهمس بمحنة كبيرة وهي عارية الجسد تماماً مبسوطة مستلقاة فوق السرير وقد احمرت بزازها و انتفشت من فرط الإستثارة و من فرط دعكهما بين يديه و مصمصتهما: صدقني عاوزاه…عاوزاه أوي…عاوزاه بشدة…أخذت تتوسل بكلماتها المثيرة الناعمة وعلامات الحب من عض أسنان نياكها قد صبغت لحم رقبتها بالأحمر و اللون الأرجواني. وقف أمامها وقد انتصب زبه بزاوية تسعين درجة يلفت الأنتباه إليه. وقف نياكها غشر مصدق ما كانت تهمس به. فقما تريده بغية كل رجل يعشق الجمال و اللحم الغض الطري أليس كذلك؟ نعم فروان امرأة حسناء ساخنة رائعة الجمال. فخصرها ذلك النحيل ابرز من انحناءات جسدها الغض بالرغم من صغر هيكلها وكلك طيزها المبرومة المتأرجحة كانت محط الأنظار و مثار الشهوات! دفعت بجسدها للامام وجلست على طرف السرير معتدلة آخذة زبه بين يديها من راسه لتلحسه. تناولت ذلك العضو الحساس المتهيج من شدة النيك فأخذت تقلب عليه وحواليه لسانها لتدغدغ روان أحساسيه فيستجيب نياكها بمحنة فيرفع يده يحط بها فوق حرير شعرها المتموج فيتحسسه نازلاً بها حتى أسفل عنقها. كانت تود أننياكها الخبير يبعص طيزها المدورة و كسها حتى تنتشي دون جماع فهي لا زالت فتاة بكر!
قبل أن تدفع بقضيبه في فيها راحت بنظرة جريئة سكسي من عينيها تسأله: مش عاوز أنت كمان…راحت بعدها تلحس حشفة الزب الحساسة بالقرب من رأسه من أسفل ثم ترضع برقة و لين وعيونها تمسح جسده ثم تتثبت بعينيه. من فرط نشوته أغلق عينيه للحظة ليعيدها مجدداً إلى عيونها الواسعة الذابلة المتعلقة به وقد امتص خداها للداخل من أثر مصها لزبه. أجابها نياكها باهتمام وهو يمد يده لاسفل ليقرص حلمتي بزازها بين أنامله: أكيد عاوز..أنا بس قلقان عليكي…قال ذلك لتبسم له ولتلتهم مزيدا من قضيبه في فمها وتعنف في مصها أياه ولتبصق فوقه وليتدلى بصاقها فوق ذقنها الكمثري الهيئة ولتلتمع عيناها المحدقة في عينيه باستثارة. سحبته بيدها وراحت تدلكه وتضيق قبضة يدها فوق قضيبه ولتنظر في عينيه بنزق و رغبة و رعونة ولتبسم قائلة ملقية بعينيها أسفل الطاولة: جبت لعبة جديدة معايا عشان المناسبة دي…تولى عنها محللاً زبه من قبضتها لينحني ويفتح الدرج السفلي ليجد هناك بين كتبها ثلاثثة أو أربعة أرانب و زب صناعي للطيز ورغباتها وشهواتها. أحس بتصلب في زبه و توتر من فرط الاستثارة؛ إذن فتاته أرداته بقوة كما قالت! أخرج الصندوق و التفت إليها وهو يرجه. كم ودت لو أن نياكها الخبير يبعص طيزها المدورة و كسها حتى تنتشي دون جماع فاتسعت ابتسامتها وقفزت لتنهض من فوق السرير لتستلقي على ظهرها ناشرة ساقيها كجناحي النسر مقفشة زوج بزازها بكفيها متحسسة حلمتيها المتصلبتين لتبسم ابتسامة اشتهاء خبيثة: قرب هنا…أخرج الزب المطاطي الهزاز الذي يبلغ طوله خمس بوصات ذا الملمس الناعم السليكوني الذي يبلغ حجم استدارته بوصصة ونصف من الصندوق ليضعه بجانب الفراش. راح يفركه بأصابعه بطوله يتخيل ما سيفعله حين ينزلق في طيزها الجميلة.

سحبها إليه وراح يقبلها ويقضم شفتها السفلية ويمصصها بقوة ويشهد جفنيها ينغلقان ويتسمع إلى شهقتها اللطيفة ويمشي بيديه على شفتيها وينزل إلى أسفل رقبتها ليبدأ في مص ساخن مثير جداً فيما كفاه تجري بطول ظهرها متحسسة انحناءاتها الساحرة وأسفل ظهرها وطيزها المدورة وفخذيها الناعمين وما بينمها كسها الرطب بماء شهوتها. سال ريقها من بين شفتي كسها فراح بأنامله يتحسسه ويلمس ذلك المهتاج بظرها الساخن ويلعب بأصابعه في خرم طيزها المدورة. فتحيت عينيها واستضاءت لتقبله من جديد وتعلو بنصفها حتى تمكنه من جسدها اكثر و أفضل. راح ببطء يدور بأنامله باستدارة خرم طيزها الوردي الضيق مدغدغاً أحاسيسها ببعصه متحسساً العضلات الضيقة التي بدأت تتراخى وتلين ضاغطاً برقة في دبرها مستفيداً من ماء كسها ليزيت أصابعه ويلعب فيه. أخذت تأن وتتنهد وتعلو بظهرها و تقوسه حتى علت طيزها المدورة الجميلة في الهواء دافعة بزازها في وجهه. استلم حلمتها بين شفتيه فظل يرضع بقوة ثم يعضضها برفق بين أسنانه غارزاً أسنانه فيها وقارصاً وهو يضغط بإصبعه بقسوة فوق فتحة دبرها. حينها شعر بحرارة دبرها وضيقه وقد غاص أصبعه في طيزها ليدور داخلها! راحت تلهث وتشهق دافعة بطيزها المدورة للخلف حتى يزيدها من بعصه وليتوغل اصبعه في أحشائها. اخذ يبعصها بقوة مديراً إياه فيها برقة وهو يغوص فيها بقوة ويتعمق فارخت راسها فوق كتفه وراحت تطلق أنات و آهات ساخنات رافعة بطيزها أعلى و أعلى لتضيق و تنقبض عضلات طيزها وهو يسلك طريقه. راح يدفع بإصبعه في طيزها المدورة ويتعمق حتى وصلت للبراجم الوسطى فأخذ حينها يسحب قليلاً ويدفع قليلاً يزغزها ليشعر بأحشائها وهي تضيق فوق أصابعه وتقبض عليها. ثم أنه راح يدفع بإصبع آخر في كسها يلطخه بعسل كسها المنسال ويضغطه داخلها متحسساً العضلات وهي تتمدد مجدداً فيضغط. أخذ نياكها الخبير يبعص طيزها المدورة و كسها حتى تنتشي دون جماع فراحت ترتعش وقد دخل طيزها أصبعان ينزلقان للداخل معاً في طيزها المدورة! راخ يحركهما ببطء فيما يده الأخرى تدعك بظرها فراحت تتأوه و تتلوى وقد التقم نياكها شفتيها وهي ترتعش تحت بعصه طيزها الذي اشتد و عنف حتى صرخت وهي تطلق شهوتها.