هناك سؤال يطرح نفسه دائماً هل الليلة الأولى في شهر العسل للحب أم للشهوة؟ كل منا لديه ليلته الأولى و لديه الكثير من الأخبار و التجارب الجيدة التي لا تنسى. و أنا أيضاً لدي بعض الذكريات و ما زلت أسال هل هذا كان من أجل الحب أم الشهوة؟ أنا اسمي منى و أبلغ من العمر الرابع و العشرين و قد تزوجت منذ ثلاث سنوات. و قد حظيت بزوج رائع جداً يحبني أكثر من أي شيء أخر في حياته؛ الشيء الوحيد الذي أندم عليه هو أنني قد لا أصبح أم نتجية بعض المشكلات في الهرمونات. لكن زوجي – سامي – لا يجعلني أبداص أشعر بهذا الشيء و يحبني كثيراً جداً. كانت ليلتي الأولى أكثر من رائعة و في هذا اليوم علمت أن سامي كان سكسي جداً و ساخن و إنه كان نياك محترف. كنت أعلم ـأن سامي كان فتى لعوب في سنوات كليته و العديد من الفتيات كن يردنا أن يكن معه لكونه شخصية رياضية معروفة. كانت العديد من الفتيات يردن أن ينمن معه و لو لليلة و احدة أو ساعة و احدة من الجنس و النيك. لكنه لم يجرب أبداً مثل هذه الأشياء. كان كلانا في نفس الفصل و قد أحبناي منذ اليوم الأول في الكلية. و تقدم لخطبتي بطريقة مختلفة جداً و هذا ما أحبه في سامي.
تناقشنا في الأمر مع والدينا و في النهاية تمت خطوبتنا. مارينا الجنس العديد من المرات قبل الزواج لكن أول ليلة في شهر العسل كانت مختلفة. كنت أجلس على سريري الذي كان مزين بالعديد من الزهور و غرفتنا كانت مليئة بعبق ريحق الورد. كانت كلها جميلة جداً. كنت قد استحممت مرتين و مستعدة لسامي. دخل سامي إلى الغرفة و كان يبدو مثل موديل أعلانات، ساخن جداً و سكسي. أردت أن أقفز عليه لكنه كان من المفترض أن أبدو مكسوف في أول ليلية لنا في شهر العسل. أقترب سامي مني و جلس هناك و قبلني على شفتاي و نزع فستاني. و من ثم قبلني على رقبتي و أخذ نهداي في يديه. و بدأ يضغط عليهما ببطء ببطء. كان سامي يفعل كل هذا على كس طبيعته. في العموم سامي يحب النيك العنيف و العبث بجسدي. كانت راحة يده على نهداي حتى أنتصبت حلماتي. و من ثم فتح قميصي و نزع عني حمالة الصدر و اللباس الداخلي. تعرى هو أيضاً و وضع شفتيه على نهداي و بدأ يعضني و يلحسني. كان جائع جداً مثل طفل و أعطاني متعة.
كانت يده تتحرك على جسدي الأبيض و كنت أشعر كأن ثعبا يتحرك علي. و من ثم أقترب من أخمص قدمي و بدأ يلحسه. كان يرضع في أخمص قدماي و من ثم كان لسانه يتحرك على جسمي. كان جسمي يهتز و مؤخرتي تتحرك ببطء و بمتعة جميلة. كان يلعب في جسمي و من ثم و صل إلى كسي. في هذا اليوم كنت قد حلقت كسي من أجل سامي في أول يوم في شهر العسل و قد استغل هذا بأفضل طريقة. كان يلحس كسي الوردي بقوة و بطريقة ناعمة جداً و كانت مؤخرتي تتحرك من المتعة. كنت راضية بشكل كامل و كنت أريد الآن أن أرضيه أيضاً. جذبت ن شعره و أخذت قضيبه في يدي و بدأت أدعك قضيبه بيدي. كان مستمتع جداً بهذا و أعتلاني. فأخذت قضيبه في فمي و بدأت الحسه. كان يلحس كسي و أنا أرضع في قضيبه. كانا كلانا في و ضعية 69 و نشعر بالمتعة و نستمتع بلعبة اللحس و المص هذه. كان كلانا يشعر بالبلل كفاية و نريد الآن أن نطفئ نيران شهوتنا و أن يركب كسي بقضيبه. فتحت ساقي من أجله. و هو و ضع و سادة تحت مؤخرتي و فتح شفرات كسي و من ثم أجلس قضيبه على كسي. و بعد ذلك دفعه بقوة و بسرعة. أصبح قضيبه بالكامل في كسي و كان يصطدم بقوة في أعضائي الداخلية. كنت أصرخ بأعلى بصوتي بسبب دفعاته القوية و اصدامه برحمي. كان سريع و قوي و بعد دفعات قليلة، و صلت لرعشتي و أصبح حليبي على قضيبه و هو أيضاً قذف منيه. كان كل منيه في داخل كسي. كان ساخن جداً و شعرت كأن كرات من اللهب قد نزلت في رحمي. كان كل شيئ في شهر العسل رائع و نمنا في أحضان بعضنا البعض و أيدينا تتعانق حتى الصباح. ناكني سامي ثلاث مرات في هذه الليلة و شعرت بأني في قمة الانتعاش في الصباح التالي. و حتى هذا اليوم ما زال سامي يحبني جداً و يشتهيني أيضاً. ولا نتوقف عن ممارسة الجنس كل يوم من لحس لكسي ومص لزبره حتى اختراق زبره لكسي الوردي.