فى هذه السطور، سأقص عليكم قصتى فى نيكة حارة مع فتاة أحلامى والتى لا أكاد أنسى أصغر تفاصيلها، ذلك لأن سجى ، هكذا كان اسمها، كانت فتاة من أجمل من عرفت الى الآن وذات جسم سكسى للغاية لا تتصف به الا هى وقليل جدا من الفتيات. هى فتاة يراها من يراها من بعيد بأنها طويلة نحيفة، ولكنها على التحقيق، متوسطة الطول وبدنها ملفوف فاتن القوام لأنها تمتلك مقومات طيز عريضة بارزة ينتهى به ظهرها صاحب الإنحناءات، وصدر ذا بزاز مثيرة مكورة منتفخة كالثمرة التى طلبت القاطف و الآكل. كانت فى الحاديوة والعشرين من عمرها حين تعرفت عليها من طريق إحدى جاراتى التى جاءت تحضر أحد أفراح عائلتنا، فجأءت معها ومن هنا نشأت بيننا علاقة قوية، وشدنى اليها جسده المثير الذى جعلنى أتمحن عليها منذ أن وقعت عينى عليها. كنت شديد الشوق الى ممارسة نيكة حارة معها وكنت أتحين الفرص والمناسبات التى تجمعنا ببعض لكى أكسر ما بيننا من كلفة، فأتذوق الجنس معها، ومعها هى خاصة. ذات مرة وكان حاجز الكلفة ضاع من بيننا، أصطحبتها معى بسيارتى المتواضعة ، الذى عملت كثيراً لأشتريها بمالى الخاص وليس مال والدى، ورحنا نرتاد أماكن جميلة وكنت ألامس بكفى الايمن فخذها الشمال الذى كان مثيراً للجنس الى حد الإستفزاز، فكنت أصعد بيدى من تحت جيبتها وهى تتمنع قليلاً وتشتهى منى ذلك. كنت أصعد بأناملى كفى فألامس منطقتها المحرمة وتبتسم هى وتعاتبنى دون أن تستهجن منى ذلك، فقررت أن ننفرد ببعضنا البعض ونعب من الجنس ماشاء لنا الحظ.
توجهت بسيارتى الى أحدى المناطق غير المطروقة فى مدينتى وفى أثناء ذلك كنت أداعب بزازها المشرأبة وهى تغنج وتضرب بيدها يدى مداعبة لى ممنونة لما أفعله بها. توقفت فى مكان مهجور و عانقتها عناقا حارا وأخذت اجوس بكفى الأيمن فوق شعرها الأسود اللامع الكستنائى . ظللت أمصمص فى شفتها السفلى وألعق لعابها ويلاعب لسانى لسانها حتى هاجت فتاة احلامة سجى وساحت بين يدى . فى تلك النشوة الجنسية ، رحت أرفع طرف قميصها لأرى بزازها التى لم أرى فى حياتى السابقة مثلهما ، لدرجة أن اللبن اندفق فى ذبى على الفور. رحت أقبل وألعق تلك البزاز كما لوكنت ألعق عسلا نحلياً جبلياً وأغمضت هى عينيها من فرط اللذة والإنتشاء الجنسى، وأخذت يدها اليمنى تتسلل الى حيث موضع كسهافيما أخذت أن ألحس رقبتها وأمشى بطرف لسانى فوق حلمات بزازها من فوق احمراء الرقيقة الحرير حتى أحسست بوقع أقدام من خلفى ، فأدرت سيارتى وانصرفت الى حيث منطقة لقاء العشاق ، الى حيث الشلالات عازماً أن أنيك سجى نيكة حارة انسى معها وتنسى هى عالمى وعالمها الخاص.
توجهنا الى الشلالات وركنت سيارتى وأمسكت بكفها الصغير الجميل الناعم وهى على وجهها حمرة الخجل الذى لم تفارقها برغم اشتهائها ما اشتههيه انا منها، واخذت أبحث عن مكان وسط الأشجار والمياه الذى يسبح فيها البط و الأوز فى الساعة الثالثىة عصراً. كنت أشاهد العشاق قد اختلى كل عاشق بمعشوقه وهما يتلاثمان، فهيّج ذلك من شهيتى الى سجى ومن شهيتها الىّ. اختليت بها أخيراً وراء جبلاية كأنها جبلاية القرود وضحكنا من المفارقة وكان ذبى قد انتصب من مجرد الخيالات لما سيكون. حضنتها وأخذت ألثمها بحرارة ورفعت طرف جيبتها وأنا جسمى كله حرارة من فرط النشوة وتوقع جمال لحظة ممارسة ومقارفة نيكة حارة مع فتاة أحلامى سجى. رفعت لها قميصها وأخذت أقبل برتقالتى ثديها وأخذت أشفط حلماتها التى انتصبت وانتفخت داخل فمى وتحت لسانى وأسنانى السفلى الامامية. بعدها أطلقت ذكرى المترقب تلك اللحظة وكانت سجى تنظر اليه بطرف عينيها من الإحراج. كان وجهها قد أصابته حمرة حقيقية من تدفق الدم الى وجهها الابيض الجميل من الشهوة والخجل فى ذات الوقت، فهى لم ترى ذب حقيقى طيلة العشرين عام من عمرها. أحبته فراحت تمصه وتضغط عليه بشفتيها الى أن أفرز المزى منه، لتنظر الى بعينيها الباسمتسن وكأنها تلومنى لفرط شهوتى . رفعتها ن يديها لأقابلها بلثمة طويلة أخرى وهى تداعب ذبى الذى تحجر فى يدها واستحضرت فى مخيلتى أفلام البورنو التى كنت أشاهدها وأحاول تطبيقها فى الواقع. أنزلت جيبتها سريعاً وتمنعت هى و طمأنتها انها معى أنا رجلها وألصقت فخذىّ بفخذيها وأخحذت أداعب كسها البكر وألامس بظرها وهى تسيح منى طرافها فأشعر بارتخائها. لم أشأ أن أخترقها لأن المكان لم يكن مناسباً بالمرة وخفت من تبعات ذلك، وكنت قادراً على ذلك لأن وعيها كان قد ذهب. ظللت أحك ذبى بمدخل كسها وأحس بممانة غشائها لى وأفرك بظرها وهى تترجانى أن أنيكها فى عمقها ولكنى لم أفعلها. ظللت أهيجها حتى قذفت شهوتها ورحنا فى قبلة ثالثة طويلة طلبت على إثرها أن تمتعنى بطيزها ، فلم تمانع فتاة أحلامى سجى. فى الواقع، حاولت مراراً أن أدخل ذبى الكبير الحجم الذى لم يقذف بعد بالكامل فى دبرها، فلم اتمكن الا من أدخال الرأس. وحقيقة أخرى ان هذا كان يكفى ليثيرنى ويجعلنى أقذف شهوتى لأنها كانت تتأثر وتقبض على رأس ذبى فى شعور ممتع لى للغاية لم اتمالك نفسى معه.