هأحكيلكم النهاردة عن نيكة حقيقية عن أول نيكة مارستها مع أم محمد اللي علمتني جنس وخلت زبي يجرب كسها لأول مرة في حياتي ودوقت حلاوة كسها وحرارته بدلاً من الاستمناء وضرب العشرة وكانت عليها بزاز كبيرة وجميلة وطيز مليانة.كانت أم محمد دايماً تبعتني أشتري لها حاجات وفي كل مرة كنت بأنتهز الفرصة علشان أدخل شقتها اللي كانت في الدور التاني وإحنا كنا في الدور الرابع وك ما أدخل بيتها الاقيها لابسة ملابس تكشف جسمها الأبيض كله وأحياناً أشوف بزازها ما تكونش لابسة سونتياتة أما طيزها فكانت كبيرة وكل ما تخطي خطوة فلقتيها تتحرك وتزودني محنة وشوق لنيكها لدرجة إني كنت دايماً بأستمني وأنا متخيل غني بأنيكها واتسائل عن متعة الزبر في الكس ولذته بس ما كنتش أعرف إن النيك الحقيقي أحلى بكتير من لذة الاستمناء. على الرغم من غنها كانت متجوزة وعندها خمس ولاد بس كانت محافظة على حلاوة جسمها اللي كان مليان وأكبر ما فيه بزازها وطيزها وكل ما أشوف جوزها أحسده على إنه بينام معاها وينيكها زي ما يحب وقولت في نفسي لو كنت في مكانه ما كنتش هطلع من البيت وكنت هأفضل أنيك في أم محمد طول الوقت. وفي يوم بعتتني أشتري لها حاجم من مكان بعيد إلى حداً ما وكانت الفترة اللي استغرقتها في ذهابي وعودتي أكتر من نص ساعة ومن حسن حظي لاقيت أخويا الكبير رايح في الطريق ده بالعربية فخدني معاه ووصلت هناك في وقت قياسي وأثناء عودتي قابلت واحد من الجيران فخادني بعربيته على البيت وكانت مدة ذهابي وعودتي ربع ساعة بس وجريت على الدور التاني شايل كيس مستلزمات ام محمد وبدأت أرن الجرس ومن عادتها إنها تفتح الباب بسرعة كبيرة لإن شقتها كانت عبارة عن أوضتين وصالة بس وسماع صوت الجرس مش مشكلة في الحي اللي ساكنين فيه بس ما فتحتش إلا بعد عشرة دقايق تقريباً. فاجاتني أم محمد لما فتحت الباب وهي لابسة روب الحمام وشعرها مبلول والروب مفتوح عند صدرها لدرجة إن سرتها كانت باينة وهي حاطة كل بزة في ناحية علشان ما أشوفهمش ومن تحت كانت الروب مفتوح لغاية التلت الفوقاني من فخادها وما فضلش على كسها إلا خمسة سنتي تقريباً وهنا ما كنتش أعرف إزاي فكرت لأول في حياتي إنها ممكن تمتعني في نيكة حقيقية لإني عادة كنت بأجري على البيت علشان أضرب عشرة واستنمي على زبري.
فضلت متسمر في مكاني وأنا سرحان في جسمها وقطرات المياة بتتساقط من شعرها على أكتافها وعلى بزازها وريحة الصابون والشامبو طالعة منها أما زبري فكاد يقطع البنطلون من الانتصاب وأتشجعت لأول مرة في حياتي وبصيت على طول على صدرها وهنا سألتني مالك بتبص على صدري كده هو في حاجة؟ ما جاوبتش عليها وفضلت أبص على بزازها اللي كانت متفرقة بعيد عنن بعض لإن كنت عادة بأشوفهم ملتصقين. وبسرعة قالت لي أدخل الكيس وأطلع بنبرة حازمةما كلمتنيش بيها قبل كده وحسيت غنها فهمت إني هيجان على جسمها ومشتهي أنيكها على الرغم من إنها كانت أكبر مني وعندها ولاد في سني. لما دخلت الكيس وحطيته في أحد الأركان، قالت لي أحطه في مكان تاني وبعدين قربت مني علشان تعدل امكان بنفسها ولما ميلت حصل اللي ما كنتش أحلم بيه. ميلت أم محمد علشان ترف الكيس وهنا طلعت بزازها الكبيرة وبانت قدامي لأول مرة حلماتها الوردية الكبيرة وما صدقتش إني شايف بزاز أم محمد وانتصاب زبري زاد ورغبتي في نيكها أكتر وما كانتش عارفة إني شايفهم فحاولت تدخلهم مرة تانية في روب الحمام ولما بصيت ناحيتي لقيتني بأبص على بزازها فزعلت وبعدين وقفت قدامي وقالتي لي بص على صدري أهو قدامك وقالت لي المسهم وامص حلماتها. قربت منها وأول ما حطيت حلماتها في بوقي حسيت إن جسمي كله بيهتز من النشوة وسرت في زبي نشوة جنسية حارة جداً ومسكت بزازها بإيدي الأتنين ومصيتهم جامد ورضعت بزاز أم محمد وبعدين حولت شفايفي على بوقها وهي بتحاول بتمنعني بس المحنة اللي كنت فيها والرغبة في نيكة حقيقية خلتني ما أسيطرش على أفعالي.
فتحت لها الروب بعد كده وما كنش متثبت إلا بخيط فسحبته وانفتح الروب وشوفت كسها اللي كانت لسة حلقاه من دقايق بسيطة وكان لونها أبيض مايل للوردي ووساعتها بدأت أطلع زبري وهي مصدومة وتحاول تمنعني لغاية ما طلعت زبي وقولت لها إني مش طالع إلا بعد ما أدوق كسها اللي كان شكله زي المغناطيس لزبري. مسكت زبري بإيدي وبدأت أدور على فتحة كسها وأم محمد بدات تسيح بين إيديا ورد فعلها أختفى لغاية ما حطيت رأس زبري على شفراتها وبدأت أدخل زبري في كس أم محمد وحسيت بلذة النيك لأول مرة في حياتي وكان كسها سخن أوي بس هو كان واسع من كتر النيك مع جوزها. بدأت أدخل زبري وأطلعه لغاية ما حسيت بالرغبة في القذف وبما إنها كانت خبرة في النيك عرفت إني قربت أقذف علشان كده دفعتني برة كسها وبدأت أقذف المني على الأرض بين رجليها.