أهلاً بالجميع من قراء واحد. أنا ماجد من مواليد بسيون الغربية إلا أنني لظروف عملي أعيش في القاهرة حيث أعمل هناك في شركة لتصنيع المواد الكيماوية. سأقص عليكم في قصتي التالية ما حدث معي وما ذقته من نيكة ساخنة مع سيدة تكبرني بأعوام وكانت نيكة غير متوقعة ولا مخطط لها. كان ذلك في الشتاء الماضي وكان من عاداتي كمشرف أن أسهر أوفر تايم مع العمال في مصنع الشركة ولذلك تأخر ت بالليل فاستقللت إحدى سيارات الشركة وهي ربع نقل. كانت حوالي الثانية عشرة صباحاً وذلك لظروف الإشراف والتفتيش الحكومي غداً. تناولت عشائي في لشركة وتناولت بعض البيرة وهو ما كنت في حاجة إليه في ذلك الشتاء القارس وجو القاهرة المعروف. في طريق عودتي إلى مسكني استدرت ناحية صيدلية على الطريق ولفت نظري سيدة قاهرية تلوح لسيارتي بغرض أن أقوم بتوصيلها. كان الجو شديد البرودة في الخارج ولذلك تعاطفت مع تلك السيدة الواقفة في العراء في تلك الساعة المتأخرة وضغطت على مكابح السيارة وفتحت النافذة لتخبرني بمكان سكنها.
كان في طريقي على خط المحور فلذلك ركبت جانبي. كانت لطيفة ما بين 32 وال 35 سنة. بزازها كانت كبيرة وضخمة ونافرة تكاد تقول خذاني من بضاضتهما. أما خصرها فكان نحيلاً رشيقاً وكانت تلبس جيبة عليه وفوقها بلوزة وبالطو بنكي اللون. حكت لي أنها تعمل في معمل في شركة أدوية طبية إلى آخره كتسلية للوقت. ما لفت انتباهي هو أن زوجها أن زوجها يعمل في ال؟أسكندرية ويأتي القاهرة كل أسبوع في العطلات مما يعني أنها سيتغيب خمسة أيام كاملة لأننا كنا في يوم الأحد. خطرت في بالي فكرة نيكة ساخنة أقيمها مع سيدة الطريق تلك وأن ذوق سخونة بزازها في برودة الشتاء. غريزة الجنس سيطرت على عقلي فحببت أن أنام معها. سريعاً ما وصلنا بيتها وراحت تلح عليّ أن أتناول مشروباً ساخناً جزاءاً على معروفي بعد توصيلها إلى بيتها. كانت فرصتي فدخلت شقتها وراح قلبي يخفق بشدة. كنا بمفردنا أنا وسناء كما عرفت لي اسمها. جلست على كنبة الأنتريه الممدة هناك في الصالون وخلعت عنها البالطو لتبدو بزازها الضخمة من تحت البلوزة ساخنة مثيرة. كنت أرقبهما كالكلب العطشان الذي يلهث من أجل الري من الماء. دخلت مطبخها وطيازها تتراقص أمامي لتخرج بمشروب السحلب الساخن. كنت أفكر فيها بشهوانية عجيبة انتفض لها شيطاني داخل سلبي. كم أدفأتني سيدة الطريق بجسدها السخن على برد الشتاء! سقطت عيناي على مجلات على الطاولة فالتقطت واحدة وتصفحتها لأفاجأ بأنها مجلة جنسية من طراز الهارد كور! كانت تتكلم عن نيك الطيز والمص والنيك الفموي ونيك الكس.
أخرستني الصدمة عندما طالعت ذلك وقلبت صفحاتها لأجد صوراً للقاءات جنسية بين رجل وأمراءه. بالفعل أشعلت تلك الصور رغبتي في نيكة ساخنة مع سيدة الطريق الشهوانية وأضاف البنزين للنار المشتعلة. انتصب ذبي على إثر تلك المشاهد في المجلات الجنسية ولم ألحظ سيدة الطريق سناء عند دخولها بالصينية والأكواب. فقط لاحظتها عندما تنحنحت! التفت وسقطت المجلات أرضاً لتراها سيدة الطريق سناء فترتسم على شفتيها ابتسامة خبيثة. حاولت إخفاء المجلات وأتظاهر بعد رؤيتي. وضعت سناء الصينية على الطاولة فتناولت كوب السحلب مما منحني إحساساً بمتعة بالشبق العارم. أنتفض ذبي وسخن وكانت سيدة الطريق سناء تتسع ابتسامتها بينما ترتشف سحلبها. يئ ما دلني أن سيدة الطريق تريد ذبي في بخش كسها. وقبل أن أتطور في فكرتي عنها سألت سيدة الطريق:” وانت بقا عايش لوحدك هنا كمان. قصدي عازب ولا مجوز.” فأجبتها:” عازب بس عندي واحدة رايح اجوزها …. بحبها يعني.. في طنطا.” راحت سيدة الطريق تبدو أكثر رومانتيكية اﻵن وقالت:” أكيد وحشاك… مش كدة؟ خاصة في جو ساقعة زي ده.” نظرت إليها مندهشاً فرأيتها تصب ناظريها على انتصابي البادي من بنطالي غير أنني لم أرد أن أتعجل الأمور وأفسد ما يمكن أن يكون من نيكة ساخنة مع سيدة الطريق في الشتاء البارد. لذلك، اكتفيت بالابتسام فقط والنظر إليها. اقتربت مني سيدة الطريق سناء جلست بجواري على االكنبة بحيث التحم فخذها الأيمن بفخذي الأيسر. نظرت إليها فوجدتها غير ناظرة إلي على الإطلاق. راحت تسألني الآن :” وانت بقا اتشاقيت مع حبيبتك ولا ,,,” . لم أعد أحتمل أكثر من ذلك فصعدت فيها نظراتي ووضعت كوب السحلب من يدي وأخذت أقترب من بزازها بيدي دون أن أنطق حرفاً واحداً. أمسكتهما واعتصرتهما فكانا كالجيلي أو كالقطن بين كفيّ. وكما توقعت ؛ لم تغضب بل كانت تود ذلك ولم تفه سيدة الطريق ببنت شفة. رحت برغبتها أعتصر عامر صدرها وأضغطهما أشد وأشد. ابتدأت تأن أنين المتعة وقد تسللت يدها إلى مكمن شيطاني الرابض. لم أسمح لها بلمس قضيبي وأبعدت فخذي عنها. كانت سيدة الطريق تأن وتزووووم وتتأوه وأغمضت عيناها علامة الاستسلام. ملت عليها ولثمت شفتيها بشفتي فأسكرتها رائحة البيرة الباقية من شراب العمل…… يتبع