كانت سيدة الطريق سناء قادرة على إثارة قضيبي بشدة. فكفاها للآن يتلمسان الطريق إليه فتضغطه بكلتاهما وتلعب بخصيتي ايضاً. كان ذلك يولد إحساساً متصاعداً من اللذة ولكي يتفهمه أي من القراء لابد أن يكون له خبرة أو نيكة مع أيّ من النساء، وآهٍ لو كانت مثلا سيدة الطريق سناء. راحت تفتح مقدمة بنطالي لتخرج عزيزي من مسكنه وتلقي عليه نظرة لطيفة وتهمس:” أنتو الزاي عندكم المؤهلات دي واتو لسه شباب صغيرين متجوزتوش؟! أكبر من بتاع جوزي بكتييييير!”. أثارتني همساتها فقبلتها مجدداً وكنت ملتذاً وهي تمسك بقضيبي تفركه بيدها. كذلك كنت سعيداً بصغر قضيب زوجها وإلا لما سمحت لي أن أدخل معها في نيكة ساخنة بعد توصيلها
إلى بيتها.
كانت بزازها الساخنة الضخمة كالبلونتين المنفوختين. كانتا مقصدي فأطبقت عليهما بكلتا يديّا وهززتهما بقوة وكانت سيدة الطريق لا تزال تداعب زبي فتعتصره عندما أعتصر بزازها وتلاطفه عندما ألاطف بزازها، والمثل بالمثل. كانت تمسج ذبي وتستمني لي فرحت أنوع عنها ملابسها العليا، بلوزتها وستيانتها بعد أن وصلت بكفيّ إلى المشبك ففصمته. سقطت حاملة الإثقال من فوق ثقليها اللذيذين الكبيرين بهالتيهما الوردتين وحلمتيهما الداكنتين. كانت بزاز متماسكة ثابتة أحسست بعد عريهما بتورد وجه سيدة الطريق خجلاً. ولكنها لم تكن إلا فتنة وجمال وخدعة النساء الحسناوات أمثال سيدة الطريق سناء. كذلك وصلت كفاي `لى جيبتها فككتها وأنزلتها ومعها الكلوت. الحقيقة كان كلوتها ملطخاً بماء شهوتها مما يدل على استثارته. دفعتها إلى الوراء على الأريكة وأنزلت كامل لباسي وتوجهت بعزيزي الشامخ. رحت أركبها فألقمها إياه تبرشه بشفتيها وتمص رأسه فتولد إحساساً طاغياً من المتعة. راحت تمشي على باطنه وبيضتي بلسانها وتعضضه برفق فأطلقت مني بلب غصبت كمن شفتي آهات اللذة المتصاعدة. كان مصها حرفي لدرجة أن رأس ذبي احمرت بل توردت وكانت تنبض. راحت تقبله بغنج وبعينين ممتنتين له فتنظر لي تارة وله تارة وتلوكه تارة وتعضض حشفته تارة حتى بعثت الخدر اللذيذ في أوصالي. كانت تمنحني نيكة ساخنة ولكن بفمها الساخن الرطب الاذي لا يقل تنة عن كسها الماص الشافط للبني. كنت أحس أنني قاربت شهوتي أرميها وهي قد ابتلعت قضيبي حتى بلعومها فبحلقت في عينيها وقلت:” كفاااااية…… تعبتني آآآآه….” .
أطلقت سيدة الطريق ذبي من فمها ثم التقمته تارة أخرى فكان أن تمطى إلى ما لم أعهده من قبل. تشنج ذبي وصار ينظر إلى أعلى من تصلبه الشديد. تعجبت من أن فمها كان يستوعب ذبي الذي طال حتى 15 سم! من شهوتي رحت أض رب بذبي جيئة وذهاباً كأني في نيكة ساخنة مع سيدة الطريق ولكن فموية. تأوهت بشدة وأطلقته وحان دورها اﻵن لأرد لها الجميل. كان ذبي لزجاً مغموساً بلعابها ومزييّ. نهضت سيدة الطريق وسحبتني إلىى فراشها لتنيمني وذبي شامخ ناظراً إلى السقف. راحت تمسكه وتجلس فوق منتصفي وتفرش شفاف كسها الغليظ برأسه فكنت أحس بلهيبه المنبعث من باطنه. ثم إنها أرشدته غلى شق كسها وراحت تهبط عليه ليشق طريقه مما أثار إعجابي وعجبي! ليست هناك مقاومة! كان كسها واسعاً ساخناً من باطنه. راحت سيدة الطريق سناء تشرع معي في نيكة ساخنة فتحرك طيزها وتدور كالرحى على المحور,. نعم كان ذبي هو محور استدارة وحركة كسها الكبير. ثم إنها راحت تصعد وتهبط فيتعاظم إحساسي باللذة صعوداً وهبوطاً. اعتمدت بكفيها على كتفي وراحت تنيك نفسها أو تنيكني في نيكة ساخنة سخونة كسها المبروش الاشفاف فوف بيضتي. نعم كانت شفتا كسها تلامس بيضتيّ فكانت حركاتها تمنحني من المتعة الكثير. مالت علي فأقمتني حلمتيها أمص واحدة وأرضع الأخرى وزهي تسحق خصيتي وذبي بثقلها الجاثم. راحت تأن وتتأوه :” آممممم. آآآآآآآآآه… نيكني نيكنييييي…. كسي الكبير بيحب زبرك الصغير…. يجنن…!!!” في ذات الوقت كانت إثارتي تتصاعد وضرباتي تزيد وأنا أسفلها فكنت أصفع خمد كسها بخنجر ذبي وأطعنها في صميم أنوثتها طعنات تنفذ إلى عمق مهبلها.كان كسها ضيق بينما اخترقها، وكان ساخناً و مبلولاً وكان ذلك الاحساس بالسخونة والضيق والبلل يتصاعد بينما أدفع ذبى إلى أعماق مهبلها. أخذت أنيكها بعنف وفمى فى فمها ينيكه ويدى اليمنى تلتهم هائج بزازها و بطنها فوق بطني وكنا كجسد واحد فى نيكة ساخنة في بيت وعلى سرير سيدة الطريق … اربع دقائق و ارتعشت أنا وانتفض ذبى داخلها وكأنها هى أحسست بذلك فأهاجها ور احت تحملق و تشهق و كأنها تخرج نفسها وأنا معها من نار شهوتنا وقذفنا… لم أعد أحتمل وهي كذلك فاطلقت لبني بكثافة دخل كسها. أحسست أن عضلات كسها تعتصر ذبي حتى تستخلص كل قطرة مني منه فكان إحساساً باللذة لا يوصف. كنت الهث لهاثاً شديداً وهي كذلك وذبي آخذ في الإنكماش والتخلي عن حضن كسها المحموم. كتنت نيكة ساخة حقاً وأحسست معها بهناءة بالغة اتممنها بقبلات ملتهبة وأحضان وعناقات لمتصف الليل. لم أتركها هكذا بل طلبت رقم هاتفها فكنت ىتيها كلما اشتهيتها أو اشتهتني وخلى لنا الجو.