كانت تلك نيكة سريعة في الظلام يوم انقطع التيار الكهربي علينا صدفة أنا و البوابة السمينة الهائجة. كنت يومها أنا, شادي, في العشرين من عمري لم أزل طالباً جامعياً ادرس الصيدلة. و لأنني مغترب و من أسرة ميسورة نوعاً ما فقد قمت باستئجار شقة, متواضعة في حقيقة الأمر, في الطابق قبل الأخير الذي لم ينتهي تشطيبه بعد , في الطابق السابع .فقد تعهد لي سمسار قمت بالتعرف إليه بالبحث لي عن شقة وعشت فيها مضطرا فقد كانت شقة من غرفة واحدة في اخر دور بالعمارة.
وفي صباح يوم من الأيام وأنا أغادر شقتي صادفتني امرأة سمراء بدينة رقيقة الملامح تمسح سلالم العمارة فعلمت أنها البوابة العاملة بالعمارة. ألقيت عليها نظرة سريعة وأنا اقف أمام الأسانسير وقبل أن افتح باب الأسانسير نظرت إليها مجدداً لأجدها تبتسم لي ابتسامة جذبتني إليها. غير أني تجاهلتها و نزلت إلى كليتي وبعد عودتي وأنا اقف أمام الأسانسير في الدور الأرضي وجدتها تجلس علي السلم ومعها ابنتها وبنتها صغار السن . نظرت إليها فابتسمت فألقيت عليها التحية فردتها بعينيها كأنها قحبة تتعامل بلغة العيون! لم أكن أتوقع أني سأقيم معها نيكة سريعة في الظلام بالطبع. صعدت إلى شقتي لأجد بعد دقائق باب شقتي يطرق. فتحته وجدت ابنها يعرض علي خدماته و ما إذا ا كنت أحب أن يشتري لي شئ أجتاحه. كانت أمه هي التي أرسلته وهي إجابته عندما سألته.إلا أنني لم يكن لي حاجة فشكرته وأعطيته بقششاً وأغلقت الباب. إلا أنني لم أدر أن تلك البوابة تريدني لأمر ما إلا بعد ايضاً دقائق من مضي ابنها. فلحظات وباب الشقة يطرق مجدداً . فتحته فإذا بي أمام امرأة سمراء جميلة سمينة إلا أنها متماسكة غير مترهلة. كان كل جزء في جسدها ينطق بالجنس و يتشوق إلى نيكة له بمفرده! فملامحها تعبر عن ذلك و جسدها الذي لا يكف عن التمايل و الثبات خير دليل. أعادت لي البقشيش وهي تشكرني وتعرض خدماتها هي وابنها وزوجها فشكرتها وانصرفت ونظرات عينيها تنادي كل مشاعري ورغباتي .
مرت الأيام و كانت علاقتي أشبه الوطيدة مع البوابة السمراء.. أثناء عودتي ذات ليلة وأنا داخل الأسانسير انقطع التيار الكهربي فجأة فخرجت من الأسانسير فوجدت السلم مظلماً لا تتبين فيه كفك إذا رفعتها! .سرت ببطء حتي اصطدمت ب بهيكل أمامي. لا بجسد كله لحم ساخن صدمني . كان كالسفنج في ليونته و طريانه! هي البوابة السمراء صدمتها وانا لا أراها, فهل كانت تراني؟! لا اعلم. يبدو لي لا إذ أنها أرتعات فصاحت:” مين؟!” فاجبتها :” متخفيش .. انا رامي..” وتحسست بيدي لعدم قدرتي علي الرؤية فأمسكت بيدي الاثنتين بجلبابها فاعتذرت لها. غير أنني سمعتها تضحك فأثارتني فتماديت و ضممتها إلي وأنا اقبلها متحسساً بشفتي شفتيها. تمنعت البوابة خشيةً :” لا بلاش لاحسن حد يطلع علي السلم.. لا لأ…” . غير أني جذبتها من ذراعها وأدخلتها إلى الأسانسير وانا اقبلها وألتهم شفتيها الممتلئتين. ثم رفعت زيل جلبابها وأزحت لباسها جانبا و سحبت سحاب بنطالي وأخرجت قضيبي من مكمنه ملتصقاً بها متحسساً شق كسها. استجابت البوابة لي و شرعت في نيكة سريعة في الظلام كانت مدخلي غلى عالم النيك لاحقاً. التصقت بها و كأن قضيبي به قرون استشعار إذ رصد شقها فراح يخترقه. دفعت بنصفي داخل كس البوابة الذي لم أره إلا أنه كان ساخناً يشفط قضيبي! دفعته بقوة فشهقت البوابة وشخرت. بزراعي رفعت ساقها الأيمن لأتمكن منزرع قضيبي داخل حياها و رحت أذوب من \عظيم شعوري و زبي يعانق كس البوابة في نيكة سريعة في الظلام داخل الأسانسير. راح قضيبي بحكم الغريزة يؤدي مهمته وهو يدخل في كسها ويخرج وأنا التهم التهاماً بزازها بعنف وأنا جد ساخن و جد هائج جدا حتي بدأ قضيبي يلقي بمنيّه. أحسست بالنشوة تضرب بركبتي و ساقي و سائر أطرافي . لم يكن ينفع ان أقذف داخلها فأخرجته سريعاً من كس البوابة فتلقفته بيدها لتعيده مجدداً إلى عشها السخن. علمت أنها لم تكن قدة شبعت و أنها قد انمحنت بشدة في تلك اللحظات! أعادته إلى كسها فأسرعت قائلاً لاهثاً:” خلاص… مش قادر….. هانزلهم … ممكن تحبلي مني…” فقالت لي بكل أريحية و شبق و اطمئنان :” ما تخفش.. كبهم…. كبهم في كسي… نفسي ادوق لبن زبرك بكسي…” . و لم يكن بد من الإنزال داخلها وبالفعل نزل كل حليبي لأول مرة بعد نيكة سريعة في الظلام مع البوابة في كسها وهي منتشية جدا . سحبت قضيبي من كسها ورفعت سحاب بنطالي وخرجت من الأسانسير إلى شقتي رأساً فدسست نفسي في الفراش وقد سابت مفاصلي و ارتخت أطرافي من وقع نيكة قوية مع البوابة لم يكن ابداً مخططاً لها ولم تأتي مع سبق الإصرار و الترصد.