لم أكن أعلم انى فى يوم من الايام سأمر بنيكة نار مع مع سواق العائلة . لم يكن يدور فى بالى أنى سألتذ وأخبر المتعة التى لم أخبرها من سنين طويلة مع زوجى السمين المترهل غير القادر جنسيا. من يوم ما مررت بتلك النيكة النار مع سواق العائلة وانا انتظرها بفارغ الصبر ولا أكاد أصبر عنها. ولكى تقدروا مقدار ما مررت به من سعادة بالغة بذلك اللقاء الجنسى الذى اندفع فيه ذلك الذب الاسمر داخل فرجى ليغرقنى بلبنه، عليكم أن تتعرفوا على أنا أولا وعلى ذلك السواق ثانيا. فأنا امرأة خليجية ثرية على قدر عال من الجمال والأنوثة وكل من رآنى شهد لى بذلك، وكنت قد تزوجت منذ خمس سنوات من رجل خليجى ثرى جدا ولكنه كان سمينا وضعيفا جنسيا. لم يكن يقربنى أو ينيكنى الا قليلا وهو فى نياكته لى يقفز فوقى ويضع ذبه غير كامل الانتصاب، داخل كسى والذى لا أكاد أحس به من لصغره اذ كان لا يزيد طوله بعد انتصابه عن بضعة سنتيمترات على الاكثر. كان ينيكنى ويقذف داخلى وأنا كنت أتألم لأنى لم أكن قضيت شهوتى بعد. وغير ذلك، فقد كنت أكاد أختنق من ثقله وجثومه فوق جسمى وهولايبالى بى مطلقا. كان لا يفقه شيئا عن المداعبة واللثم والتحسيس والتقبيل والمص واللحس الذى خبرتها مع سواق العائلة الوسيم. لم أكن أسمع منه كلمات جميلة وحياتى الجنسية كانت حطاما تماما ولم أكن أشعر بأنوثتى على الاطلاق مع زوجى البدين الذى كان لا يهتم الا بالأكل وحشر معدته وقذف لبنه داخل كسى كل شهر أو شهرين مرة ليتركنى أتألم آلما نفسية وبدنية شديدة طوال تلك الفترة.
بدأت سعادتى بقدوم سواق العائلة الذى اتى به زواجنى ليقود له سيارته ويوصلنا الى حيث نريد قضاء الاعمال والخروجات. لم أكن أعلم أنى سأسترد أنوثتى وأشعر بالسعادة الكاملة على ذب ذلك السواق الوسيم الذى اتى به زوجى من سنة تقريبا. كان السواق، وليس مهما ان أذكر اسمه، طويل فارع الطول، رشيق الجسم وسيم الشكل، مهندم بليغ العبارات والمغازلة. وبغض النظر عن انه سواق العائلة ، فقد كان مثقفا جيدا اذ انه حامل للماجستير وقد قدم للعمل كسواق لظروف معينة فى بلده العربية. كان هو ينظر الى نظرات الاعجاب والتى لم اكن اعلم انها ستكون مقدمة الى نيكة نار بيينى وبينه، فقد كاد يلتهمنى بكلتا عينيه. فقد كان حين ينظر الى بعينيه العسليتين ويحملق فيهما كأنه فى حلم ولم يكن ليستيقظ منه الا على منادتى له فيعتذر وكنت انا أضحك وأقول له لا عليك. كنت أعجب بنظراته الى ثدييى وقد كاد يلتهمهما بنظره وكنت فى نفسى أتخيله وقد التقمهما بكلتا يديه ليعتصرهما اعتصارا يشفى شوقى الى النياكة من رجل حقيقى وسيم يقدر الانوثة؟ ذات يوم وهو يفتح لى باب السيارة للركوب فيها ، حطت يده على صدرى دون أن يقصد فاعتذر على الفور، فابتسمت على الفور ابتسامة من يشجعه ، قائلة: لا عليك، انت اصبحت منا. قلتها له وهى تحمل المعنين؛ لانى كنت أخشى أن يرفض علاقتى الجنسية به وكنت أودها منذ أن رأيته . ولأنزع الهيبة من قلبه، رحت أصلح من السيارة وقد عطلت فى الطريق، أثناء قيادته بى منفردة. فكنت أنحنى أمامه واميل على صدره وهو يتراجع، وأنا أضحك. مرة أخرى، طلبت اليه أن أقود به السيارة ويأخذ هو مكانى فأخذنا نتضاحك سويا وصرنا ولا كلفة بيننا على الطلاق فكان ينادينى باسمى وكأنه زوجى.
ذات يوم قبيل الساعة الرابعة عصرا، طلبت اليه أن يقود بى السيارة الى الفيلا الخاصة بى والتى لم يكن بها أحد لأقضى بها بعض الحاجات. وفى الحقيقة، لم يكن هناك حاجة لأذهب هنالك، بل حيلة لأنفرد به ولأجرب طعم النياكة معه. وصلنا الى الفيلا وطلبت اليه أن يتبعنى فتبعته الى الداخل. وهنا صارحته باحتياجى له وهو ايضا اعترف بأنه كان يكن لى نفس الاعجاب والشهوة الى انوثتى وجسمى الساخن السكسى. كان سواق العائلة خبيرا بالنياكة، وكانت الكلفة قد زالت مطلقا فيما بيننا فراح يقبلنى ويمصمص شفتاى ويلعق لسانه بلسانى، ويفرك حلمات صدرى نزولا الى سرتى بلحسها وبظرى يمصه بمقدمة شفتيه وحتى اوراكى كان يلاحسهما ويضع ذبه بينهما. ارتخت أطرافى ولم أعد أحتمل عدم اختراق ذبه لكسى فرجوته أن يخترقنى بذبه الضخم ذى الرأس الاحمر. اعتلانى وأخذ يطعننى بخنجر ذبه وأجلسنى على أربعتى وراح يلحس لى كسى، فتخدر جسمى وبدأت أتأوه وأصرخ من فرط المتعة واللذة، وتبادلنا الوضاع، فاعتليته انا ورحت أهبط وأصعد فوق ذبه حتى صاح هو وكاد يغمى على انا من تشنج وتخدر اطرافى، فقذف هو وقذفت انا بعده. ومن يومها وانا امارس الجنس معه ولن انسى سواق العائلة والنيكة النار التى لن أذوق مثلها فى عمرى.