قصتي، نيك أمتع ذبي لأول مرة لي مع الممحونة الأرملة الوحيدة، حدثت منذ عام تقريباً مع مدام شادية التي كان زوجها قد توفي منذ خمسة سنوات تاركاً لها ثلاث بنات قد تزوج منهن أثنتان وبقيت الثالثة لا تزال تدرس في الجامعة كلية الهندسة في محافظة اسيوط على ما أذكر نظراً لاختيار مكتب التنسيق. كانت مدام شادية ارملة في الثامنة والأربعين من عمرها قد تزوجت وهي صغيرة في سن الحادية والعشرين تقريباً، فاحتفظت برونقها وجمالها إلى تلك اللحظة التي أكتب فيها. صارت بعد زواج بنتيها وانتقالهما إلى شقق زوجاهما تعيش بمفردها إلا في ايام الإجازات حيث تاتي إليها بنتها الجامعية. كانت شقتها مقابلة لشقتنا فكنت اراها تنزل وتطلع السلالم في حال تعطل الاسانسير فكنت ارى منها جسد رائع وقوام متماسك ومثير لكل من يطالعها.
أما أنا بطل مثل هكذا نيك امتع وفجر ماء ذبي فاسمي شاكر كنت ساعتها في الثانوية الصنائع نظام خمس سنوات في التاسعة عشرة ولي أخ أكبر مني في طب المنصورة ابتعد عن القاهرة لفارق نصف درجة في مكتب التنسيق. كنت منذ عام لا ا يشغل بالى سوى الجنس ومشاهدة مقاطع فيديو نيك بين البطلة والبطل في افلام سكس عربي أو أفلام البورنو الأجنبية. لم ألمس أى بنت ولم امارس الجنس حتى بلغت التاسعة عشرة اكانت نقطة تحول فى حياتى الجنسيةلأن مدام شادية كانتصاحبة امي المفضلة لها وكانت تحضر عندنا لتشرب الشاي مع امى وتتحدث معها لشعورها بالملل و بالوحدة لغياب بناتها وخاصة ان المتزوجات منهن كن لا يزورنها كثيراً. كانت لطيفة جدا معي فى يوم كنت راجعاً من الدراسة لاجدها امام باب شقتها فسلمت عليها ولتقول لي : شاكر … خد عاوزاك. هرولت إليها وكانت ترتدي روباً مدوراً فوق صدرها يكاد يبرز من بزيّها المتدليان الكبيران ودحخلت هي شقتها واخبرتني ان أدخل لتطلب مني أن أحضر لها من الأجزخانة كريم تدليك عظام. ناولتني الفلوس وكنت لا أريد أن آخذها منها إلا انها اصرت فنزلت اشتري لها ما ارادت.
عندما صعدت الأسانسير لم اجدها امام باب شقتها في انتظاري بل كانت قد دخلت واغلقت الباب. رننت الجرس فاكتشفت أن الاب موارب وسمعت صوتها يناددي عليّأن أدخل. دخلت ونسيت الباب مفتوحاً فقالت لي أن أغلقه ولم اشك في شيئ مطلقاً. كانت تتوجع امامي وتشكو من مفاصلها وتمسك بها فقالت: شاكر يا حبيبي… أنا عاوزاك متكسفش وتمسك الكريم ده وتدهن ليا ضهري. معلش انت عارف امك مش موجودة النهاردة كانت هي قامت بالواجب بس انت فيك الخير والبركة . تعالى ورايا. لم أتكم أنا وإنما قادتني إلى غرفة نومها وأنا الصمت يُطبق شفتيّ لأذهب خلفها وأنا لا ادري أني مقبل على نيك أمتع ذبي لأول مرة لي مع الممحونة الأرملة الوحيدة الست شادية. عندما خجلت ووقفت أمام الباب سحبتني من يدي قائلة : يا ولا متكسفش تعاى انا زي امك. ثم خلعت روبها ولتبقى بحمالة الصدر التي لم تكن لتغطي جوانب بزازها الكبيرة والكلوت الملتصق فوق طيزها التي كانت ما زالت مشدودة كبيرة وقد بلع شقها شريطه. أحسست أن ناراً اشتعلت في جسدي وحملقت عيناي ووقف ذبي عند رؤيتها لمجرد ما لمست لحمها الأبيض ونزلت على وسطها وورحت أدلك ظهرها لتنسحب كفي إلى طيزها المربربة لتطلق الست شادية آهات وتمحنات وتصدر اصوات غريبة ثم لتنقلب على ظهرها بعد ذلك. قالت بصوت رقيق: دلكني من هنا وأشارت إلى رقبتها وصدرها. لتنزل يدي إلى رقبتهاثم إلى صدرها لتخلع عندها حمالة الصدر وأدهش عند رؤيتي بزيّها الكبيرين منبعجين فوق صدرها وحلمتيهما البنيتين الطويلتين قد انتصبتا. أشارت أن أفرك بزازها فترددت فاخذت بيدي وحطت بها عليهما فاحسست بملمسهما الناعم وقد استفزت مشاعري وخلعت بنطالي. عرفت أنها تريد أن تغريني. أيضاً ، وكانت قد أغمضت عينيها، خلعت السليب وخلعت كلوتها ايضاً وانقضضت عليها وهي تتمحن: لا ياولا… مش كدا أنا زي امك.. وهي تريدني في الحقيقة أن أبدأ معها نيك في صميم كسها الممحون الذي كانت أدغال شعره الاسود تحيط به من جوانبه. التقطت زنبورها بين شفتيّ وكنت قد شاهدت اللحس في أفلام البورنو وطبقتها مع الست شادية الارملة الممحونة. رحت ألسح بظرها وأمصه وقد طال في فمي وهي تتاوه وتتلوي أسفلي وقد ألقت بيديها فوق رأسي لتشد عليها. لحظات وأحسست أن كسها ترطب وتنزى بماء نفاذ وقالت: آآآآه…. حطه يا شاكر … حطه ريحني.. قدت ناري يا ولا… يالا يابن…. . احسست انها كاد عقلها يطير وأنا ايضاً أحسست أن مزي ينزل فركبتها. ضمتني بين فخذيها فلم يظهر وسطي الصغير بين هما وانغز ذبي في حار كسها. هي ذاتها كأنها راحت تعلمني فن نيك كسها، اخذت تبط بطيزها وتصعد فرحت أنا اصعد واهبط مدخلاً ساحباً ذبي وأنا اترجرج فوفقها حتى شهقت وصرخت من نيك أمتع ذبي لأول مرة وهي تصرخ: قووم يا بن الكلب … متجيبش فيا.. فدعتني من عليها اقذف خارج كسها فوق بطنها. من ساعتها الست شادية تنظر إلي وتبتسم وأهمس أنا في اذنها: ما تيجي تيجي.. واضحك لتهمس هي في أذني: اللي حصل يا روح أمك مش هيتكرر … استغليتني يا ولا…