هأحكيلكم عن أحلى جنس أنا وأخويا وإزاي مارسنا سكس المحارم مع بعض مع العلم إن أخويا المتجوز ناكني كأني مراته وكنت متعمدة أغريه عشان أدوق متعة الزبر من عنده وكان هو بيتبادل معايا نظرات الشهوة الحرام ومرة دخلت أوضته بقميص نوم شفاف ولما شافني اتمحن وعينيه وسعت عينيه وتفحصت جسمي من الأسفل على كسي اللي كان ظاهر بووح تحت الشيفون الأحمر بين فخادي البيضاء وكانت حلماتيرافعة القميص عايزة تخترقه عشان ترتمي بين شفايفه وتتغطى بلسانه وما اتكلمش خالص لغاية ما سألته: مرة تانية رأيك ايه. قال لي: رأي نه ما فيش كده ده سحر إنتي فاتنة. ضحكت وقعدت على الكرسي اللي قدامه على مسافة قريبة منه وحطيت رجل على رجل وبزازي باينة كانها طالعة من القميص وحلماتي بارزة ناحيته بتناديه عشان نمارس سكس محارم أنا وأخويا . قلت له: ممكن نتكلم شوية؟ قال لي: هو فيه بعد كده كلام. رديت بسرعة: لا فيه. فقال لي: ايه؟ قلت له : هما حاجتين مش حاجة! قال لي: وايه هما؟ سكت شوية وقلت له: أول حاجة أنا عايزة أشوفك لما بتنام مع مراتك بتكون لابس ايه. قاللي: ببقى لابس الشورت بس. قلت له: عايزة أشوفك زي ما تكون قاعد معاها. قلع التي شيرت وبان صدرها المشعر العريض بشكل جذاب وحس إني عيني بتلمع عليه وحسيت إن لعابي بيسيل من بوقي.
وما قدرش يخبي زبه المنتصب واللي كان متوجه لوشي زي الصاروخ وكانت واحدة من بيوضه طالعة من البوكسر ولما شوفتها حسيت إني عايزة أهجم عليها وأكلها وأكل الصاروخ المتجه ناحيتي بأسناني مش بشفايفي بس في جنس نار أنا وأخويا ، وعملت كل اللي أقدر عليه عشان أسيطر على نفسي بس هو قال لي: دي أول حاجة أيه بقى الحاجة التانية؟ قلت له: مش فاضل غير إنك تقول افتح يا سمسم. فقاللي: افتح يا سمسم. نزلت رجلي من على رجلي التانية ببطء أوي وباعدت ما بين رجليا الأتنين وأنا باصة في عينيه اللي كانت بتخترق ما بين فخادي واتسمر قدام منظر كسي اللي كان ظاهر قدام عينيه وقال لي: مش ممكن أنا أكيد بأحلم. وكان زبره زاد انتصابه وكنت بابص عليه ومتخيلاه وهو بيحطه في بوقي وبيلعب ما بين بزازي وبيدخله في كسي وهو قاعد في مكانه. قام عادل من على الكرسي وقعد على الأرض وبدأ يقرب وشه من كسي لغاية ما شفايفه لمست شفايف كسي وما حسيتش في اللحظة دي بأي حاجة تانية ير إني سعيدة في سكس المحارم أنا وأخويا وحاسس بلذة غريبة وما أفتكرتش إن مع أخويا لكن عاشق ومعشوقة وكنت بأحاول أكتم آهاتي بس ساعات كنت بأحس إن الصرخات بتفلت مني وابتعد عادل برأسه ومسك ايدي وباسها بوسة طويلة وقام وشد إيدي فقمت وحضني وحضنته وشفايف لامست شفايفه في قبلة ما دوقتش زيها أبداً في أجمل سكس محارم أنا وأخويا وبدأت ايده تتحرك بالراحة على ضهري لغاية ما وصل لطيزي بنعومة شديدة وضمني أكتر إليه وأصبحنا جسد واحد ما فيش فاصل ما بينهم وحركت إيدي على ضهره لغاية ما دخلت جوه البوكسر ووصلت لزبه اللي كان لازق في بطني وبدأت افركه بالراحة وأبوس صدره وشعر صدره كان بيدغدغ جسمي ووشي في سكس محارم أنا وأخويا .
نزلت على ركبتي وأنا بأبوس كل حتة في صدره وبطنه لغاية ما وصلت لزبره ونزلت البوكسر بالراحة وبدأت أبوس زبه جامد وهو كان ماسك رأسي وبيداعب خصلات شعري وبيشدني أكتر ناحية زبره لغاية ما دخله كله جوه بوقي وبدأت أطلعه وأدخله جامد من بوقي لغاية ما شدني عادل من إيدي ونيمني على السرير وقلعني قميص النوم لدرجة إني ما حسيتش إني بقيت عريانة وما فيش فاصل بينه وبيني وهو بدأ يبوسني في رقبتي لغاية ما وصل لبزازي اللي كان بيعصرها بشفايفه وبيقطع حلماتي بسنانه وما حسيتش بحاجة خالص وكأني في دنيا تانية غير اللي كنت عايشة فيها والنضارة بدأت ترجع لكل حتة في جسمي. كنت حاسة بالحرارة في خدودي وبزازي كلها منتصبة مش حلماتي بس وكسي كان بينبض. بعد كده خليته ينام على ضهره على السرير وطلعت على زبره بكسي في أحلى لحظات الجنس أنا وأخويا . كنت بأتاوه جامد كل ما زبره يدخل في كسي وهو بيحضني وبيبوس شفايفي وبيعصر بزازي وبيأكل حلماتي بلسانه . كنت بأطلع على زبره وأنزل وحاسة بأحتكاك زبه بجدران كسي زي المنشار بقطع فيا سخونة شديدة ووجع جميل وزودت سرعتي وقوتي وحضنته جامد وكأني خايفة ليهرب ويسبني. بدأ عادل يساعدني بالطلوع والنزول لغاية ما قذف جوه كسي منيه الساخن فطلعت مني آهة النشوة الجنسية اللي مش هأنساها. وبعد كده حضني جامد وقال لي إنه مش مصدق إنه أخيراً حقق حلمه بإنه ينكني ويستمتع بكسي وبزازي ويمتعني بزبره.