أهلاً بالجميع أنا اسمي علي وأبلغ من العمر الثامنة والعشرين، وسأحكي عن إحدى تجاربي الجنسية مع الميلفاية جارتي بينما كنت أعمل في القاهرة كمتدرب على الإدارة في إحدى الشركات متعددة الجنسيات. فخلال فترة عملي في القاهرة كنت أعيش مع إحدى العائلات مقابل مبلغ من المال. وقد حصلت على هذا المسكن من خلال أحد أقاربي في الإسكندرية. وكانت هذه العائلة تتكون من ثلاثة أفراد: السيد إبراهيم والذي يعمل مدير للحاويات في إحدى خطوط الطيران الرئيسية، والسيدة ابتسام محمد والتي تعمل مديرة خدمة العملاء في إحدى بيوت الزياء الرائدة وابنتهما الوحيدة التي تبلغ من العمر الثامنة عشر عاماً وتدرس في السنة النهائية في إحدى المدارس الثانوية القريبة. كل هؤلاء الأفراد كانوا قريبين جداً مني والسيد إبراهيم ولسيدة ابتسام كانوا قريبين مني بشكل خاص. ولم تبدي أي نوع من الإشارات أو الإيماءات التي تدل على أنها مهتمة بممارسة الجنس مع أي شخص أخر باستثناء زوجها. ومن دون أن ألاحظ بدأت استمتع بالنظر إلى منحنيات جسدها واستمني في الحمام وأنا أفكر في ممارسة الجنس مع هذه الميلفاية في مختلف أوضاع النيك.
تغير كل شيء عندما أشتروا سيارة جديدة. كان إبراهيم خبير في السواقة بينما كانت ابتسام لا تفقه أي شيء عن السيارات. وقد ذهبت إلى مدرسة سواقة لتتعلم أساسيات قيادة السيارات. بينما كنت أنا معتاد على قيادة السيارات حتى المركبات الثقيلة منذ سن صغيرة جداً بسبب وجود مختلف أنواع السيارات في منزلنا بالإسكندرية. عندم أنهت السيدة ابتسام دروسها في تعلم القيادة، كانت تريد أن تقود السيارة بمفردها، لكنها كانت تفتقد إلى التدريب. لذلك طلب مني زوجها أن أرافقها أثناء ركوبها السيارة، وهو ما وافقت عليها على الفور وأنا في مننتهى السعادة. وهنا بدأ كل شيء. بينما كنت أحاو تعليمها القيادة واتتني الفرصة لكي المس جسدها الكثيرة. وبعد بعض الوقت، حاولت أن أفرك بزازها ومنحنيات جسدها عن عمد إلا أنها لم تبدي أي أعتراض أو تقاومني. لذلك واتتني الشجاعة لكي أثني على تضاريس جمسها المثيرة. وعندما بدأت في التحدث بهذه الطريقة، سألتني لماذا لم أخبرها كل هذه التعلقات منذ بداية تعارفنا. هناك أخبرتها عن مخاوفي وهي عندما سمعت ذلك ربتت على فخاذي. الان أصبح كل شيء معد وأتفقنا سوياً على الاستمتاع بممارسة الجنس عندما تواتينا أول فرصة لذلك. تقدمنا في دروس القيادة مع المداعبة والتقبيل وحركات الأيدي على جسمها. آه!! لقد نسيت أن أخبركم عن جمال جسم السيدة ابتسام الميلفاية . كانت في الخامسة والثلاثين من العمر، ولديه جسم ممتلئ. كانت مثيرة جداً مع بزاز متناسقة القوام ومؤخرة مستديرة كانت تهتز يمنة ويساراً بينما تسير بطريقتها المثيرة المعتادة.
حتى أنني كنت أسمع في العديد من المرات من يعملون في السوبر ماركت القريب من المنزل يعلقون على جمال مؤخرتها والذي أخبرته بشأن فيما بعد. كما أنني أيضاً مدحت مؤخرتها وأثنيت على جمالها، فهي ضحكت وقبلتني على شفتي. وفي النهاية حانت الفرصة التي كنا ننتظرها بفارغ الصبر من أجل ممارسة الجنس. طلبت خطوط الطيران من السيد إبراهيم أن يذهب في برنامج تدريبي إلى دبي وهكذا أصبحنا بمفردنا في المنزل. في هذه الليلة عندما أوصلته إلى المطار وفي طريق عودتنا إلى المنزل، تبادلنا القبل ومتعنا بعضنا. دفعت يدي في داخل فستانها الشفاف وضغطت على بزازها بينما هي كانت تداعب قضيبي. للمرة الأولى في حياتي أخرج قضيبي من بنطالي لشخص أخر وأجعلها تراه. وببطء داعبت ابتسام الميلفاية قضيبي وقالت لي: “سوق بسرعة على البيت عيزين نوصل بسرعة ونستمتع بكل دقيقة.” وفي المنزل عندما ذهبت ابنتها في النوم، جاءت على الفور إلى غرفتي في الطابق السفلي وهي ترتدي قميص النوم فقط بدون أي ملابس داخلية تحته. أقتربت من هذا الجمال الفائر، وجذبتها بقوة إلى صدري وقبلتها بكل شهوة ومصيت شفتيها بقوة. وبعد ذلك قلعتها قميص النوم فأصبحت عارية تماماً بين ذراعي. تخيل هذا الجمال الثلاثيني الفائر بين ذراعيك. لم أتمالك نفسي وبدأت أبعبص كسها وهي كانت هيجانة على الآخر ومبللة. قبلتها من أعلى رأسها إلى أخمص قدمها. وهي فعلت نفس الشيء معي ونزلت الشورت الذي كنت أرتديه وقبلتني على قضيبي. دفعتها على السرير ولحست كسها ما جعلها تصرخ بصوت عالي وكانت أردافها ترتجف حولي رأسي. جعلتها أكثر هيجاناص من خلال نيك كسها بلساني. وفيما بعد استمتعنا باللحس والمص في وضعية 69. مصت الميلفاية قضيبي وكأنها تسمتع بمصاصة. نهضت من عليها وباعدت ما بين ساقيها المثيرتين، ودفعت بقضيبي المنتصب في داخل كسها وبدأت النيك. جذبتني قريباً من جسمها وصرخت في أذني لكي أنيكها بعنف أكبر وأسرع. زدت من سرعتي وهي بدأت تتنفس بصعوبة وأنفجرت شهوتها. فيما بعد جعلتها تجلس على قضيبي لتكمل نيكتها. قامت بذلك باحترافية عالية حتى قذفنا شهوتنا سوياً. كان أمامنا أٍوبع كامل من النيك والمتعة.