نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام الجزء الأول

من منا لا يحب الجنس ولا يعشق الكلام عنه؟ من منا لم تجول برأسه منذ وقت بلوغه إلى وحتى مماته أفكار نيك وخواطر جنسية عديدة؟ من منا لا يمسك بذبه أو تمسك بكسها ويفركه أو تفركه ويجعل موضوع استمناءه أو استمنائها فتاة او امرة جارة او فتى أو رجل من الجيران؟ لا أحد ينكر ذلك على ما اعتقد وأنا اليوم سأقص عليكم قصة حقيقية، قصة نيك حار وناري كنت أنا وجارتي المتزوجة نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام، فالأحاسيس تغني أحياناُ عن كل ذلك. لا أطيل عليكم، فقد كنت، أنا حامد، ساعتها أقف على رأس ثمانية عشر عاماُ من حياتي وكنت حينئذِ هائجاً جداً. كنت اعيش في مدينة الشرقية في قرية ريفية هي دقادوس وكان لنا بيت مكون من طابقين وهو بيت من بابه لمك لنا كعادة اهل الريف. كنت آنذاك في ثالثة دبلوم تجارة- وذلك منذ سبعة سنوات- وكان تفكيري لا يكف عن ذلك الشق العجيب الذي اسمه الكس وشهوته مع ذلك الذب. كنت دائماما اطالع البنات وكنت دائماما اتمني بنت بيها اخرج كل مشاعري . كنت دائما اصعد اتوبيس القرية المزدحم بالفلاحات السمينات فكنت التصق بأطيازهم بحجة الزحمة وكان كثيراً ما ينزل لبني فوق بنطالي.
كما ذكرت لكم أنّ عقلي كان بين فخذيّ فكنت أفكر بذبي دائماً. ذات يوم وأنا خارج منزلنا في الشارع توقفت سيارة أجرة أوتاكس على ما أذكر وترجل منها رجل وامرأته وشابة عروسة ، بنت ، كانت تكبرني بعام. سألني الرجل عن اسم شخص وبيته كان هو أبي والبيت بيتنا. كانت تلك الفتاة اسمها أحلام، فتاة لم تكمل تعليمها الإبتدائي / فلاحة تعمل في الأرض والحقول وهي ريفية مثلي. لم تكن تعلم شيئاً غير أمور المسح والكنس والطبيخ أو إذا أردنا الإختصار ست بيت شاطرة جداً. منذ أن وقعت عيني على أحلام بجيبتها وبلوزتها وأنا فكرت في أقامة علاقة نيك معها وخاصة أني كنت ممحون جداً وهائج تلك الأيام. المهم أن أبي رحب بهم وقدمني لهم ورحبت بهم ولكن كنت مغتاظاً لأن ذلك يعني أني سأفترش الأرض وافرغ غرفتي للضيوف. المهم أني لم التفت الي أحلام ببادئ الامر ، وقد كانت تنام في حجرتي وكان فيها ادوات دراستي وكل شئ يخصني . ذات يوم رجعت من دراستي، وكنت بذلك الوقت بالصف الثالث الثانوي دبلوم تجارة، لأجد أحلام تغسل بلاط البيت وقد رفعت جلبابها البلدي الشفاف الجلابيه ليتفتق ذهني عن حيلة لأمارس معها نيك حار وناري كما كنت احلم دائماً.
المهم أنّها كانت تثيرني جداً وهي تقوم بذلك وانا اري طيزها المطبوعة من تحت الجلباب وفي ذات الوقت كانت والدتي تداعبها بقولها كلما خدمتها وأتت لها بشيء: عروسة ابني حامد…يخليكي ليا..هات يا عروسة ابني. كانت احلام عندما تنظر إليّ وأمي تداعبها يحمرّ وجهها خجلاً ويتحول وجهها كالطماطم من الخجل وتنظر أرضاً. ابتدات ابتسم ليها وأحدق فيها كاما راحت أو جاءت حتي أنّها ، من نظراتيلها، أحسست أنّها تأثرّت وصدقت ذلك ورحت أنا العب على ذلك الوتر. المهم كانوا يطلبون منها ان تصنع لنا الشاي وكانت والدتي تقولها لها دائما: ادي الشاي لعريسك. طبعاً انا المقصود. ذلك جعل عقلي يقتنع أن هناك فرصة نيك حار وناري مع أحلام التي كانت ساذجة وهبلة كما يقال. ابتدأت أغازلها وأختبرها وأداعبها بقولي: عسل يا أحلام. فكانتا تنظر لي ويحمرّ وجهها وتهرب من امامي وأنتظر أنا فرصة اخرى أختلي بها. في يوم كانت بالطابق الثاني لتأتي بأغراض لأمي كما طلبت منها.أحسست ان هناك إمكانية غراحة ذبي الهائج أو ان أدخل في نيك ولو بسيط مع أحلام. سريعاً صعدت بي رجلاي خلفها طلعت وكانت داخل غرفة الملابس الصغيرة. المهم أني انتظرت في الخارج بعض الوقت، ولما أطالت غيبتها دخلت عليها وكان جسمي كله يرتجف من توقعات ما كان عساه أن يدور بيننا. دخلت عليها لتراني أحلام وترتبك وأحس أنهاوقعت في حيص بي. دون أن أنطق اقتربت منها وبكل حرارة أمسكتها وحاولت أن ألثمها لتدفعني هي دون أن تنظر إلى عيني مهرولة ناحية السلم لتنادي على والدتي وكأنها تسألها عمّا تريده بالضبط وبذلك تتخلص أحلام مني بحيلة بارعة وتمنعني من لمسها . الحقّ أني اعتراني الخوف بشدة خشية أن تخبر احلام والدتي فأقع في موقف لا احسد عليه وأسرعت إلى حجرتي. لم تقل أحلام شيئا وأصررت أنا أن أفعل فعلتي معها . المهم أقبل الليل وكنت انا فوق سطوح منزلنا كعادتي في الصيف والجو الحار وكان كل من في البيت غارق في نومه. شيطان الشهوة ركب رأسي ورحت أفكر بذبي الممحون الهائج واعتزمت أن أبدأ نيك حار وناري مع احلام وليكن ما يكن. رحت اتسلل إلى حجرتي الصغيرة التي اتخذت ركناً منعزلاً عن البيت بالقرب من السطح. هناك كانت المفاجأة وهو ما سأقصه في الجزء الثاني.