نيك شديد مع سهير فى نيويورك

لم أكن أدرى أن الصدفة تخبئ لى نيك شديد مع سهير فى نيويورك بعدما قابلتها هناك ولم أكن مخططاً لتلك المقابلة على الإطلاق. فعلى الرغم من أن سهير هذه أعرفها منذ أن كنا طلبة فى الجامعة هى فى حقوق وأنا فى تجارة إنجليش ، فإن أخبارها قد انقطعت عنى ولم أراها منذ أن غادرت هى الى أريكا وأنا كذلك ولكن ، لم أكن أدرى الى أى ولاية ذهبت وكان رقم هاتفها الجوال قد ضاع منى.كنت أيام وجودى فى مصر وقبل أن أغادر أتمحن على سهير الجميلة هذه وكنت ألتقيها فتجمعنا لقاءات سكسية حارة جداً وكان ذبى ينتصب كلما رآها. وسهير امرأة ذات جسم لولبى سكسى مثير للغاية وذو أنوثة خارقة ، فكانت طيازها مفعمة بالنشاط والحركة وكأنها منفصلة عن باقى جسمها، فكانت تهتز حينما تمشى صانعة مع بزاز صدرها أحلى دويتو متناغم، فكنت أتخيل أنها خقت لتكون فتنة لى وخصوصاً أنى أعشق الخلفيات المتضخمة والبزاز الساخنة الكبيرة. تقابلت معها وأنا فى مطار نيويورك قاصداً الى واشنطن لعمل شغل مستعجل جداً، فلمحتها وهى قادمة تجاهى تحمل حقائبها نازلة من طائرة مصرية حصت فى مطار نيويرك، فلما رأيتها جلبت لى على الفور الذكريات الجميلة التى كنت أقضيها بين أحضانها فى مصرمن سبع سنين. تبسمت لى وتبسمت لها وتجاذبنا أطراف الحوار قليلاً وكادت أن تهم بالإنصراف لولا أنى أوقفتها وأخذت رقم هاتفها كى نلتقى مجدداً.

صعدت طائرتى الى نيويورك وعقلى مركز فى جسم سهير الذى ازداد طراوة وحلاوة وصارت منحنياته أكثر جاذبية ونضجاً عن ذى قبل. أخذت أمنى نفسى وأنا فى الطائرة بممارسة نيك شديد مع سهير التى لم أرها طيلة سبع سنين منذ أن افترقنا فى مصر، فكان خيالى يمتعنى بجسمها وهى عارية أمامى لكى أعاود مقارفة اللذة معها مرة أخرى. تحدثت اليها فى الهاتف وأبلغتنى أنها مقيمة فى نيويورك وأبلغتها انى كذلك وانى راجع الى نيويورك بعد اسبوع عمل فى واشنطن، وأخذت أجدد معها ذكريات الماضى وأخذت هى تغازلنى بأنى زدت حلاوة ونضجاً وأن الشعيرات البيض القلائل فوق سوالفى زادتنى روعة و جاذبية ومر وقت الطائرة كأنه ثانيتين بدل ساعتين. بعد أن انقضت مهمة عملى فى واشنطن ، اتصلت بها وأخذت هى تتمحن وأنا أكثر منها وهيجنى كلامها فى الهاتف بطريقة ساخنة جداً و أخبرتنى أنها ستقلنى فى عربتها من نيويورك الى شقتها لأنى ضيفها منذ لحظة هبوطى من القاهرة. وبالفعل قابلتنى فى المطار واصطحبتنى الى مول شهير هناك لتقضى بعض مشترياتها وصعدت معها عربتها الى حيث شقتها الانيقة المرتبة ترتيباً جميلاً، وأخبرتنى أن ابوها الدكتور الجامعى المصرى وأمها ذات الاصل المغربى فى الخارج لمدة يومين.

دخلت شقة سهير وكانت ترتدى بنطلون ليجن جلد النمر وبوودى اسود أعرب عن مفاتنها المثيرة، أجلستنى فى الصالون وأحضرت لى كأساً من النبيذ النيورروكى لا أذكر اسمه الآن الا أنه جعلنى أنتشى و أشعر بالسعادة الغامرة. خرجت على سهير وهى لابسة روب نوم شفاف بنى ومن تحته ستيانه خفيفة أبرزت نهديها البارزين من الاساس ونهضت من مقعدى على الفور ومددت لها يدى و أجلستها جوارى ورحت اقبلها كالمجنون فى محنة شديدة. قبلاتها أشعلت النار فى بدنى فاحتضنتها واقفاً وخلعت زراير روبها وأخذت تطوق ظهرى بساقيها فى رشاقة كبيرة، فأخذت انا الامس طيازها من فوق الروب الشفافوأدخلت سبابتى فى فتحة طيزها المثيرة وأنا فمى يمص شفايفها الفاتنة. أخذت حمى التقبيل والتحسيس تتملكنا ونحن فى طريقنا مسرعي الخطى نحو السرير. هويت وهى فى حضنى فوق سريرها الواطئ على الارض وراح لسانى ينيكها فى رقبتها مداعباً وجهها منخارها حلمات بزازها بعد أن القيت عنهما الستيانة.أطلقت ذبى من عقاله ورأته سهير بعد طول غياب، فراحت تغمره بقبلات حارة وأنا يدى تسيح فى جسمها الممتلئ فى نيك شديد جداً. بيديها الصغيرتين أمسكت بذبى المنتصب وأخذت تدلكه وتبرشه بفمها، ولم تستطع استيعابه بكامله داخل فمها لكبر حجمه وجسامته. هيجتنى سهير أكثر وأكثر ، فرحت أقرب ذبى من كسها وأضربه ضرباً خفيفاً فى شفريها الرقيقين مداعباً لها وحين لامست بظرها وحككته فيه، ارتعشت سهير فجأة و كأنى قربت منها تيار كهربى. تأوهت آهة طويلة ثم أخرى قصيرة وأمسكت بذبى تدفعه هى بنفسها داخلها. وكأن سهير لم تستطع المقاومة وكأنها أرادت على الفور أن تستعيد ايام ممارسة نيك شديد معها فى مصر وتريد أن تعيده فى نيويورك، فرحت أنا أدفع بذبى داخل كسها لأشعر أنا بحرارته وتغمرنى لذة قوية جداً. ظللت أطعنها بقوة فى كسها جعلت بطنها وبزازها تهتز وتتراقص من تحتى ويأن سريرها فى أحلى نيك شديد يطفئ نار السنين الفائتة التى لم نلتقى فيها.طلبت منى أن أهدى قليلاً، وبالفعل أسكنت ذبى داخلها ونمت فوقها أقبلها وأمصمص حلمتيها وأنا ذبى منتشب داخلها فى أعماقها. رحت أفلحها ببطئ ثم اشتددت فى نياكتى حتى أحسست برعشتها كاعصفور من تحتى. فى رعشتها هذه، أحسست بانقباضات عضلات رحمها على ذبى مما عجل بالوصول بمائى الى خارج إحليلى فقذفت فوق بطنها صانعاً قلب بمائى.