على الرغم من إني ما دخلتش زبي كله في خرم طيزها إلا أني استمتعت بأجمل نيك طيز كبيرة لما كنت بأحك معاها في الأتوبيس خصوصاً لما كان الأتوبيس يهتز في الحفر والمطبات أو لما السواق يزود السرعة أو يقللها. في اليوم ده كنت حاسس بملل شديد خصوصاً وإني ما كنتش متعود على ركوب الأتوبيسات وأنا بأكره الزحمة أوي بس لما ركبت ولقيت قدامي الست دي اللي كانت تخينة إلى حد ما وعليها طيز كبيرة جداً حاولت اقرب منها وسط الزحام وماعدش يفصل بيني وبين لمس طيزها غير سنتيمرات قليلة وبقيت أحس بشعور غريب بيجذبني ناحية الطيز دي.وبعد ما مشينا حوالي تلات كيلومتر وقف السواق في محطة وطلب مننا الكمسري إننا نطلع لأول الأتوبيس أكتر علشان نسيب مكان للركاب اللي جايين، وزاد التصاقنا أكتر وبقيت أقرب ملتصق مع طيزها وهنا حسيت بإن قلبي بينبض وكأني معاها في السرير وماكنتش الست دي شايفاني بس كانت مدياني ضهرها وطيزها بس وما كنتش أعرف ن كانت حلوة أو ست وحشة. كل اللي كان يهمني هو نيك طيزها والاستمتاع بيها. ولما طلع الركاب التانيين زاد الالتصاق والاختناق جوه الاتوبيس وما كنتش لوحدي اللي كان بيلزق في البنات والستات، لمحت راجل تاني ملتصق بأحد البنات وزببره يكاد يخترق البنطلون من كتر الانتصاب وده اللي شجعني على أني أقرب أكتر فحصل أول تلامس بين زبري وبين طيزها الكبيرة اللي هيجتني في الأتوبيس وحسيت بالطراوة والحلاوة الكبيرة مع زيادة الشهوة الجنسية جوايا بشكل رهيب جداً. وكنت بأبص هنا وهناك علشان أشوف لو في حد بيراقبنا. ولاحظت إن كل واحد في الأتوبيس كان مهتم يا أما بملامسة الأطياز أو شارد يفكر في حاله وهنا فكرت في الالتصاق أكتر مع طيز الست دي بس خوفت لحسن تزعقلي وتسبب لي بهدلة عشان كده فضلت أهيج وأشتهي نيك طيزها الكبيرة اللي في وشي ونفسي أحك فيها وأحصل على شهوتي الجنسية.
من حسن حظي إن المحطة التالية طلع منها حوالي عشرين راكب ونزل أتنين بس وهنا لقيت نفسي مضطر أقرب منها أكتر وأخيراً لزقت زبي في الطيز دي وحصلت على لذتي وكأني دخلت زبري كله في خرم طيزها من كتر نعومة وحلاوة نيك الطيز اللي بتزين الست الواقفة قدامي. وأول ما طلع السواق لزقت كويس فيها ودخلت يإيدي من تحت البنطلون وطلعت زبري من تحت الباس وحسيت بيه بيتحرر وبعدين التصقت أكتر وحصلت على لذة أكبر مع العلم إن الست دي كانت لابسة جيبة خفيفة أوي ول ما زبري يصطدم في طيزها أحس إني بأحطه على زبدة. ارتفعت شهوتي أكتر وبقيت أصب عرق من المحنة وقلبي زاددت نبضات بشكل كبير أوي وكان نفسي في اللحظة دي أبوسها من بوقها وأحضنها وألف أيدي على بزازها اللي ما شفتش شكلها وما كنتش أعرف إذا كانت كبيرة أو صغيرة بس كنت مستمتع أوي بنيك طيزها الكبيرة سطحي وخصوصاً إني كنت متعود على ضرب العشرة وسمعت كتير عن نيك الأتوبيسات اللي كنت أسمع إنه ممتع وله طعم خاص. ومع زحمة المرور وكثرة استخدام السواق للفرامل كنت في كل مرة أنتهز الفرصة وأصدم زبري في طيزها وألزق صدري على ضهرها وبعدين أشمها من عنقها وانا مشتهي أبوسها وأشم رائحة شعرها لإن رائحة الشامبو الأنثوي تفوح منه. وفي لحظة حسيت إن الست دي كانت عارفة إني متعمد ألزق في طيزها علشان أحصل على لذة جنسية في نيك طيزها الممتعة وهي ربما كانت مستمتعة معايا وممكن كانت محرومة من النيك والزب. وفي لحظة وقف السواق الأتوبيس بطريقة مفاجئة وقوية فرميت جسمي كله على الست لغاية ما حسيت إن زبري بين فلقتي طيزها الكبيرة وسرت في جسمي متعة ما حسيتش بيها قبل كده في حياتي وعرفت إني لو فضلت على الحال ده هقذف المني في البنطلون. وبرغم الإحراج اللي كنت واقع فيه بس إغراء الطيز اللي كانت قدامي كان أقوى مني وكملت حتتكاك فيها جامد. وفكرت في الوقت ده إني أطلع زبري وأرفع لها الجيبة لغاية ما أدخل زبري في خرمها بس كنت متأكد بإن ده هو الجنون في حد ذاته علشان كده كملت حك زبري على طيزها بالبطيء وأنا بأقرب من رقبتها ومتخيل إني بأبوسها.
ولما عرفت إنه ما فضلش غير ربع ساعة على وصول الأتوبيس للمحطة الأخيرة عدلت زبري كويس بين فلقتين طيزها لحد ما حسيت إنه داخل في خرمها مباشرة وساعتها بدأت أضرب طيزها جامد وأحك فيها وما فيش دقيقتين وبدأ المني يسيل على بنطلوني وحسيت إن زبري بيطلق المني زي الرصاص وأنا متأكد إن لو زبري كان حر وبره البنطلون كانت تطاير المني لأكتر من مترين من شدة اللذة اللي كنت حاسس بيها ساعتها. حسيت بعد كده بتقزز شديد خصوصاً لما سال المني على فخادي وحسيت بإنه برد بعد ما كان دافي وأول ما وصلت المحطة رحت بسرعة على البيت وضربت عشرة تاني وأنا متخيل إني بأنيك الست دي نيكة كاملة وبأدخل زبري كله في طيزها.