كان الشتاء على أشده فى يوم من أيام شهر ديسمبر المطيرة ، ومن عاداتى فى ذلك الشهر أن أقوم بتدخين الحشيش على الصباح على الريق، فأقوم بعمل دبوس أو شدّ شدّات متوالية، فيسرى مخدر الحشيش الأصلى الذى كنت أتفنن و أتعب فى جلبه من مصادره الموثوقة الأصلية، من منخارى الى دماغى ومنه الى جميع أطرافى، فأحس بانتشاء عجيب غريب لا يعادله فى متعته ولذته سوى متعة الجنس فى ذلك الشتاء والالتصاق بطياز ودس ذبى بينهما. دخنت حشيشى و انتشيت، فقخرجت منزلى متجهاً الى عملى، فإذا بالسماء تسوّد وتنذر بمطر شديد كشدّة مفعول الحشيش فى أحاسيسى. لم أكن أشعر بالبرد، الا أن الامطار دفعتنى الى القفز داخل عربة الترام التى توقفت أمامى لأجد نفسى فى ازدحام شديد ولأجدنى مستقبلاً طياز سيدة متبرجة ، عريضة ساخنة قد التصقت جيبتها اللبنية الرقيقة السماكة فوقهما مما جسدها وأغرانى بها وشهاها إليّ كثيراً. ارتدت فوق نصفها الأعلى بلوزة بيج جسمت مفاتنها وأبرزت صدرها المتدلى أمامها، فكانت بزازها تترجرج كلما زقف الترام فجأة فى محطة ما. قام رجل فأجلسنى مكانه، فلم ألبث أن أحسست بالإحراج لوجود تلك السيدة المثيرة الطياز فأجلستها مكانى فشكرتنى وابتسمت لى ويبدو أنها أعجبت بوسامتى وعيونى الخضراء. كنت ممسكاً بجريدة المصرى اليوم، فطلبتها منى، فأعطيتها لها وكانت تلك شفاعة لى الى بدء نيك طيز مثير داخل عربة الترام الذى ازدحم عن آخره.
فى الحقيقة، ساعدتنى الظروف فى ممارسة نيك طيز مثير مع هذه السيدة الوسيمة القسمات والملامح ذات الطيز الكبيرة العريضة، عندما اقتربت من مقعده رجل عجوز و أمسك بأيدى مقعدها، لتقوم هى له وتجلسه مكانها مبتسمة لى كأنها تقول، : أهو الكرسى اللى انت قمت من عليه لا انا ولا انت جلسنا عليه”، ابتسمت انا وقلت لها، : ايوه كدا…قومى..النشاط احن فى الشتاء..ههه” ، ضحكت هى وأستدبرتنى بطيازها المثيرة جدا ملتصقة بى وكانت لا تزال ممسكة بجريدة المصرى ىاليوم خاصتى تتصفحها. فى الواقع، أثارتنى جداً تلك السيدة الثلاثينية الوسيمة حينما شعرت بحرارة ظهرها الذى لامس صدرى وملمس شعرها السائح فوق كتفيها وطيازها العغريضة حينما احتكت بذبى الذى بدأ يشدّ على آخره والذى زاده انتصاباً انى كنت ارتدى بنطالاً قماشاً فوقه قميص كتان ثقيل. صعد أناس أخرون يلوذوون بعربة الترام الذى امتلئت عن ىخرها حتى كادنا نختنق، فالتصق اللحم باللحم، لا فرق بين لحم امرأة او لحم رجل، لا احد يسأل فى هذا الجو الخانق المطير المسوّد من تراكم السحب فى السماء و المضيئ فقط بنيران البروق والرعود. مع الزحمة الشديدة ، اشتدّ التصاقى بها مباشرة وكأنها هى شعرت باندفاع ذبى فى لحم طيازها، فالتفتت الى الخلف وعلى جانب وجهها ابتسامة عريضة وامتنان وبعدها تراجعت هى الى الوراء كانما راحت تدفانى بردفيها الممتلئين.
لما رايتها ممتنة للصوقى الشديد بها، بدأت نيك طيز مثير معها ورحت أدلك رأس ذبى فى جسم طيازها وانا فى قمة الشهوة والهيجان. اشتد انتصاب ذبى واستطال، فأطلقت سراحه وففكت عنه السستة وأخرجته وأنا غبر مبالى بمن حولى لأنهم لا يكادون يلتقطون انفاسهم من الزحام الشديد. توقف الترام فى محطة أخرى فجأة، فانداح ذبىما بين فلقتيها ، لأرى علامات التخدر والإستثارة على جانب وجهها و زادت هى من لصوق طيازها بى. زادت محنتى واشتدت شهوتى ، فرحت أدفع بذبى داخل فتحة طيازها وشعرت هى بدفئ رأس ذبى وأثبتت عينيها على صفحة الجريدة لا تحولها عنها من الاستثارة والتعجب.كنت امسك حديدة الترام التى تنتظم العربة فى المنتصف بشمالى وكانت يمناى تسيح فى جسم بطنها وأنا فى قمة شهوتى واشتهائى؛ فلم أعد أبالى برد فعل السيدة الوسيمة وانما سيطر على عقلى الحشيش الذى اصطبحت به ونيك طيز مثير مع تلك السيدة. سمعتها تهمس بآهات حينما غاص ذبى الذى اشتد الى اقصى حد وأخذ جيبتها الرقيقة وساح فى خرمها الخلفى. أحسست أنها ساحت من المداعبة وأنها كادت أن تسقط أرضاً.اشتدّت فى التصاقى بها، فعلمت أنها زادت محنتها، فرفعت طرف جيبتها وعلقته بأستكها وهى فى غاية العجب من جراتى ومن خشية أن يفتضح أمرنا. الشهوة غيبتنى عن كل شيئ، فأدخلت كفى الايمن بكل حرفية ورحت أداعبها وأحسس على لحم فخها وأكبس ذبى فى باب طيزها مباشرة ،ليعترض شريط رقيق طريقى الى خرمها. بصنعة لطافة أسقطت كلوتها فليلاً ودرحت أدس ذبى فى فتحتها، لأشعر انا بسخونة فتحة طيزها المثيرة ولا أستطيع أن أدخله بكامله؛ لأنها فى حاجة أن تنحنى بنصفها وهو المستحيل فى عربة الترام. اكتفيت برأس ذبى يداعب خرم طططيزها ومشافر كسها التى داعبتها بايدى وهى تأن وتهمس من المحنة. فى الواقع، كانت سيدة، قد رات ما كنت أمارسه من نيك طيز مثير داخل عربة الترام، ولكن صدمتها جرأتى ورضاء السيدة، فأصابها عجز عن الكلام. فهى لا تتوقع مطلقاً أن يحدث هذا، فاكتفت بالتعجب والاندهاش والمراقبة. ظلتت أنيكها فى دبرها حتى وقف الترام فى محطة ما وبدأ يخف ولم ازل بلبنى المحتقن، فعلى الفور ادخلت ذبى ومارست التدليك فيها حتى قذفت داخل سروالى. عندما جاءت محطتها، مدت الى بجرنالى يدها وهى مندهشة مشتهية واعطته لى دون أن تشكرنى.