انتهينا في الجزء الأول من قصة احلى نيك أن محمود هاشم اخو سهام المطلقة راح يقضي وقته مع أصحاب الدراسة التلذين التقاهم على الشاطئ وأننا أنا وسهام قررنا أن نتسوق وأن ننزل بسيارتها وسط البلد وأن نذهب إلى شقتنا التي استأجرنها لأنها قريبة من الشاطئ لإعداد الطعام غيرها من الأشياء. وفعلاً أتينا بفاكهتنا وطعامنا وكل شيئ ولم يبقى سوى تجهيز الطعام فاشتركنا أنا وهي في إعداده وانتهينا منه وجاء دور الأستحمام. سبقتني سهام وكنت أنوي أن أدخل أنا الأول ولكنها لتغيظيني سبقتني وراحت تضحك ونسيت أن تخرج الاندر خاصتها أو المنشفة وكانت قد خلعت ملابسها وأخذت دشا. كانت تلك هي المناسبة التي جعلت ما بيني وبين سهام المطلقة احلى نيك في المصيف إذ راحت تعتصر ذبي بكسها في رأس البر وكان أول مرة أزور ذلك المكان. المهم انها أنهت الإستحمام وكانت على وشك الخروج غير أنها نادت علىيّ لأناولها الملابس والمنشفة غير أني ابيت عليها ذلك وقلت: “ مش دخلت قبلي… اطلعي خديهم بقا!” ورحت أكيدها كما كادتني وكان حقاً هزلاً ثقيلاً من ناحيتي إلا انني استمتعت به بشدة.
المهم اني بعد إالحاح منها وتوسلات وضحك وتعهد منها أنها لن تصنع معي ما صنعت قمت إلقاء النشفة لها لأني بصراحة اصابنب الخجل من امسك بالاندروير خاصتها. المهم أنها خرجن ولحم صدرها وسيقانها عارية وراحت تلتقط مخدوة من فوق الاريكة وتضربني بها. صدمتني المخدة وابتسمت وأحسست أني أود أن أردها لها وراحت تبتسم ابتسامة المنتصر التذي أخذ بحقه. ولكن الذي حدث أنها لم تكد تلقي المخدة حتى سقطت عنها المنشفة ووقفت متسمرة في مكانها وقد تعلقت عيناي بها لا تريم جسدها الفاجر الساخن! ظلللنا لحظات ننظر إلى بعضنا خلتها أنا دهراً من هجوم المشاعر وكثرتها واشتعال عاطفتي الجنسية وخوفي من أن اقترب منها فتكون وقاحة مني وقد انتصب ذبي فدفع البوكسر وتلقت به عينا سهام! نهضت وتحاملت عبى مشاعري وانحنيت وناولتها المنشفة وأخذتها مني ثم فجأة قبلتني في شفتي لتسقط المنشفة مجدداً ولا تعود إلا وقد شرعنا ي أحلى نيك في المصيف جعلت سهام تعتصر ذبي فيه في رأس البر، المكان الذي لم يسبق لي زيارته.
رحنا نغيب في حمى القبلات وأدلك نهديها واحت يدها تنزل إلى البوكسر تعتصر ذبي مما أثارني بشدة فقلت: “ أنت متأكدة من ده!” فقالت وقد وضعت سبابتها فوق شفتيها: “ اششش..” علامة الموافة ورحنا نواصل قبلاتنا وأيدينا تكتشف جسدينا وظللنا نتدافع من حائط إلى حائط كم يلعبون الباليه وكان هدفنا السرير! استلقت سهام فو ق السرير وأغمضت عيناها وأنا من فوقها اقبلها والحس رقبتها وألثم عينيها وأعتصر نهديها وهي تتأوه وتطلب المزيد وتأن وانا لا أرحمها. نهضت فالقيت البوكسر عني والقيت التي شيرت .احتضنتني سهام بقوة و عندما أدارت وجهها اقترب فمي من فمها و التصقت شفتاي مع شفتيها في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على السرير و صرت أقبلها بكل شغف و حب و أقبل عنقها و سمعتها تتأوه و تقول أحبك ياهاشم يا حبيبي ورحت أرضع بزاز سهام و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها وبدأت أقبلهما برغبة ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تتسللان إلى الأعلى إلى أن وصلت إلى كسها الجميل فقربت وجهي من مشافر كس سهام وبدأتأشم رائحته العطرة السكسية وأستنشقها واملأ صدري بها ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كس سهام ومددت لساني لأتذوق ذلك الكس الرائع . كان كس سهام مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحس و أمصت كس سهام اللذيذ لقد كان رحيقها كالعسل الصافي و رائحته تنعش نفسي وقلبي و صرت ألحسه و أمصه بكل شهوة بالغة أما سهام فقد كانت غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تقول أحبك ياهاشم فأنت اليوم حبيبي و زوجي أعشقك نكني في كسي أنالا أحتمل هيا أرجوك نكني و وقفت و أمسكت سهام ذبي و شهقت وأخذت أفرك ذبي بكسها و قالت لي: “ دخله بقا تعبتني “. وفتحت أشفار كسها أمام راس ذبي فوضعتها في فتحة كس سهام ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأس ذبي المنفوخ داخل كسها فراح مهبلها الضيق الساخن يعتصر ذبي المنتصب بحنان شديد وأنا أدفع به إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل ذبي كله في كس سهام وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة وصرت أنيكها و هي تتأوه و تقول : “نيك حبيبتك ياهاشم نيك يالا مزق كسي” . و زدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة و أصبحت تتأوه و تقول: “ آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه قطع كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ذبك رائع “. ظللت أنيك سهام طيلة سبع دقائق متواصلة وأنا انحت في كسها وهو يعتصر ذبي حتى رحت ارتعش وطلبت مني أن أقذف داخلها لأذيقها منييّ الحار ولأنه لا تنجب من الإساس. قذفت داخلها وامتعتني كثيراً وظللنا طيلة فتر\ة المصيف هكذا في أحلى نيك في رأس البر.