سألته تلك الليلة و انا هيوجة جداً :” هل ستضاجعني الليلة؟!” قبل أن يجيب أخذت أتجرد من بنطالي الفضفاض وقد وضحت رغبتي جداً في أن أمارس معه. كذلك بدأت رغبة زوجي تتضح وأنا بتجردي أعترف بشبقي و شهوانيتي تلك الليلة. فكرة أن يضاجعني أبقتني مبتلة السروال طوال اليوم وشهوتي إلى زبه المنتصب شغلت ذهني بقوة. لذلك أخيراً سألته ما إذا كان مستعدا في المداعبة. اتسعت ابتسامته و ودت لو يتجرد مثلي كما أفعل أنا. قبلته على شفتيه ورحت أنزل ببنطاله فأشعر بتمطي زبه. أخيراً حرر زوجي زبه وأسقط عنه بنطاله و سرواله من وسطه وأنا أتحسس كيلوتي يتندى بسوائلي. أحسست الرغبة في الممارسة تشعل خدودي وتوردهما. أخذت أدلي كيلوتي ببطء وهو واقف يشاهدني فيثيرني منظره وهو يرمقني أقلع قدامه فأقترب و أقبل شفتيه بعنف شديد ولساني يفرق بين شفتيه في قبلة جائعة عطشى وقت تلاقى لسانانا. أخذت أنزل بشفتي فاقضم برقة عنقه فاستكشف جسده كما لو أني أول مرة فأنزل أغطي جسده بالقبلات الساخنات المثيرات.هكذا بدأت ليلة ساخنة مفعمة بالجنس مع زوجي فأخذت يداي ترتعشان وهما تتحرقان لأن ترود بحرية جسده. أخذت أتحسس بيدي جسده وانزل فوق جسمه الرجولي لأجد رأس القضيب المتورمة المنتفخة وقد نفرت عنها قطرات المزي. أخذ إبهامي يفرك رأسه مستعملاً المزي. أخذ زوجي يان و ينتفض وهو يتوقع المزيد من الاستثارة.
كان بلسان حاله يتوسل إلى أن أمصه زبه فانا أعرف رغبته الغريزية فهو يريد الإشباع العاجل. أنحني بقرب وبشقاوة إلى أذنه وأهمس بوعد النشوة بطريقة مغرية جد مغرية. ركعت فأخذت ألف شفتي حول زبه المنتصب. اندهشت من نفسي أن أنتظر مص ذلك لقضيب المتدلي الطويل. أخذت أصابعي الداعكة له تضاهي عمل لساني. وأنا احدق فيك أخذت أحلف أني أرى ما بدال روحك. أخذ وسطك يبسط وأنت تتابع رتم دلكي. عضلات حلقي كانت تنبسط و تسترخي وأنا آخذ كل زبه في فمي. ثم أخرجه و أتابع لحسي لطيزه الصغيرة العضلية و زبه ينبض و يسرب المزي. كذلك كنت امسك فخذيه وأنا هيوجة جداً أسحبهما وألتقم زبه بعمق داخل فمي. بعد أن استقر زبه بكامله في فمي وحلقي راح زوجي يقلقل من ركبتي. كنت أتوجع و أتحرق من أجل أن ينكيني فأسحب زبه من فمي و تتساقط قطرات الرحيق من كسي وقد تصاعدت استثارتي. عندها اتخذ جلستي على أربعتي لأكشف نفسي أمامه بكل فتحاتي النابضة المشوقة كي تملأ. كنت أشعر بلطمات بيوضه بأول دفعة من زبه وهو يأتيني. كسي المتقاطر كان يملأه زبه المنتصب المنتفخ. هكذا بدأت ليلة ساخنة مفعمة بالجنس مع زوجي فراح يقبض فوق وسطي كي يدخلني بعمق و قوة وهو يطحن كسي ويدهمني وأنا أرجع للخلف و أضرب بطيزي في فخذيه في شهوة كبيرة جداً. من خلفي شعرت بعينيه وهما تلتهمانني تلتهمان جسدي الغض الطري. كانت صفعات زبه تطالبني بكامل الانتباه و الاهتمام. مع كل دفعة كان يمتعني وقد أثارني ذلك إلى أبعد حدود أمتاع فوق الوصف. كانت ضرباته القوية توقظ داخلي كل خلايا جسدي. كنت أحس النشوة في كل خلاياي. اندفاع الدم الساخن في أوردتي كان نابضا مثيرا.
كنت أحس بقوة وأتنشق الهواء و أشهق وهو يميل فوق ظهري و يقفش بزازي. كان يعتصرهما ثم يشد حلمتي بقوة ويدحرجهما بين أصابعه فيجعلني أنتفض و مازلت على أربعتي راكعة من متعتي الليلة. كنت هيوجة جداً فطفقت أقضي ليلة ساخنة مفعمة بالجنس مع زوجي فراح يدكك حصوني المنيعة ويهدم كل جدرا دفاعي. كنت اشعر بنبض زبه وهو يمطني و يكاد يفلقني نصفين فأهمس في أذنه وأتوسل إليه أن ينيكني ويزيدني. راح زبه ينزلق داخلي بصورة مثالية و حميمية التقاء اللحم العاري منا تخلق سكس حسي فأشعر بكل نبضة من زبه المنتفخ. كان زوجي يشعر بي وأنا أنتفض و يقشعر جسدي و عضلاتي تنقبض. كذلك حلماتي كانت تشتعل بالنار من المتعة وهو يميل فوقي ويعصرهما بين يديه الكبيرتين فيما زبه يعمل عمله الرائع و أنا أطلق الأنين الكبير الشديد وهو يعلن عن حاجته المتزايدة في المزيد. كان زوجي يحس بنشوتي تقترب من طريق شهقي وشخري ونخري. راح زوجي يسخن اكثر من مهبلي الممتلئ بمائي وسوائلي. أخذنا ننفجر و نحن نطلق الشهوة في نشوة غير مسبوقة في ليلة ساخنة مفعمة بالجنس وذهول شديد. بدون أن نتبادل الكلمات انتقلنا إلى و ضعية أخرى وضعية 69 فرحت بشقاوة الحس حشفته وأمص بيوضه وأشفط في كيس صفنهما. هو بدوره راح يتشاقى جدي و يفرج ما بين شفرتي كسي الكبيرتين بلسانه ويلحس كسي من باطنه ويلعقني. كنا كلانا نلتهم و نرتشف رحيق أعضائنا التناسلية فأنا اعب من لبنه وهو يعب من مائي الرقيق. بعد أن انطلقت شهوتنا مجدداً و أخذنا الشهيق و الزفير رحنا نتكوم و نتداعى في عرينا فننعم بنعيم اللذة. بعد أن استلقيت على ظهري اخذ زوجي بيديه يتحسس جسدي الجميل و يتتبع انحناءاته. كان الرضا يشع من نظراتنا ويملأ عينينا وهو يميل فوقي وينحني و يطل فيهما. ابتسم ثم راح يقبل شفتي.