وأخيراً احتضن كسها قضيبي المشتاق تلخص أحاسيسي تجاه روان زميلة الجامعة لا بل صاحبة الجامعة وعشيقتها دون أن تدري. فكثير منا يلتقي إناثاً ويعاشرهن وترتقي مشاعره من الزمالة المحضة إلى المصاحبة ثم إلى الحب الذي يحدث ما بين الأزواج غير أننا في كثير من الأحيان نكتم طبيعة مشاعرنا كذلك ولا نبوح بها. فقط خوفاً من فقدان زميلة عزيزة يهمنا أن نراها ونستمتع حتى بمجر النظر إلى وجهها. من ذلك الصنف كنت أنا ومن تلك الفئة كانت روان التي تشبه في بضاضة جسدها وحتى سحنتها الممثلة المصرية أيتن عامر. امتلأ جسدها في التفاف مثير في غير ترهل واحلّوت في ناظريّ بشدة لدرجة أنني كنت كثيراً ما أرافقها حتى قريباً من بيتها. توطدت علاقتنا كصديقين ونمت بذور الإعجاب المشبوب بها في قلبي دون ان تعلم أو أعلمه وافترقنا من جامعتنا على ذلك. غير أن الظروف تشاء أن تجمعنا حين صاحت وقد التقيت بها في الطريق العام توقف تاكسياً.
“ خيرت!” هكذا صاحت روان حين لمحتني أعبر من جانبها ولمعت عيناها وبدت ثناياها باسمة غير مصدقة وكأنها صبية تاهت من والدها في زحة الحياة فصرخت من الفرحة! أجبت:” مين… أوهههه..روااان… ايه يا بنتي … أخيراً… من اربع سنسن فاتوا لا خبر ولا حس حتى التليفون ضاع مني بالخط…” لتجيبني ضاحكة :” ما هو لو كان عندك فيس اللي دلتوا من سنين كنت وصلتلك هههه..” فضحت وصافحتها واقتربت منها:” أنت عارفة أن الحاجات دي مبحبهاش…. دي وسائل التقاطع والنميمية الإجتماعية مش التواصل…” لتضحك ضحكتها المرحة المعهودة. غير أنّ شيئاً في روان كان قد تغير! شيئاً بداخلها قد انكسر ولا أدري ما هو! حين سألتها عن أحوالها اربدّ وجهها وشرعت تحكي وتفصح لي:” لا مش تمام يا خيرت.. والدى توفى من تلات سنسن و والدتى كمان ما صدقت و سبتنى فى الدنيا لوحدى انا و أنسان كنت فاكراه بيحبنى و بيخاف على طلع ندل حاول ياخد كل ورثي و طلب منى اعمله توكيل عشان يتصرف فى الفلوس زى ما يحب و لما رفضت هددنى بالطلاق وفعلاً طلقني…” شعرت بالحنينية تجاه روان وسألت:” المشوار ده من أد ايه…” فأجابت:” من سنة تقريباً … وانت عامل ايه… اتجوزت ؟!” ابتسمت وأومات برأسي أن لا ثم أردفت:” طيب متيجي على أقرب كافيه نكلم لو مش وراكي حاجة بدل الشارع…” وفعلاً قصدنا كافيه في منطقة سان ستيفانو وهناك رحت أتأملها من جديد.
هناك طلبنا عصير الفراولة التي تحبه روان وشرعت أقول:” عارفه كتير اوى كنت بفكر فيكى و بفتكر الايام الجميله اللى كنا مع بعض فيها فاكره ؟” فأجابت وقد رفعت حاجبها الشمال على طريقتها المعهودة في تأكيد الكلام فابتسمن في نفسي وتمنيت لو أحتضن كسها قضيبي ولو تبدل حبها لي إلى حب شهواني أي حب رجل لمرأة:” طبعا فكرة هى دى ايام تتنسى!” وظللنا نتذاكر جميل أيامنا والإماكن التي كنا نرتادها وأول قبلة قبلتها إيها فلامتني. عنتد ذلك الحد ابتسمت روان وقالت:” هو انت لسة فاكرها يا خيرت!!” وعند ذلك الحد امتدت يدي من فوق الطاولة لتداعب يدها لتلمسها بل تقبض عليها بحرارة وقلت:” ايديكى وحشتنى لمستها!!” فأدرات رأسها يمنة ويسرة ترى من جولها لتهمس:” اعقل يا مجنون الناس!! لأجيبها:” قلت اعقل ايه .. أنت مش عارفة اني بحبك من زماااان..أكيد الإحساس ده وصلك حتى لو مصارحتكش بيه!” فبدأت عيناها تتعاطف مع عينيّ في نظكرة حانية و احتضنت يدها فى يدى و أخذت افرك يدها برفق و بشوق> صمتت ولم تفه ببنت شفة علامة رضاها ثم أغمضت جفنيها تماما و استندت بظهرها على مسند المقعد و ارتفع صوت شهيقها وهمست وكأنها في حلم:” انا مش مصدقه نفسى انى معاك تانى …كنت محتاجة اشوفك تانى….” سريعاً عرضت عليها:” تيجي معايا تشوفي شقتي …” فلم تجب إلات بان نهضت وعلقت حقيبة يدها في كتفها وهعرولنا بالتاكسي إلى حيث احتضن كسها قضيبي وكانت روان من الحرمان بحيث ذابت معي. لم نكد ننعزل عن العالم الخارجي إلى داخل شقتي حتى امتدت يدى لتلمس بزازها المثيرة من فوق البلوزه لتغمض روان عينيها فأمد شفتي التقم شفتيها وأحملها كعروس إلى سريري الأعزب!! رحت أضمها بين أحضاني و انا اخلع عنها ملابسها ثم نزلت الى كسها فأخذت اقبله. . أخذ قضيبي المشتاق ينتفض حتى يحتضنه كسها الذي تندّى بماء شهوته!! استسلمت روان للسانى الذى يخترق بين شفرتي كسها و لأسناني التى تعض فى بزازها. استسلمت ليدى التي أخدت تعتصر بزازها و كأني ابحث عن لبن مختبئ احنن بزازها و اعصرهم و افرك فى حلماتها الملتهبة . وأخيراً احتضن كسها قضيبي حقيقة بع الخيال إذ رحت أضعها فوقه وضعتها لتمسكه برقه و هي ىتهمس:” خيرت مش قادره حطه هموت منك قبل ما تعمل حاجه قلت لها:” بوسيه قبل ما أحطه …” فأجابت بغنج:” و احضنه كمان يا عمري كله…” و أخدت روان تقبله ثم وضعته فى فمها و أخذت تمصصه برفق و عيناها تذهب الى الفراغ وقد تاهت و كان على ان أعيدها فأخرجته من فمها و فتحت ساقيها و وضعته على كسها لأدعك اجمل كس بقضيبي المشتاق . كانت روان تتلوى فبدأت ادخله في كسها بمنتهى الرفق بدأت من تحت إلى القمه فالجنس لذته فى التدرج و خصوصا مع أنثى رقيقه جميله مثل روان من الهدوء الى الجنون على مراحل من البطئي الى منتهى السرعة على مراحل من الرقة إلى القوه فى دخول زبى كسها على مراحل ايضا أخذت أنيك في هذا الكس الجميل إلى ان اكتشفت اننا ننام انا و هى فى بحر من عسلها أغرقت السرير من كمية القذف الذي نزل من كسها الذي احتضن قضيبي المشتاق.