منذ أن قدمت ولاء الحسناء إلى مقر الشركة لم تخمد نار الرغبة والسكس الممحون داخلي ولم أكف عن التفكير في إقامة السكس معها بأي وسيلة. فلقد روعني حسنها الأخاذ والتقت عينانا فاحمرّ وجهي خجلاً أو شهوةً. تراشقنا النظرات وجهدت أن أحول ناظري عنها غير أنني لم أتمكن. ابتسمت وألقت عن محمر وجنتيها شعرها الأسود الذي جلل وجهها وكأنها لم تدرك مغزى نظرتي. لا بل نظراتي. راحت تتفحص غرفة المكتب فضحكت ضحكة قلقة تمتليئ بالرغبة الوليدة و واصلت النظر ومسح تضاريس جسدها الممشوق. الحقيقة أن عيناي كانتا ترعيانها إينما حلتّ في مقر الشركة وانصرفت وشفتاها تنفرجان عن بسمة لطيفة.
ولاء الحسناء جميلة رائعة الجمال بوجهها البيضاوي الشكل وعينيها الواسعتين الحورائين وشعرها الحريري الغزير الذي يغطي معظم ظهرها. كانت تلبس بنطالها الذي يشبه الليجن الأسود الذي التصق فوق فخذيها الممتلئين باستثارة للناظرين وفوقه ما يشبه البلوزة أو البودي الأزرق وقد التحم ببزازها الممتلئة التي تولد نار الرغبة والسكس الممحون في أي رجل أعزب أو متزوج. حقيقةً, كانت ولاء الحسناء حلم أي رجل ؛ إذا ليس من السهل أن تراهلا العين ولا تحبها! ولا تشتهيها وتود أن تدلقي نصف عمرها وتماترس معهال السكس ولو لدقائق معدودات. فخصرها المهفهف الرقيق يستعرض رويداً رويداً نازلاً إلى ردفين عريضين مكتنزين كأحلى وأحرّ ما يكون الإستعراض والإكتناز. لها بطن خميصة رقيقة و جيد مهيب مثير وساقان مدكوكتان يود الناظر لو يطالعهما عاريتين! خطر لي خاطر ساعة شفتها أن أختلي بها واغلق الباب خلفي وأن أمظق عنها ملابسها فأطالع جسدها البضّ وأمارس السكس الممحون كمحوني لحظتها. لم يكن بد أن ألاحق ولاء الساخنة وأن أضاجعها؛ فذلك مطلب نار الرغبة التي اججتها.
وبينما الايام تمر ومعرفتي بها تزداد شيئاً فشيئاً كنت أزدد أقتناعاً أني ظافرُ بها يوماً لا محالة. كان زبي يقف لحسنها احتراماً متى ما أحس بدبيب خطواتها كل صباح. كانت حاستسي السكسية تدلني على قدومها كل صباح ودخولها المكتب . الذي كان يجنني في ولاء الحسناء بلوزتها المفتوحة وهي غالباً ما كانت تثيرني وهي تعمل إلى جواري. كان زراران منها مفكوكين فكانت تدرك وتبسم أن اتجاه عينيّ يقع على حمالة صدرها البادية . كان الخيط الأسود لستيانتها يكاد يسلبني لبي مع ان يلم أرى بزازها المكنونة وكأنها در في صدفه. لابد أنها كانت تعلم بمحنتي ويبدو أنها كانت تتعمد إثارتي! لم يكن قد مرّ على زواج ولاء الحسناء سوى عامين قبل قدومها مقر الشركة و لمست منها أنها غير منفتحة كثيراً على علاقت السكس الخارجي أي خارج إطار الزواج؛ فطالما كانت تتحدث عن زوجها وكم أنها تحبه مما قذفق بالغيرة في قلبي عليها. كنت اغار عليها من زوجها! كنت أنتهز كل فرصة كي أغازل وألاطف ولاء الحسناء فكانت تبتسم سامحة بالقليل من التغزل في حسنها بل كانت أحياناً تبتدء الملاطفة وتصطنع الكلام. إلا أنهال لم تكن تُبعد في ذلك؛ فطالما كانت تذكرني بأنها ذات زوج وقد ارتسمت على كوز شفتيها الممتلئتين قليلاً ابتسامة المشجع والمفر في آنِ! “ لأ خليني افكرك اني ست مجوزة وأني بكره أويييي الرجالة اللي عينيهم زايغة ههه..” كانت تقول لي ذلك وتوليني ظهرها فيطير حرير شعرها من خلفها فيلامس وجهي فأشتم رائحة المسك فيه! فأوقفها قائلاً: أنا عيني زايغة هههه.. مهو غصبٍ عني…. انت تحركي التمثال!” فتبتسم غاضبة : لا مينفعش تقول كدا…. حتى لو كنت مقطع السمكة وديلها….” فقاطعتها قائلاً: بصي يا ولاء … مش بس جمالك اللي مفيش زيه لأ.. انا مسحور بصقتك بنفسك كمان…” فقالت وكانها غير آبهة : وبعدين…..” فأجبت سريعاً: أيه رأيك نشرب الشاي سوا…” فأومأت بالموافقة لنلتقي خارج مقر العمل كرجل وأنثى وليس كزميلي عمل. جبهتني بسؤالهابعد أن اعربت لها عن كبير إعجابي بل بغرامي الصامت : رامي . انا عارفة أن علاقاتك النسائية كتيرة أويوفيه ستات كثر في حياتك… فأكيد مش هفرق معاك..” فعلمت أنها علمت من العاملين معنا وابتسمت ثم أشحت بوجهي عنها ثم نظرت في عينيها وسألتها: ولاء أنت متأكدة؟! دا كلامك!” فأجابت بثبات:” أكيد يا رامي ده رايي….” فاصابتني بخيبة أمل من ولاء الحسناء ونار الرغبة تتىكلني أن أمارس معها السكس الممحون كما أحلم به! نهضت على قدميها وقالت: رامي… أنت مفيش منك بس معلش .. أنا سعيدة في حياتي … آسفة عدي معاد في مكان تاني…” فحدثتني نفسي أنها ستكسر بخاطر متيم مثلي ولكن في بقعة أو كافيه آخر! عرضت عليها وأنا أكتم حنقي من فظاظة ردودها غير المبررة: طيب ممكن أوصلك للمكان اللي رايحاله…” فراحت تمسحني من قلة راسي إلى أخمص قدمي لتستقر على محياي مجية بعناد بالغ: لأ … مش ممكن…” فابتسمت مر الإبتسامة التني تخفي مجروح مشاعري: كدا مرة واحدة !! انت بتعذبيني!” فأجابت : مش ذنبي…” وأخذت تغادرني لأسير في إثرها لتختفي سريعاً خارجة من الباب الزجاجي لألحقها قائلاً: طيب على مهلك .. خليني اقفلك سستة الفستان…”