محمود يدرس الطب في اسيوط و وهو يقيم في الجيزة. محمود شاب في الفرقة الرابعة, مهذب و سيم جذاب. الابن الوحيد لأب و أم عملا كل جهدهما من اجل أن يسعدا بلقب دكتور لابنهما الشاب محمود يسكن عمارة و بالمقابل من شقته تسكن جارته العقيم رباب, امرأة مسيحية جميلة في الثالثة و الأربعين من عمرها, ترملت حديثاً من زوجها في حادث سيارة وترك لها عقاراً و مالاً بالينك ومورداً مالياً جيداً تعيش منه! رباب امرأة مسحية لكنها مهذبة مثقفة لم يكن لها شغل إلا ان تتسامر مع أم محمود و باقي الجارات ! كان محمود يراها في إجازاته من الكيلة في بيته مع والدته فيحييها و يبتسم لها! لم يكن يعاملها غير معاملة الجيران.د و لم يكن ليلحلظ نظراتها التي تشتهيه خلسة! لم يكن محمود ليتنبأ أن سيأتي اليوم الذي يداوي فيه كس مريضته الممحونة على فراشها فيضاجعها بعد أن رتبت هي اللقاء لذلك!
لم يكن محمود قد عاشر أنثى من قبل و لا تحرش بإحداهن بل كان شاباً شديد التهذيب فلم يعلم من الجنس سوى ما شاهده في أفلام البورنو. كذلك كانت امه تفتخر بابنها المهذب طبيب المستقبل فكانت لا تكف عن : الدكتور محود عمل … الدكتور محمود سوى … و ذلك أمام الجارات! حتى كانت إجازة الصيف و عاد محمود من جامعة أسيوط ليمارس الطب تحت التمرين بمستشفى حكومي بلا مقابل. ذات يوم توعكت رباب جارته فطلبت منه امه أن يراها بكون طبيب باطنة! ذهب إليها محمود في حضرة امه بالسماعة و جهاز قياس الضغط و فحصها بشكل دقيق ولم أجد ما يستدعي القلق وطمأنها و طمأن امه كتب لها حبوب أسبرين حتى تستريح!! كان ذلك أول شباك رباب تلقيها للصيد ليبتلعه!! لم تكن رباب مريضة بل مريضته الممحونة التي تتمارض و ترهق من جديد! في ذلك الفحص طلبت رباب بلسانها أن يزورها محمود لفحصها مرة أخرى في اليوم التالي فوفق أكراما لامه التي كانت تنتشي كلما ذكرت اسمه أمام جيرانها.في ذلك اللقء الثاني راح محمود يداوي كس مريضته الممحونة على طريقته الخاصة و قد أغرته بشدة بل طلبته كي يعاشرها!!
طلب أمه أن ترافقه في تلك الزيارة فلم تكن فارغة و قالت: أنت دكتور…روح بنفسك..كأنك في شغل…طرق محمود باب رباب ففتحت له و رحبت به و لم يلحظ أنها أغلقت الباب بالمفتاح! رآها تتلوى متألمة فدخل غرفة نومها و كانت تلبس قميص نوم بمبي فاتح رقيق يبدي مفاتنها وكأنها أبنة عشرين؛ فبزازها شامخة قافزة ليس عليهما ستيان ولباسها الداخلي أسود يبدو من وراء الروب المفتوح إذ لم تضممه عليها من الأمام! طرحت رباب الروب عنها قبل أن تتمدد على السرير وراح يفحصها جسدها الرائع البض كان جسدها ناعم وصدرها بحلماته يبرز من خلف الملابس الخفيفة فدبت الشهوة في داخله فأخبرها بضرورة أجراء بعض التحاليل الطبية لتشخيص الحالة ! هنا رفضت رباب و طلبت أي مسكنات فلم يكن معه سوى حقنة مسكنة للآلام. سريعاً نزعت رباب لباسها ورفعت ثوب نومها فبان طيزها وجانب كسها المحلوق الناصع من الخلف وكان فتحرك زبه بقوة! ارتبك محمود و تسللت كف رباب لتمسك بانتصاب محمود لتعلنها صراحة: عاوزة ده!! دش محمود وهمس: بس…بس…تمحنت وهمست: ارجوك… كانت قد أخرجته فاكبت عليه تلحسه و تمصه! استجاب محمود وراح يسحب رأسها ليتسمتع بمصها زبه بل نزع قميصه و تخلصت هي من قميص نومها بسرعة وسحبتنه نحو السرير فاتحة ساقيها هامسة: يلا…منفسكش زي الشباب…! ركبها محمود و وضع ساقيها على كتفيه فيما كانت يداها تمسك زبه وتفرشه على كسها ! دفعته بقوة فدفعته داخلها وقد التصق جسده بجسدها الحامي حتى لامست ركبتاها كتفيها وأصبح زبه يداوي كس مريضته الممحونة على طريقته الخاصة فبات في أعماقها! راح ينيكها فراحت لكبره وضخامته تصيح: آآآآآي آآآآوه آآآيه ياه ه ه أأأي دخله كمان آآآه آآه! لو تسمع احد من العمار لجانب المنور لسمع صيحات رباب و صوت ارتطام زب محمود و بيضتيه في دبرها وهو ينيكها وهي تولول بقوة! انتشت وهي تتأفف: أووووووووووف…أوووووووووووف..لحظات و كان ماؤه يملئ جنبات كس مريضته الممحونة! هل تركته؟! لم تدعه حتى ركبها مجدداً و لكن تلك المرة فلقست له و أتاها من خلفها فكانت كالشرموطة تغنج و تتمحن كانها ابنة عشرين لم تذق متعة الزب من قبل! اعتصرته بقوة داخله كالكلبة التي تقمط بكسها على زب كلبها فراح محمود يصيح من فرط المتعة و نسي الطب و نسي نفسه و تهذيبه وبدأ في قذف حمم منيه الذي احتملته بيضتاه طوال سني عمره في كس مرضته الممحونة التي انبطحت على صدرها و بزازها تتأرجح من نفضتها! فارق زبه كسها منسلاً للخارج ليندفق باقي لبنه خارج شفريها ليسل على باطن فخذيها وتمدد لاهثاً إلى جوار رباب بجانبها يكاد لا يصدق ما حصل! أطبقت على شفتيه تقبلهما وتهمس: سر يا محمود..سر ما بينا…لو احتجتني أنا موجودة…ثم تشير إليه غلى الحمام ليغتسل و يسرع غلى أمه كي لا ترتاب في تأخيره!