كنت أقود سيارتي عائداً من العمل. وكانت الساعة العاشرة مساءاً. طريقي إلى البيت يستغرق ساعة. والجو بالخارج كان رائع حتى أنني أغلق تكييف السيارة وفتحت الشباك لتدخل نسمة هواء ربيعية. وأنا في قمة الارتياح بدأت استمتع بالقيادة في هذه الليلة الهادئة. كان السيارات منعدمة تقريباً في هذا الوقت من اليوم. وفجأة رأيت امرأة تشير بيدها. ضغطت على المكابح لكنني استطعت التوقف بعدها بقليل. نظرت في المرأة ﻷراها تجري نحوي. وقد أتت نحو الباب إلى جواري. كانت قصيرة لكن جذابة. وكان لديها شنطة صغيرة معلقة إلى يدها. وكانت ترتدي قميص وبنطال أسود. ولابد أنها فتاة عاملة هكذا أعتقدت. انحن على النافذة وسألتني: “ممكن تنزلني عند أقرب تقاطع؟” كانت لغتها مهذبة ومؤدبة. ولابد أنها متعلمة أيضاً. وكان التقاطع التالي على بعد حوالي 10 كم. قلت لها: “تعالي” وفتحت الباب على الجانب اﻷخر. دخلت إلى السيارة وسألتها أين تعمل. قالت أنها تعمل في شركة وقالت لي أيضاً أنها تأخرت وفوتت اﻷتوبيس الذي كان سيقلها. وبعد ذلك لم تتحدث كثيراً وكان علي أن أواصل الحديث. كان بنطالها ضيق جداً واستطيع أن أتخيل أردافها في الداخل. ولاحظت تضاريس كسها بين أردافها. ألا ترتدي كيلوت؟ جعلت هذه الفكرة قضيبي ينتصب. وصلنا إلى محطة البنزين وبعد أن ملئت خزان الوقود سألتها: “هل تريدين أكل أي شيء؟” ونظرت إلى المحل الصغير في المحطة.” فقالت لي بكسوف: “مش عايز أكل حاجة.” قلتها لها بهزار: “طب أنتي عايزة تعملي ايه؟“
لم تجب علي. لكنني استجمعت شجاعتي وسألتها: “عايز تروحي على شقتي؟” لا أدري لماذا سألتها هذا. إلا أنها قالت لي: “أكيد!، أنت عايش لوحدك؟” قلت لها: “آه أنا مش متجوز. ووالدي ووالدتي عايشين في البلد.” وبما أنني تجرأت وسألتها السؤال الصعب قررت أن أجرب حظي وسألتها: “عايزة تتناكي؟” وكانت إجابتها سريعة: “لو أنت عايز كده.” أخذت يدها ووضعتها على قضيبي المنتصب. وابتسمت: “انت شايفة ايه؟” لم تجذب يدها بعيداً لكنها واصلت مداعبة قضيبي. نظرت إلى صدرها ورأيت حلمتيها المنتصبتين تبرزان من القميص. ولم تكن حتى ترتدي حمالة صدر! من هي، عاهرة؟ ومن سيهتم. أنا أعيش في منزل منفصل في كومباوند هادئ. كان التجمع المسور دائماً يبدو مهجور حتى في أيام العطلات. ودائماً اتسائل عما يفعل اﻵخرين في منازلهم المنعزلة. كان الوقت تقريباً منتصف الليل والصوت الوحيد حولي كان صوت السيارة. ركنتها ونزلت منها. وهي تبعتني. ثم أغلقت السيارة وفتحت باب المنزل. وعندما دخلت سألتني عن الحمام وتوجهت مباشرة إليه. وأنا استخدمت الحمام اﻷخر واغتسلت سريعاً. لففت جسمي بالمنشفة وأخرجت زجاجة مياه باردة من الثلاجة. ثم جلست في الصالة وأدرت التلفاز. وهي خرجت من الحمام وهي لا ترتدي أي شيء سوى الكيلوت. أوه، إذا فهي ترتدي الكيلوت هذا ما قلته لنفسي. رأيت مثلث أسود من شعر العانة تحت ملابسها الداخلية. كان نهديها مستديرين وكبيرين ومشدودين. وكانا يبرزان على جسمها القصير. وقد أتجهت مباشرة نحوي وأخذت زجاجة المياه وجلست إلى جواري وشربت. ومن ثم حولت وجهها نحوي وقبلتني. وأدخلت لسانها في فمي.
أنزلت كيلوتها وأدخلت يدي بين ساقيها وأدخلت أصابعي في كسها. وكانت مبللة حتى شعرت بأن يدي تنزلق في داخلها بنعومة. غزوت نهديها الناعمين بفمي وبدأت أمصهما. وهي نزعت المنشفة وبدأت تلعب في قضيبي. لم أعد استطيع التحمل أكثر من ذلك. وقفت وجعلتها تستلقي على السجادة الناعمة على اﻷرضية. ونزلت بجسمي بين ساقيها. وأدخلت قضيبي المنتصب عميقاً في داخل كسها الساخن. وهي رفعت ساقيها حتى تحتوي قضيبي عميقاً في داخلها. ولفت ساقيها حول أوراكي ويديها حول عنقي وعضلات كسها حول قضيبي. بدأت أنيكها مثل المجنون ولم يكن الجنس جديد بالنسبة لي. فقد نكت بعض العاهرات من قبل. لكن لم تكن أي منهن في المنزل ولم تكن أي منهن مسالمة مثل هذه. ظلت تتأوه في أذني بينما أنيكها بقوة. وشعرت بأن جسمي يتجه نحو القذف بسرعة. انزلتها للوراء وجذبتها نحوي أكثر بينما هي رفعت ساقيها أعلى أكثر. كان العرق يتسبب على جبهتينا. وقد شعرت برعشة غريبة من ملمس شعر العانة حول كسها. وفب غضون دقائق أطلقت بذوري في داخلها.وبعد ثواني معدودة بلغت هي أيضاً رعشتها. بدأ قضيبي ينكمش في داخلها حيث أرتحت بجسمي على نهديها الناعمين لكن المنتصبين في نفس الوقت. وهي جذبت مؤخرتي وبدأت تحرك فلقتيها ثانية. وشعرت بأن عضلات كسها تعتصر قضيبي في داخلها. عاد قضيبي إلى الحياة وأصبح منتصب مرة أخرى. وقد قزفت في داخلها ثلاث مرات في هذه الليلة قبل أن أجف بشكل كامل. وسقط مغشي عليها وما يزال قضيبي في داخلها. احتملت جسمي لبعض الوقت لكنها أنزلتني من عليها. لم يهتم كلينا حتى بأن نغسل أنفسنا. ونمنا سوياً على الأرض. وعندما استيقظت في الصباح، كانت ما تزال نائمة. وكان شعر عانتها ملتصق ببعضه من أثر عسل كسها وحليب قضيبي. وكان نهديها ما يزلان بارزين ويدعوني للمص. لم يقبل قضيبي بالتعب وساعدني على أن أقضي ساعة أخرى معها من النيك الممتع. وعند حوالي الساعة السابعة صباحاً استحمينا سوياً وداعبنا جسدينا قبل أن نتوجه إلى حيث تقابلنا في الليلة الماضية.