كانت ليلة الجمعة. وبالتحديد يوم الخامس والعشرين من ديسمبر ليلة الكريسماس العام الماضي. وكنت أقف خارج الغرفة رقم 404 من هذا الفندق. وبعد ستة أشهر في هذه المهنة، كنت أكسب ما بين الثلاثة آلاف والخمسة آلاف في الشهر. كانت الحفلة في هذه الليلة قد جعلتني أربح ما يوازي الألفين جنيه وهو ما يوزاي مرتبي الشهر من عملي في شركة تكنولوجيا المعلومات في خلال النهار. كانت الساعة قد جاوزت الثانية عشر وكان هناك ضوء خافت في الطرقة. وأنا كنت أرتدي الجينز والقميص. قلعتهما ووضعتهما في حقيبة يدي. وأنا الآن أتأنق في حمالة الصدر والكيلوت فقط. ولون كليهما أحمر وكان من الحرير ومن النوع الشفاف. كانت حمالة الصدر شفاف لدرجة أنه يمكنك رؤية المنطق حول حلماتي بكل وضوح. كانت كاميرا المراقبة في الفندق موجودة في تقاطع الطرقات وكانت من النوع المتحرك وبين الساعة الثانية عشر والثانية لم تكن تسجل في الطرقة حيث أقف. ضغطت على جرس الباب. وفتح لي السيد كمال. كان من العاصمة وله بشرة فاتحة وهو أمر نادر كما أعتقد. وقد تفاجأ من رؤية. نعم كان ينتظرني لكن ليس في هذه الحالة من العري. ومع الابتسامة التي تعلو وجهه أشار إلي بأن أدخل. أعتدت على أن أفاجأ عملائي. وهذا يبرر الأسعار العالية التي أتقاضها. مشى إلى الخزنة وأخرج منها ألفين جنيه من ورق المائتين، والتي وضعتها على الفور في محفظتي. كنت مطلوبة جداُ لإنني لا أرفض فعل أي شيء يطلبه العميل. أستدرت ورفعت يدي ليقوم السيد كمال بفك رباط حمالة صدري ويحرر بزازي التي تشبها القمع بحلماتها الوردية. استدرت لكي أجعله يرى بزازي من مقاس B والتي لم تكن كبيرة جداً أو صغيرة جداً. وساعدته على أن يقلع التي شيرت والشورت. ولم يكن يرتدي أي شيء في الأسفل. وأنا أصبحت أرتدي الكيلوت فقط. وبسبب هواء التكييف كنت أرتجف قليلاً.
قدت السيد كمال لكي يجلس على السرير ومن ثم أخذت ساقه اليمني ومصيت أصابع قدمه بشكل مثير. وهو كان يحدق في ظهري العاري الذي كان مكشوفاً له. وبعد أن مصيت أصابع قدمه بدأت الحس باطن قدمه وهو كان يشعر بالإثارة. وأصبح قضيبه في قمة الإنتصاب. تقدمت لكي أقبل كل جزء في ساقيها حتى وصلت إلى حجره. وفي هذا الوقت أصبح لا يستطيع التحكم أكثر من ذلك وجذبني من شعري. أن أعلم أن يريديني أن أمص قضيبه. رائحة الشعر النفاذة حول قضيبي كان تصطدم أنفي. بدأت استنشق هذه الرائحة بكل إثارة وأخذت قضيبه الدافئ في داخل فمي وابتلعت مقدمته. وأنا تعودت على فعل هذا من دون الواقي الذكري. حتى أرق واقي ذكري يمكن أن يخفي الاحساس الطبيعي للقضيب. حركت لساني على كل قضيبه بينما كنت أحرك أصابعي على ساقيه وظهره. وهو كان يشعر بالهياج أكثر وأكثر وبعد قليل من الوقت أنفجر في فمي. أبتلعت منيه الدافي كما أفعل دائماً عندما أدفع زجاجات الخمر في حلقي. وقد أنتهى إنتصابه في هذه اللحظة. استدرت بظهري نحوه وطلبت منه أن يفك لي رباط الكيلوت. فك الرباط فنزل الكيلوت إلى الأرض. طلبت منه أن يشم رائحة جسدي وسألته إذا كان يحبها. فعل لك وقدت يده نحو منطقة كسي. كانت ناعمة وبلا أي شعر. كل هذا كان يقوده إلى أن يستعيد إنتصابه. دفعني على السرير. وبينما أصبح منتصب مرة أخرى. فتحت ساقي. وبما أنني كنت مبلولة أدخل قضيبه في كسي على الفور في ليلة الكريسماس.
لم يكن قضيبه طويل لكنه كان سميك. وقد أعطاني ثماني أو عشر دفعات ناعمة وأرتاح لبضعة ثواني. حركت أصابعي في شعرهز وهذه العملية استمرت عدة مرات. وبعد ثماني أو عشر دقائق بدأ يتحرك بشكل أسرع من دون توقف وأفرغ بذوره في داخلي. وبما أنني كنت أتناول حبوب منع الحمل لم يخفني هذا. كل ما كنت أخشاه أن يكون لديه الأيدز. كان متعب لكنه قرر أن يستمتع أكثر. طلب مني أن أكون كلبته. نزلت على قوائمي الأربع ومن ثم صفعني على مؤخرتي. وبعد كل ضربة كنت أطلق صوت يشبه نباح الكلبة. جعلتني حركة الكلبة هذه مشهورة بين عملائي. وبعد عدة دقائق أنتصب قضيب مرة أخرى ودخلني من الخلف. وبعد كل دفعة كنت أطلق صوت مثل الكلبة. وبعد قليل قذف مرة أخرى وأنهار على السرير. وضعت رأسي على صدره ونمت مثل الطفلة. وفي الصباح في حوالي الساعة الرابعة صباحاً استيقظت وأخذت شاور معه. وعندما خرجنا من الشاور قادني إلى بانيو كبير حيث بقينا لنصف الساعة في اليماه الساخنة. وظللت أغطس تحته وأمص قضيبه لبعض الوقت. وبعد ذلك أرتدينا الروب وأحتسينا الفودكا من الثلاجة. وقد طلب أيضاً الفطار من خدمة الغرف. وبعد ذلك قلعني الروب وسألني إذا لم يكن لدي مانع في ممارسة الجنس الشرجي. قلت له أنني سأفعل أي شيء يريده. دخلني من الخلف بعد أن وضع الكريم على خرم طيزي. وبعد عشرة دفعات أطلق منيه في طيزي. ولم تكن هذه هي المرة الأوى لي لذلك أعتدت على تحمل الألم. أرتديت ملابسي وخرجت من الغرفة. ولم أرتدي أي ملابس داخلية فقد تركتها كتذكار له عن ليلة الكريسماس هذه.