قصة سكس تحكي عن جينا محب فتاة يافعة في عامها الجامعي الاول وهي ابنة ناطور بعمل في حي راقي, وقد سجلها والدها في جامعة لابناء الاغنياء بعد ان كد في العمل لسنين طويلة بمساعدة الوالدة التي كانت تعمل في تنظيف المنازل, فتكنس وتزيل اوساخ الغير لتريح فلذة كبدها هذه الفتاة الشلهوبة جينا.
كانت جينا مجبولة بالكذب والخطيئة من بدايتها, فاذا علمت ان صديقتها يسرى اشترت لعبة كانت هي قد اشترتها فذاعت الخبر واقامت الدنيا ولم تقعدها واذ ما حصلت صديقتها على علامة امتياز في المدرسة كانت جينا قد حصلت ايضا على العلامة فطنطنت الدنيا باخبارها الملفقة المجبولة بالكذب, حتى اتت الجامعة لتزيد الطين بلة فاصبح غفور وسعاد والدي يسرى الثريين والديها فانكرت اصلها وفصلها وشاعت في الجامعة انها ابنة شديدة الثراء مدللة ليترامى خلفها الشبان من طالبي الهوى والمتعة وقد كانت فريسة سهلة تتبختر بلحمها وبمفاتنها قاب قوسين منهم.
مراد شاب بهي الطلة مفتول العضلات ترامت الفتيات امامه وحواليه من ايام دراسته في الثانوية وهو ابن مدلل لعائلة جد ثرية, وقد كان له صديقة مقربة تدعى هيام, صديقة نسي امرها ما ان وقع نظره على جينا, فاحبها من اول نظرة واصبح يتحينها فيمضي نهاره برفقتها ليقتنص قبلة من هنا ولمسة من هناك يسعد به جسده وعقله الولهان المتيم بحبال هوا جينا الفاتنة الشلهوبة الرخيصة, وكانت معالم العداوة قد بدات تبان بين جينا وهيام لشدة احتدام المعركة بينهما على مراد, هذا الفتى الذهبي وكلتا الفتاتين من العواهر الفاتنات اللواتي لا يعرفن للفجور حدود.
مرت الايام حتى دنا يوم عيد ميلاد هيام وقد وجدت فيه فرصة لتتحين مراد وتستفرد به ولكن ولارتباطه بجينا اضطرت الى دعوة جينا ايضا لتحضر الحفل, وبما ان جينا ستحضر اخذت تصول وتجول بافكارها وسيرت كل خبراتهل حتى وجدت خطة رسمتها باحكام لتخوزق جينا فتنتقم منها باشد الطرق والاساليب, فتحينتها في تلك الليلة وجينا بملابس قصيرة تظهر جمال سيقانها وكبر صدرها وعرض طيزها حتى خيل وكانها دمية اثارة, فضربت عقول الشبان والرجال بنورها حتى ظن مراد بنفسه ملكا وهو بصحبتها, فاخذت هيام قنينة الشامبانيا وبدات بسكب الكاس تلو الاخر للشبان والشابات بيدها وهي تمسك بحبة مخدر مهلوست باليد الاخرى ابقتها حتى اتى دور جينا فرمت بها في الكاس واعطتها اياه, وبعدما ربت جينا الشامبانيا ضربت في راسها ففقدت صوابها واخذت ترمي بقطع من ملابسها يمينا وشمالا حتى كادت تتعرى بالكامل وهي ترقص مثل القحبة في وسط الحضور, ما ادهشت الشبان وافقدتهم صوابهم بدورها ومراد يقف مذهولا ملؤه الغيظ, الى ان بلغ الغضب به درجة فامسك بيد السكرة جينا وسحبها الى الحمام فضربها ضربا قاسيا واذلها واسمعها من الكلام القاسي الكثير ولكن مما كان جليا بان الحيطان قد سمعت وعظته اكثر من جينا التي كانت تتغندر وتلاعب جسدها وشعرها وتتغنى امامه قبل ان تاخذه فترتمى عليه وتبادله القبل الحارة المليئة بالاحاسيس الساخنة النارية, هذه القبل التي سبقت المداعبات التي جردت الاجساد من الملابس, فاخذت جينا قشيبه السميك الديم في فمها ومصته بعمق ولاعبته بلسانها وبرشته بشفتيها ورطبته بلعابها العذب الطيب الحلو حتى وقف قضيبه كعود صخري يصلح للضرب بالحجر لا البشر فغمده في اعماقه على وقع صيحات المها, غمده ليفقدها عذريتها ويفتح كسها ويذل بدنها ويمرمط شرفها, فاخذ ينكحها بقسوة وبشراسة حتى بلغ نشوته الجنسية فاخرج قضيبه وغمسه في فمها مصته قليلا قبل ان يفرغ فيه وابلا جزيلا من الحليب البلدي السميك الحار الكامل الدسم, دهنه بكل اتقان على وجهها ثم ثام وخرج تاركا اياها بحالة يرثى لها والدموع تترقرق في عينها كالنجوم بعد احلى ديو سكس ولا بالخيال.