كان ذلك في الشتاء الماضية في عزبة من عزب مدينة الإسماعيلية ولا يسعني ذكر اسمها ولا اسم الشابة المزة الصاروخ التي قضيت معها أحلي نيكة في شقتها بعد أن تعرفت إليها وعرضت عليها مساعدتي. ففي يومٍ كانت الأمطار على أشدها والشوارع مملوءة بالمياه كنت أسير وقد وقعت عيني على شابة لا تتجاوز الثلاثين بحال من الأحوال تقاسي لكي تعبر بطفلتها الشارع فعرضت مساعدتي من باب الذوق ولم يكن في نيتي أي شيئ مطلقاً. حملت ابنتها وبسطت إليها يدي كي تمسك به واعبر بها وفعلاً عبرنا وظللت ممسكاً بكفها وكأنما أعجبني ملمسها فقالت: ” شكراً المطر دا حاجة أرف..” فابتسمت قائلاً: ” لي بس دا حتى رزق…” فابتسمت فسألتها: ” انت رايحة فين بالظبط؟” فاجابت: ” رايحة عزبة…..” فأجبتها بابتسامة: ” وأنا كمان رايح هناك..” مشينا وظللت اداعب ابنتها والمقصود أمها فتضحك أمها المزة الصاروخ وتلك هي طريقتي في التعامل مع الأمهات الصغار واطفالهن وليس أقصد أمراً بعينه من وراءه. ساتها عن اسمها وعرفت انها ولاء وعمرها السابعة والعشرين نفس عمري وقلت لها: ” بصرة ههه” فضحكت وظهر لي أسنانها البيضاء اللامعة وعرفت أن زوجها سافر إلى إحدى دول الخليج منذ ثلاثة أشهر.
قبل أن نصل إلى المنتهى طلبت منها رقم الهاتف لكي أطمأن عليها وعلى صغيرتها إلا أنها ترددت إلا أنني ظللت اقنعها بضرورة ذلك وأن ذلك لمصلحتها وفعلاً ظفرت به لأجرب الاتصال بها التاسعة مساءً. أجابتني واطمأننت عليها وأغلقت الخط وظللت بعد ذلك حوالي ما يقرب من عشرة أيام وأخبرتني أنها تحس بخنقة وضيق فعرضت عليها أن أتيها فرفضت حتى لا يراها الناس وهي امرأة متزوجة فعرضت عليها أن تأتي إلى شقتي التي أسكنها بمفردي فترددت فطمأنتها أننا سنتناول الشاي وننزل وسط البلد نتجول. وفعلاً اقتنعت بعد جهد جهيد ووصفت لها منزلي ولم تكد تمر ثلث ساعة حتى رنّ جرس الباب وإذا بها ولاء المزة الصاروخ لتكون بيننا أحلى نيكة لم أكن لأحلم بها. كنت انا ارتدي ترينج يبرز عضلاتي وقوتي ووضعت من برفاني وهي ايضاً اتت وكأنها ليلة دخلتها من برفانها المثير ومكياجها المثير. سالتها على ابنتها فأخبرتني أنها تركتها نائمة في شقتها فعلمت انها إنما أتت لأمر ما في نفسها وهو ما صحّ. قدمت لها العصير وظللنا نتحدث عنها وعن ابنتها وحينما بدانا نتكلم عن زوجها تنهدت وكأنها تعلن ضيقها منه ومن سفره الذي حرمها إياه والجنس. ليس فقط تتنهد بل اغرورقت عيناها وسقطت دموعها فانتقلت لجانبها ولففت ذراعي حول كتفيها وقالت وكأنها تعتذر وتوبخ نفسها لضعفها أمام رجل غريب:” أنا آسفة… أصلي عيني دخلت فيها نموسة وانا جاية..” قربت منها ولثمتها في وجهها فابتعدت وقالت: ” لا مينفعش كده..لأ…” قلت:” وهو ينفع جوزك يسيبك زليكي حقوق عليه؟!” فسكتت وقلت:” على فكرة هو أناني بيحب الفلوس أكتر منك ومن بنته وإلا كان رضي بالمقسوم هنا..” فطفرت من فمها كلمة لم تستطع سحبها: ” صحي…..” وحملقت عيناها فيا واقتربت منها اشد وضممتها إلي وكانت كالتمثال لا تنطق. أمطرت وجهها قبلات وفمها وعنقها ودسست وجهي في صدرها لنشرع في أحلى نيكة لي ولها فشرعت أداعبها بالقبلات واللمس وبدأت أنزع عباءتها إلا أنها رفضت ان تنزع اللباس الداخلي لخوفها من تمادينا فهي لا تستطيع السيطرة على نفسها . وبدأت بمص حلمات صدر تلك المزة الصاروخ الأيمن ثم الأيسر ونزلت الى كسها من خلف اللباس ألحسه وأبلله بلساني فاشتدت شهوتها وبدأت تتأوه :” آآآآآآآي آآآآه آه آوي آه آآآ ه ه ه آآآي .” ثم وضعت ذبي على كسها من فوق اللباس أحكه وأفرشه ومن كثرة بلله أحسست وكأنها لا ترتدي شيئا”. ثم بدأت بحك أحد مشافر كسها وحاولت ان تدفعني عنها بطريقة فيها غنج ولذة مما أثارني بشدة فدفعت رأس ذبي أكثر ليصل الى ما بين المشفرين وبدأت أداعب بظرها وأفرشه برأس ذبي ومع تعالي آآآهاتها وهي تتلوى تحتي دفعت رأس ذبي ببطء ليدخل الى بداية كسها فصاحت: ” آآآآآآآآه ه ه آي ي ي آآآآي آآوه آآآآه ومدت هي يدها بسرعة الى حافة كلوتها وسحبته عن جسمها بقوة تمزق على أثرها وبقي كسها ظاهرا” بأكمله وهنا وبعد أن أصبح رأس ذبي بين الشفرين بدأت بدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج فدفعت بطيزها إلى أعلى لتسمح بولوج رأس ذبي أكثر فدفعته في كسها ولم نشعر الا وقد وصل إلى أعماقها مع تعالي صيحاتها: ” آآآه آآه ه آآآآوه أكثر أدفعه أأأكثررر آآآه أدفعه آآآآي ومن فرط لذتها بدأت تتوسل بي أن أدفعه داخل كسها بقوة في أحلى نيكة مع المزة الصاروخ وهي تستزيد :” آآآه كمان نيكني آآه أأأوي أأأيه أكثر ياحبيبي قطع كسي أأي ي ي أأأأأيه أكثر أأأأأأأي آآه.” وقامت بتطويق ظهري بساقيها فقد هاج كسها طالبا” المزيد من اللذة وبدأت بدفع وسحب ذبي بقوة وبسرعة حتى بدأت دفقات لبني الحار تتدفق فيكسها وتنزل بداخلها فامتلأ كسها من المشفرين الى أعماقه بحمم حليبي الملتهبة كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحتي كالسعفة يوم الريح وهي تتأوووه وآآآه آآآه ه وتحضنني بقوة تركت آثار أظافرها على ظهري وأرتخت أعصابها من فرط اللذه لتعاتبني لأني لم أتماسك وقذفت داخلها لأنها خشيت الحبل مني.