أنا لست من هواة القصص أو الكتابة أو حت الأدب، لكن هذه القصة حصلت معي بالفعل، وهي حقيقية. كتبت في مرة من المرات على أحد المنتديات أنني أبحث عن مدام تريد المتعة، وتكون جادة ومحترمة وصادقة. تمر الأيام، ويأست من عدم وجود أي جدية على الإنترنت وما يحدث فيه من أفعال. في يوم من الأيام، رن جرس اهاتف، ووجدت سيدة تسألني عن نفسي من أنا وتمادينا معاً في حديث طويل، وتعرفت عليها وتعرفت عليّ. وبعد عدة مكالمات، طلبت أني أراها. قالت لي: “أنتظر قليلاً حتى أطمئن لك.” وفي أحد الأيام وجدتها تطلبني، وتترجاني أنا أراها على الكاميرا. رأتني وعجبها شكلي، وإذا بها تطلب مني أن أقابلها في مصر الجديدة في أحد الشوارع الشهيرة، ولكني لا أعرف أي أحد فيه. لقيت الموبايل رن، وقالت لي: “انت لابس كذا.” قلت لها:”آه.” وأقتربت مني سيارة، وندهت عليّ. فتحت الباب، ونظرت لأجد إمراة منقبة لا أرى منها إلا عينيها، لا وجهها ولا أي شئ آخر. قالت لي: “اركب ما تخفش.” ركبت وأنا مندهش من هذه المفاجأة. فهل هذه الإمراة المنقبة فعلاً من تعرفت عليها، وهل سيحدث شئ لا أتوقعه. وظللت في ذهولي ودهشتي لمدة تقترب من الربع ساعة، وأنا لا أعلم ما هو مصيري المجهول الذي ينتظرني. وفي أحد الشوارع الراقية التي يخيم عليها الهدوء، وكأن لا أحد يسكن به. قالت لي: “انزل لغاية ما أحضن العربية.” ونزلت من السيارة، وظللت في حيرة من أمري، أريد أن أهرب وأذهب إلى حال سبيلي، أم أنتظر يمكن يحدث ما كنت أنتظره من زمان. المهم لم أنتبه من أفكاري ألا حينما ندهت عليّ وقالت لي: “أنت خايف ولا حاجة.تعالا ورايه.”
مشيت ورائها وأنا لا أفكر إلا فيما سأراه من هذه المنقبة. وهل هذه المنقبة فعلاً تحتاج إلى علاقة جنسية أم لا، ولماذا أختارتني أنا بالذات. صعدنا إلى الطابق الرابع، وفتحت الباب، ودخلت معها. جلسنا في غرفة كبيرة بها أنتريه من النوع القديم ذو المستوى الرفيع. وبعد عشر دقائق، عادت وهي مرتدية ملابس منزلية، وكان وجهها مازا مغطى بالنقاب. سألتني: “أنت عاوز تعرف أنا مين.” قلت لها: “أنا يا سيدي مدام إيناس. وجوزي مسافر.” بعد ما جلسنا سوياً لمدة ربع ساعة أو ربما أكثر، وبدأت أشعر بالطمأنينة، دخلت علينا أبنتها، وكانت جميلة للغاية، وسلمت علينا وقالت لأمها:”أنا هنام يا ماما عاوزة حاجة.” قالت لها: “دا عمك فلان اللي حكتلك عنه. نامي يا حبيبتي.” سألتها عن عشقها للجنس. قالت لي: “أنا مش بعشق الجنس، أنا بس محرومة منه، جوزي على طول مسافر وحرمني منه حتى وهو موجود فنه متجوز عليا، وعشان كده انا محتاجة ليك أوي. يا ريت تكون تستحق الثقة دي، ومندمش على أني حطيت ثقتي فيك. طمأنتها على أني شخص محترم، وسأحافظ عليها، وعلى خصوصياتها كزوجة محترمة ومنقبة. خرجت من الأنتريه، وبعد بضع دقائق، دخلت مرة أخرى، وكانت شخصية مختلفة تماماً. وجدت المرأة المنقبة أمراة يظهر عليها جانب كبير من الجمال، لكن علامات الزمن بادية عليها فهي على ما يبدو فوق الخمسين. ترتدي قميص نوم سكسي جداً يظهر من جسمها أكثر مما يغطي، ولديها مؤخرة كبيرة ومستديرة، وثدييها يطلان من فتحة قميص النوم، يطالب بشفاه تمصه.
لشدة روعة جسمها، هجمت عليها من دون خوف وبدون أي مقدمات. وجدتها بتقول لي: “حاسب أوعى أنا جسمي زي الملبن. وعاوزاك متسبش حتة في جسمي إلا لما تشبعها من السكس واللحس.” ظللت ممسكاً بثدييها، وأمص فيهما وهي تمص على شفتاي. ونزلت على كسها الذي كان مثل جمرة نار غارقة في العسل من شهوتها. وبمجرد ما لمست كسها بلساني، وجدتها تصرخ بصوت عالي وتقولي: “دخل لسانك، وألحس كسي جامد .” ظلت ألحس في كسها حتى بدأت صرخاتها تدوي في الشقة. رفعت رجليها فوق كتفي، وأردت أن أدخل زبي في كسها، فرفضت. وقالت لي: “لسه حبة.” بدأت هي تمص لي زبري، وتلحس في بيضاني حتى بدأ لبني يسيل على لسانها. ففتحت كسي، ونمت على ظهري، ونزلت هي على زبري. وعندما دخل زبي بالكامل داخل أعماق كسها، ظلت تصرخ بلا إنقطاع، وتقول لي: “نيكني جامد.” وتصعد وتهبط حتى قمت من مكاني وعدلت من وضعي، وأصبحت أنا من أعتليها. وهي من تحتي تتلوى مثل الثعبان وتصرخ. وأفرغت هي محنتها مع رعشة كبيرة، وصرخة جميلة. وأنزلت أنا لبني بكسها. بعد دقائق، قمت فسألتني: “بتحب النيك في الطيز؟” وطلبت مني أن أنيكها في طيزها. ويا لها من طيز لا تقوم افضل بكثير من كسها حيث افتحة الضيقة. وعندما دخل زبري شعرت بقبضة جميلة على زبري. وهي تقول للي: “بشويش على طيزي أنت أول واحد ينيكني في طيزي.” قضيت ليالي من أجمل ليالي السكس في حياتي. الغريب بعض ما قضينا الليلة كامة معنا، قالت لي: “وعد ما تحولش تيجي هنا تاني أو تدور عليا. أنا كل ما هحتاجك هتصل بيك. وما تحولش تعرف أو تفهم أكتر من اللازم. وعلى فكرة أنا منقبة بجد ومفيش غير جوزي وبنتي وأهلي اللي بيشوف وشي.” هذه هي قصتي الحقيقية،وليست من وحي الخيال. ومن ساعتها وأنا أتمنى أن تتصل بي ثانية فهي حقيقة لليلة لا تنسى.