كنت . يوم رحت أنيك زوجة صاحب القهوة في شقتها, في الفرقة الثانية من الجامعة من المقيمين في أسيوط أنا و شلة من زملائي. كان يحلو لنا منذ أول عام أن نقصد قهوة فسيحة واسعة تغطيها الشجر والبوص كأنها تعريشة من فوقها أنا و أصحابي في أيام عطلاتنا أو بعد الفراغ من المحاضرات. كانت تلك القهوة لرجل مسيحي يعاني من نوبات السكر ولم ينجب وكانت زوجته تعمل معه في كثير من الأحيان في القهوة. الحقيقة هي امرأة كانتفي مقتبل الأربعين جميلة جداً من النوع الغير محتشم لا في ألفاظه ولا في ملابسه. فهي كانت تلبس عباءات مقورة على رقبتيها البيضاء المدورة و كانت كيراً ما تتحرش بنا. الواقع أول معرفتي بالست حلاية , هكذا اسمها, كانت مشادة لاني كنت اضعاً قدمي على كرسي آخر فشتمتني : شيل رجلك من على الكرسي يا ولا…. وحدثت ملحمة كلامية بيننا و النتهى الأمر بأن جاء الرجل الطيب زوجها بان قبل رأسي وعرفها باني و أصحابي مغتربين ندرس في المحافظة.
من تلك اللحظة وأتنا علمت طبع الست حلاية بانها امرأة فظة ولكن جميلة تعشق الكلام الجميل والمسايسة. ” اتنين معسل تفاح يا ست الكل وأربعة شاي…..” هكذا كنت أخاطبها لما كان زوجها يغيب عن القهوة. كانت تضحك وتبتسم لي: أيوة يا ولا اتعدل كدا … فكنت اميل رأسي و أجيبها: من عنيا يا ست الكل ….. صارت عداوتنا محبة لدرجة أن زوجها الغير غيور عليها كان يقول لي: يا عم طارق وصي الست علينا شوية….” فكنت أضحك و كان باقي أصحابي يحسدوننيولدرجة أني رحت أنيك فيها في شقتها طيلة السنتين الباقيتين لي في الجامعة. . كثيراً ما كنت أذهب أليها على النصبة فأتحرش بجسدها المثير و التصق بها فكانت تهمس وتضعف و تعلو ضربات قلبها: عيب يا ولا… عيب حد شفنا…فأجيبها: أنت ست الستات يا حلايتي … حصل أن غاب زوجها صحب القهوة بنوبة سكر دخل على إثرها المستشفى طيلة أسبوع كنت أنا أزوره فيها و أرى طلبات زوجته الست حلايا. في يوم تغيبت عن أهم محاضرتي لأخلو فيها بزوجة صاحب القهوة كي أنيك تلك الطارقة الناعمة الجسد الخشنة الألفاظ.
اكتشفت الحقيقة وراء تلك الطارقة الفظة الألفاظ المسترجلة. كانت حين زرتها بشقتها على وشك تدخل الحمام لتستحم وفعلت و خرجت وشعرها الأسود يقطر ماءً لتدعوني إلى غرفة نومها لتتحدث إلي. ببساطة كانت تريدني أن أنيك و أنيكها بكل قوة. كانت تمشط شعرها فرأتني أخلع قميص من المرآة امامها ولم تفه ببنت شفة. تجردت حتى صرت بالشورت والفانلة واسترخيت أمامها بجانبها. فراحت تعتليني بساديتها و فظاظتها و جمالها ايضاً . أخذت تقبلني في فمي و وتمطر وجهي و أرت بزازها الناعمة فوقي وجهي لأمصصها و أعتصرها بين كفي. كانت رائحتها عطرة على غير المعهود من المسيحيات! خلعت مني الشورت و أخذت تداعب بشعرها و انفها زبي فاعتدل كالحديد فأعجبها. ثم القت روبها عنها فتجردت كما أتت بها أمها إلى الدنيا غير أنها امرأة ناضجة في قرابة الأربعين. كانت ملفوفة الجسد ساخنته. جثمت على بكلها فأحببت أن أمارس ذكورتي فقلبتها واعتليتها ليظهر لي كسها الضخم . غير أنه كان ضيقاً من قلة الوطء. رحت أتلمسه و أتحسسه فناحت زوجة صاحب القهوة وساحت ونزعت عنها ملابسها وإستلمت بزازها ا ثم حلمتيها من مص وشفط وتحسيسفأنمتها على سريرها ورفعت ساقيها على كتفاي ومسكت رأسزبي افرش به على بظرها وشفتي كسها ومرغّت رأسه بين الشفتين ثم أدخلتها في فتحة مهبلها فصرخت ..طارق…طارق…طارق ..أح..أح..أح ثمسرح الرأس حتى إختفت تماما داخل كسها وأخذت أحرك نفسي ذهابا وإيابا حتى أنزلت ساقيها وأخلتها من وسطي ولفتها كانت قد نعمته لي فاغترفته بيدي أبعبصه. فتأوهت آآآآآآآآآآآآآآآى وتوجعت و فشخت ساقيها لأدخلها. كانت زوجة صاحب القهوة حلايا كلها شهوة جارفة حينما اخترقتها!! إذا حزمت ظهري بساقيها وكأنها لا تود أن تفلتني منها. أخذت أنيك زوجة صاحب القهوة حلايا .زادت سرعتي مع كثرة غنجها ودلعها ، وعندما أحست بدنو نزول لبني وأحست بقرب إنزالي مياه شهوتي ، نظرت إلي قائلة .. بلاش تجيب فيّ يا طارق ، بلاش يا طارق تجيب في علشان خاطري ، حأحبل يا طارق ، حتحبلني يا واد !! ، يا ناري ، يا خرابي يا طارق ، أخرجته منها في الوقت المناسب ، وسال اللبن على سرتها ، بينما هي تنظر إلي في إعجاب وعرفان ، وحب واستسلام ، ثم قالت في رقة ( ما تحرمنيش من كده يا طارق ، كل يوم كل وقت أنا هنا تحت أمرك .. بس أوعى جوزي يشم خبر إوعَى يعرف وبعدين حاخد حقنة لمنع الحمل عاوزة أحس وأروي كسي من لبنك) .اتفقنا ثم ، ناولتها ملابسها و رحنا نتلاثم لثمات قصيرة العمر أذوق فيها شفتيه الغليظتين قليلاً وأتشمم شعرها المبتل لتعاودني شهوتي أن أنيكها من جديد وتعاودها شهوتها فنظل طوال ساعات نقذف اللبن إثر اللبن.