خلع حبيبي جميع ملابسه وخلعت انا كذلك ليجدني أمامه بالكيلوت والسنتيان فنظر إلى جسدي وهو غير مصدق بأني أمامه
عاريه نمنا علي السرير وبدا ممارسة المداعبة والتقبيل وكنا في غاية الشوق لذلك شد كلتي بسرعه ووضع زبره علي حواف كسي ليجد طريقه متيسر في الإدخال دخل زبره بكل لذه وأنا في عالم آخر من المتعة واللذة أحيانا أدخال الزب يسبب الم بسيط ولكن لو استمتعت المرأة بالمداعبة قبل الإدخال لا تشعر بأي الم بالعكس لا تشعر الا بالمتعة واللذة الحلوة كنت ساعتها فعلا اشعر بقمة المتعة والنشوة ارتعش جسدي وهو يقذف أحلى متعه وعسل في رحمى ارتعش جسد حبيبي وهو يحتضنني بقوه وانا أيضأ احتضنه بقوه شعرت وكأن عظمي يتكسر من الأحضان ولكن هي الشهوة الطاغية وبعد ما فرغنا من المتعة والشهوة نظر الي وقالي: انتي ست اوى بجد انتى اجمل واعظم ست فأجبته: وانت احسن راجل واعظم راجل بجد انت راجل أوي
استمر حبيبي في إمتاع جسدي بجسده في أيام الصيف المليئة بالجنس اللذيذ حتى شبع واحدنا من اﻵخر ثم طلب العشاء في الحجرة وطلب حبيبي علب البيره حسب طلبي لأني أعشق البيرة فقط مع العشاء . أكلنا واشربنا وكملنا سهرتنا بأحلى لذه الجنس الممتع ومن تعب السفر نمنا في أحضان بعض حتى تانى يوم الظهر وكنا متفقين علي اننا في شهر عسل عريس وعروسه نخرج كل يوم في احدي القري السياحية والبيسيم والبحر. في اليوم التالي زرنا اجمل قريه سياحيه , جزيرة سنافير, حيث الحرية والمتعة إذ كنت البس مايوه يبرز منه كسي لا يخبي الا شفرات كسي وكل طيزى عاري مع انى طيزى بارزه جداً وكبيرة إلى حدٍ ما لكن شكلها حلوجداً وكنت انا نفسي أريد أن أكون هكذا . ظللنا نتداعب في البحر ا بكل حريه من لعب وهزار ودعك ولعب في طيزى وبزازى بنطلون نص قدم ويذوب غطاء الصدر اللي يكشف كل بطنى فكنت شبه عاريه رقصنا واشربنا وسهرنا وكنا نعيش أيام الصيف الجميلة المليئة باللذة الجنسية فكان زبه يلامس كسي في الماء المالح وكان حبيبي يقبلني بشهوة مالحة حارقة كملوحة الملح الذي عببت منه كثيراً في أيام الصيف اللذيذة و التي لا أنساها. ثم خرجنا ويممنا وجهينا إلى حجرتنا التي نقضي فيها أيام الصيف المليئة بالجنس اللذيذ حيث طلب مني طلب شقي جداً وهو أن أرقص له بعد أن لبست قميص نوم اسود شفاف ففعلت واهتاج ونهض زبه يطلب كسي والجنس معه .
راح فوق الفراش ينكيني بزبره القوي المتين يخترق جدران وشفرات كسي فتصرخ روحي من الفرحة المتعة واللذة حتى أن ارتعش جسدي وأنا انزل شهوتي وهو يقذف منيه الساخن داخل كسي يمتعني بالجنس اللذيذ فيختلط لبنه بلبنى ويواصل هو دعك قضيبه في كسي المشتعل نار فيزدني متعه ولذه وانزل شهوتي اكتر من مره ويواصل حبيبي في متعتي بلحس كسي ومص بزري والدعك علي طيزى وتقبيل ردفيّ ويدخل لسانه داخل خرق طيزى ويعضها ويتحول إلى بزازي لينهال عليهما عضاً وتقبيلاً ورشفاً ومصاً في حلمتي اليسرى ثم اليمنى وهو ينتشي وأنا معه بمتعه ليس لها حدود. ارتمينا لننام في أحضان بعضنا البعض لنستيقظ أحيانا بعد أن ترخي الشهوة جسدينا فكنا نكمل حبنا وعشقنا بالمداعبة والتقبيل وعمل أحلى زبر في كسي الغالي ونكمل نوم حتى اليوم التالي والثالث كذلك لنقضي باقي اليوم علي البسيم بمايوه آخر اشد أثارة من اللذي قبله وينام حبيبي بجواري حيث الحرية والتحرر الكامل يضع يده حول ظهري ويتحسس جسدى ونحن نهزر ونضحك ونلعب وننزل الحمام ونمارس الحب في الماء أيضاً بكل الحب في ليله الحب الهنية وأيام الصيف المليئة الجنس اللذيذ حيث قمة المتعة والرضا عني وعن جسدي. قضيت أريعه أيام هي من اجمل أيام حياتي توقف الزمن فيها فلم نشعر كيف انقضت وتفلتت كما يتفلت الماء من بين أصابعنا سريعاً خلسةً دونما أن نحُس! انقضت ولكن بقيت لي زخراً في مقبل الأيام فلقد عشتُ معه كل متع الدنيا وصرفت معه أجمل أيام الصيف المليئة بالجنس اللذيذ حيث المتعة والعشق والغرام والأحضان الدافئة أحضان العشق الغرام التي كانت تتكرر لقاءاتها بحيث كنت أضاجع عشيقي المهندس أو يضاجعني ما يزيد على ثلاث مرات في اليوم والليلة وكنا نفترق ونحن أشد اشتياقاً وحنينياً عما قبل الالتقاء. لم نكن نلاقي جسدين فقط ولا روحين فقط بل لقاء الجسد والنفس والروح فكانت لذة الجنس تتضاعف وتتزايد وتعظم حتى أرتعش من قلة رأسي إلى أخمص قدمي وكان هو ينتفض ويألتيه ظهره فينعر كما ينعر الجمل الغضوب إلا أن شهقات حبيبي وهو تاتيه لذته وهو يلقي بمنيه داخلي كانت نعرة اللذة بالجنس في أيام الصيف الساخنة التي لم أخبرها ولم يخبرها كما اعترف لي هو نفسه .