ثم صعدنا إلى شقتي في منطقة شعبية بالقاهرة و من هنا بدأت ابنة الثامنة عشرة ريهام التي أسالت لعابي الجنسي بشدة عليها ترتوي مني ما بين تفريش و قبلات و نياكة دون أن أخرقها. و لأن المنطقة التي أسكنها يعرفني أهلها فأخبرتها أن تسير خلفي بمسافة بحيث لا تربط العيون بيننا و أن تتعقبني بدقة فتدخل العمارة التي أدخلها و أنها ستلج الشقة رقم ثمانية بالدور الرابع. ثم دخلت ريهام ابنة الثامنة عشرة إلى شقتي الخالية من أي أثاث سوى سرير و بعض الكراسي و بعض البطاطين و كم وسادة و حصيرة. كانت شقتي نصف شقة ليث فيها أثاث ؛ كانت تنتظر العروس لتأثثها. دخلت فقالت:
أومال احنا هنقعد ازاى هنا ! فقلت لها: أرمي شنطتك فى اى حتة و اقعدي بلدى على البطاطين دى لحد ما اجيلك…. فترددت و وجدت أنها لم تسترح و أرادت أن تغادر فاقتربت منها و نظرت بعينيها وقلت: متخافيش هنقضى وقت حلو دلوقتي .. فأردفت قائلة: قالتلى و انت رايح فين قلتلها انا تعبان من شغلي هاخد حمام و اطلع لك على طول… و حالما سمعت ابنة الثامنة عشرة كلمة حمام اعتراها الخوف و التردد و أحسست أن ضربات قلبها تتسارع و جفّ ريقها فلم تكد تبلعه! فهمت أنها مقبلة على أن تروي عطشي الجنسي إليها بعد أن أسالت لعابي و أسلت لعابها. هاجت و ساح جسدها الغض لتوافق على ما قلته و تدخل لتجلس وهي لم تكد تلملم أعضائها التي ارتخت مما هو قادم. أدرات التلفاز و دخلت أنا للحمام فحلقت شعر عانتي و اطلقت على جدسدي الماء البارد فقد كان الموسم موسم صيف شديد الحر.
ثم ارتديت البوكسر و تي شيرت خفيف فقط لا غير خرجت متسللاً وقد انتفض زبي منتصباً و دخلت عليها! لم أكد أدخل عليها هكذا حتى انتفضت من جلستها على الأرض و ارتاعت ابنة الثامنة عشرة التي أسالت لعابي الجنسي بشدة منذ أن وقعت عيني عليها. ارتاعت فقالت: ايه ده مالك؟! فقلت و أنا أضحك من داخلي ضحك مكتوم: مالي ايه؟ فقالت بعيني مرتاعتين كغزال راعه أسد يريد أن ينقض عليه: فين باقى هدومك! فقلت بكل أريحية: وليه؟ محنا لوحدنا اهو و الدنيا حر مالك.. ثم اقتربت منها وهي لم تكد تفيق من دهشتها و قد انحبس شهيقها و زفيرها بصدرها و كلها رغبة جارفة بأن تتناول زبي الشامخ غير أنها لم تكن تدري ما تقوله! ساحت مني و بين ذراعي و تحت بصري ابنة الثامنة عشرة التي لم تكن محجبة و ارتمت أرضاً فأخذت بيدها لأقعدها تارة أخرى لأحكك زبي بشعرها الأسود السائح الناعم وهو من داخل البوكسر ثم بخديها و أذنيها حتى وصلت به إلى ثغرها الصغير! كاد قلب ابنة الثامنة عشرة يتوقف عن النبض من اهتياجها و من توقعاتها ! كادت تموت مني و قلبها تتسارع دقاته كأنما طبول الحرب وجسدها يرتعش و كأنما في ثلاجة درجاتها مائة تحت الصفر في قلب الشتاء ترتعد فرائصها! لم تفه بحرف واحد بل تركت نفسها لي و راحت تشتهي زبي و جسدي بشدة.
عندما و جدتها هكذا أثارتني بشدة فأخرجت زبي من بوكسري و ارتميت بجانبها و أولجت كفي من تحت الفيزون لأتحسس كسها و رحت أتحسسه بشدة لأشعر بسخونته و قد راحت يدي الأخرى تعتصر بزها الأيسر و شفتي تلتهم عنقها و أذنيها و شفتيها اللوز الناعمة لأخلع عنها ملابسها . كانت أجمل بطن مشدودة بيضاء ناعمة و أشهى بزاز طرية غضة متماسكة . ثم قلبتها على بطنها لأشاهد اروع طيز بيضاء مستديرة و شق كسها الأبيض المثير بشدة! أسالت ابنة الثامنة عشرة لعابي الجنسي بشدة فخلعتها الفيزون و رفعت ساقها و انسحبت إلى حيث كسها الصغير مقر شهوتي و مصدر هياجي. رحت ألحسه و أتشممه بل أكاد آكله. راحت تصرخ مني بشدة فخفت و خاصة أن الشقة فارغة و الصوت يدوّي في جنباتها فهدأت من وتيرة تحرشاتي بها ثم اشتددت تارة أخرى حتى ارتعشت و اطلقت شهوتها الصفراء الضاربة إلى البياض يف فمي. انتشت ابنة الثامنة عشرة و احمر وجهها بشدة و كأنها عروس في ليلة دخلتها . أخرجت الداعرة من داخلها بأعمالي لتقوم ابنة الثامنة عشرة و تمسك بزبي بيديها الدافئتين الصغيرتين و تنظر إليه بشدة و كأنها تقول لنفسها: يااااه أخيراً انا ماسكة زب !! أولجته في فمها بكامله حتى بيضتي ّ لأنيكها في فمها الحار الرطب وهي تمص زبي بكل نهم و جوع و أنا أتمحن بشدة و أكزّ على شفتي و هي ترضع و تلو زبي الهائج حتى صرخت بشدة و اخرجته من فمها لتقول ريهام ابنة الثامنة عشرة التي أسالت لعابي الجنسي بشدة: هاتم على بزازي.. و بالفعل قذفت فوق بزازها التي احمرت من اعتصاري لهما ثم قذفت تراة اخرى فوق و جهها الأبيض الممتلئ فأغرق لبني عينيها ليسيل فوق ثغرها لتبسم لي و كانها يف حُلم. انتهى ذلك اللقاء هكذا لتستحم ريهام على أمل للقاء آخر….