لم اكن اريد ان انيك في الاول فقد كنت مهتما بشغلي و لكن زميلتي دائما تتعمد اثارتي و خاصة لما اكون معها لوحدنا في المكتب و احسست اني اما بارد جنسيا او انها تراني كذلك و لابد لها من تذوق زبي حتى تعرف قيمتي و كانت من اجمل النساء و هي مطلقة و ترتدي البسة مثيرة جدا . في ذلك اليوم الذي دخلت علي و هي ترتدي روب ازرق فاتح و يكشف جزء من صدرها الابيض و طيزها بارزة الى الخلف كثيرا ما جعل شهوتي تتحرك و زبي يتمدد و بدانا نحكي في امور الشغل و انا عيني على فخذها و صدرها و اشعر برغبة كبيرة في ان انيكها و لما جلست على الكرسي فتحت رجلاها حتى ظهر فخذيها جيدا و هنا انتصب زبي كاملا و سخنت و اصبحت اريد ان انيك زميلتي و احشر زبي داخل كسها . حين كانت تتكلم كنت انا في حالة سهو مع ذلك الجسم الناري المثير الذي يقابلني و كانت تتكلم بدلع و غنج و كانها ساخنة تريد الزب و انا لحظتها لم اعد قادرا على التحكم في شهوتي و هيجاني
و هكذا نظرت اليها بحرارة كبيرة و فهمت اني اريد ان انيك و اتذوق الكس و زبي صار اطول من زب الحمار و انا مركزا في النظر الى مفاتنها و النتيجة انها قامت و وقفت امامي و هي تريد ايضا ان انيكها لانها محرومة من الزب و رفعت الروب حتى صارت بالستيان و الكيلوت فقط و هكذا بان امامي ذلك الجسم الممتلئ باللذة و الانوثة و انا فقدت صوتي من شدة الشهوة . و قمت من مكاني و اقتربت منها و انا ارتجف من الشهوة و لمستها بيدي و انا غير مصدق انني ساتذوق هذا الجسم الفاتن الرائع و كاد زبي يمزق بنطالي الذي ارتفع مثل السيف و رحت اقبلها من شفتيها بحرارة عالية جدا جعلتني احس ان انفاسي ستتوقف من الشهوة و الهيجان . و رحت امرر يدي على ظهرها من الاعلى الى الاسفل حتى لمست الطيز الطري و ادخلت يداي تحت الكيلوت و لمست حتى فتحة طيزها الشرجية و بعد ذلك رضعت بزازها الكبيرة البيضاء حيث كانت رائحتهما جد مغرية و لحست حلماتها الورديتين و لحستهما بلساني بحرارة و انا اريد ان انيك الكس بقوة بينما كانت زميلتي الممحونة مستعدة الى زبي الكبير الذي كبر اكثر و هي واقفة و لم تحرك ساكنا حيث تركتني اقبل فمها و اتحسس عليها بكل محنة و شهوة
و ذبنا بحرارة في شفشفة حارة جدا و في قبلات ساخنة و كان يبدو عليها انها ايضا ممحونة جدا و مشتهية و مثلما كنت انا اريد ان انيك كانت هي ايضا تريد الزب و و ذلك من خلال الطريقة التي كانت تخرج بها لسانها و تضع في فمي . بعد ذلك اجلستها فوق الكرسي و فتحت لها رجليها و رايت كسها و كان عليه شعر خفيف جدا و لحست كسها و ادخلت لساني بين شفرتيه و ذقت حلاوة عسل كسها و لحسته و لم اعد استطيع الصمود اكثر و امسكت زبي الذي صار طويل كزب الحمار و منتصب بقوة و بصقت فيه ثم ادخلته بكل قوتي في الكس الذي كان ساخن . و احسست باجمل لذة جنسية حين و دخل الراس و احسست بحرارة مثيرة و لذيذة جدا في ذلك الكس الحار حيث ان لذته جعلت الشهوة تسري في كل ارجاء جسمي و احسست بلذة عارمة جدا تجتاحني و انا اقبلها من الفم و اريد ان انيك بقوة و هنا دفعته بقوة اكبر حتى احسست انه دخل كاملا في رحمها الى ان لمست بخصيتاي عانة كسها و عرفت ان زبي دخل كاملا و اكملت النيك بقوة و انا اغلي و اهتز بلا توقف و المتعة لا توصف
و ظلت زيلمتي تئن بحرارة كبيرة و تشعلني بغنجاتها اه اه اح اح اح تتنهد و تتاوه بطريقة مغرية جدا و مشتعلة بينما انا احس ان انفاسي المتقطعة ستتوقف من كثرة الحرارة و الشهوة العالية التي كنت فيها و كلما ادخل زبي كاملا اشعر بحلاوة عجيبة جدا في داخل كسها و هو ما جعلني اثناء النيك احاول ادخال زبي كاملا في رحمها بقوة و اخرجه قليلا ثم ادفعه مرة اخرى كاملا الى ان احسست ان رعشة كبيرة تجتاحني و زبي يرتعش و ينبض في كسها . في تلك اللذة كنت اريد ان انيك لفترة اطول و لكن لم اقد لان كسها كان لذيذ جدا فعرفت اني ساقذف و هنا اخرجت زبي بسرعة كبيرة و وضعته على صدرها الكبير الابيض و رايت زبي يقذف بحرارة كبيرة حليبه الحار
شاهد اجمل بزاز يمكن ان تراها و هي ترتعد اثناء النيك في فيديو نيك لبناني ساخن جدا لرجل ينيك جارته المتزوجة و يضع كاميرا سرية مخصصة لمشاهدة البزاز كيف تهتز اثناء النيك
هذه البزاز جميلة و طبيعية و ترتعد لوحدها احححححححححححح
شاهد الفيديو مجانا
اسخن قصة من زوج عاشق لزوجته الحسناء يحكي كيف يحبها و يحب الجنس معها و لا يشبع من النيك معها و احيانا لا ينام الليل و يبقى ينيك الى طلوع الفجر ..قصة كاملة في ملف pdf مجاني فيه زوجة جميلة جدا و لذيذة سكسية و زوجها نياك و لا يشبع من الجنس يصف حلاوتة زوجتها و كيف يمارسان الجنس بوصف دقيق و ساخن جدا يحرك الغريزة و يهيج الزب و الكس
لتحميل القصة مجانا و كاملة اضغط هنا