لما كنت مراهقة تعرضت الى اعتداء جنسي قوي من طرف احد ابناء الجيران و من يومها و انا اخاف السكس و الزب حيث لم اكن اعرف ان النيك ياتي بالعنف و كنت اعتقد ان الجنس امر لذيذ و ساخن و لازلت الى الان ارف الزواج رغم كثرة الخطاب و ذلك خوفا من الجنس و دخول الزب علما ان الاعتداء كان من الخلف و مازلت عذراء . قصتي الساخنة و المؤثرة ايضا حدثت في يوم كان ماطرا جدا و لما توقفت الامطار نزلت كي اشتري الخبز و كانت الساعة تشير الى منتصف النهار و لما اشتريت و توجهت الى البيت هطل مطر غزير جدا جعلني اختبئ في احدى مداخل العمارات و اما احمل الخبز و هناك تعرضت الى اعتداء جنسي قوي جدا من طرف احد ابناء الجيران و اسمه عمر و كان كثيرا ما يتحرش بي . و لم اكن اعلم ان عمر يتبعني و لما لمحني اختبئ داخل العمارة لحق بي ثم جاء من خلفي و اغلق فمي و جرني بالقوة الى غرفة رمي القمامة و كانت العمارة خالية تماما في ذلك الوقت و ذلك الجو المليئ بالامطار و الرعود المخيفة و يومها ناكن بطريقة قوية و عنيفة جدا و انا ارتجف من الخوف و لم يتركني حتى افرغ كل حمم زبه داخل طيزي ثم تركني و فر هاربا
لم اعرف ما حدث لي و ظننته لصا او حتى عفريت حيث كاد قلبي يتوقف من الخوف و جرني بكل قوة الى تلك الغرفة ذات الرائحة الكريهة ثم كتم انفاسي و سمعت صوت حزامه و هو ينفتح و لم اصدق انه سيخرج زبه كي ينيكني ثم رفع فستاني و انزل كيلوتي و انا خائفة ابكي و لا استطيع ان اصرخ . و تعرضت الى اعتداء جنسي قوي و لما التفتت وجدته عمر ابن الجيران و رغم ان الخوف تلاشى نوعا ما لكني لم اكن راضية ان يتم الاعتداء جنسيا علي بالغصب و لذلك بقيت اقاوم لكنه شاب قوي و كان في اقصى تهيجه الجنسي و استطاع ان يخرج زبه و يرفع فستاني في وقت كان يمسكني من راسي و يغلق مرة واحدة . ثم وضع زبه على طيزي و احسست به ساخن جدا و كان منتصب و كانه يريد ان يلفحني بحرارته ثم دفع زبه بكل قوة و حين لم يستطع ادخال زبه امسكني من خاصرتي بكلتا يديه و سحبني نحوه ثم دفع زبه دفعة واحدة قوية جدا احسست معها ان امعائي ستتمزق و دخل زبه و انا ابكي بعد اعتدا جنسي قوي و بالعنف و كان ينيكني و هو يتنهد و يئن و جسمه كله يرتعش مع قبلات كنت احسها ساخنة و انا اسمع دقات قلبه من الشهوة و احيانا يلحس رقبتي
و من كثرة ادخال و اخراج زبه في طيزي احسست ان الفتحة قد كبرت و صار زبه يدخل و يخرج بسهولة حتى ان الالم قد زال و لكن بما اني تعرضت الى اعتداء جنسي ولم اكن امارس النيك الخلفي بارادتي فاني لم احس باي متعة بل كنت خائفة اكثر . اما عمر فقد كان ينيكني و يتحسس على كل جسمي من صدري و بطني و يلمس فخذي و احيانا يضع اصابعه على كسي و هو ينيكني و يقبلني من فمي و يطلب مني ان ادير وجهي نحوه كي يقبلني من الفم و حين ارفض يجذبني من شعري بالقوة تحت الاكراه ثم صار زبه يصدر صوت يشبه التصفيق حين كان يدخل و يخرج و فخطيه تصطدم مع فلقات طيزي الكبيرة حتى احسست اني ساخرج كل ما في بطني من طيزي و كان زبه ينظف بالوعة الماء و انا اعتصر من الخوف خاصة و اننا كنا في مدخل العمارة و لو جاء اي ساكن هنا كي يرمي القمامة يجدني اتناك و هو لا يعلم اني تعرضت الى اعتداء جنسي بل يظنني شرموطة . و حين فقد ت الامل استسلمت و بقيت واقفة اتناك و الزب يذبح طيزي حتى احسست به يرمي كل جسمه على ظهري و انفاسه كانها تتقطع و ادخل زبه كاملا و شعرت بماءه الحار جدا يملا تجاويف امعائي و كان يقذف بكل قوة
و ظل عمر يقذف داخل طيزي بطريقة قوية جدا مثل طريقته في النيك ثم اخرج زبه و اخفاه حتى دون ان يمسحه و فر هاربا و تركني الملم ملابسي و انظر في سلالم العمارة حتى اتاكد انها خالية لاخرج و امسكت الخبز و اتجهت الى البيت و وجدت امي قلقة بشاني و اخبرتها اني اختفيت حتى توقفت الامطار و من ذلك اليوم الذي تعرضت فيه الى اعتداء جنسي و انا اخاف الزب الى اليوم علما ان عمر الان في السجن و الاقدار عاقبته بعدما قتل احد ابناء الجيران بسكين و هو يقبع في السجن مدى الحياة و اللعنة عليه