أهلاً يا أصدقائي. أنا اسمي نهاد و أنا الآن أبلغ من العمر التاسعة و الثلاثين و متزوجة. و أنا مجنونة بالجنس منذ بلوغي الثامنة عشر و زوجي أيضاً يحب الجنس و النيك كثيراً جداً. و لهذا السبب لم ننجب أي أطفال و نعيش بمفردنا و نرضي رغباتنا لممارسة الجنس العنيف. و عندما كنت في الجامعة أعتدت ممارسة الجنس مع زملائي في الكلية و أعتدنا أن نستمتع بكل الأنشطة الجنسية و الجسدية. و السفر كان هوايتي رقم اثنين بعد ممارسة الجنس مع العديد من القضبان المختلفة. و لكم أحب أن أشارك إحدى تجاربي الجنسية التي حدثت لي في القطار مع أحد الأجانب. ذهبت لأندونسيا من أجل قضاء الإجازة مع بعض الأصدقاء. و بعد أربعة أيام، غادر أصدقائي الفندق و أنا بقيت لبضعة أيام أخرى. و عندما أنتهت إقامتي هناك أخذت القطار في الليل و كنت و حيدة في غرفتي في القطار. لم أكن بالرغبة في النوم، لذلك بدأت في قراءة أحد الكتب حتى أمضي الوقت حتى يغلبني النوم. و من المحطة التالية ركب شخص أجنبي في القطار و جلس في الكرسي الموجود أمامي. كان فعلاً شخص و سيم جداً و طويل القامة و مفتول العضلات. أعطاني الشاب الوسيم ابتسامة جميلة و أنا أيضاً رددت له الابتسامة. كانت تلك الليلة باردة جداً في أجواء أندونسيا الاستوائية و لذلك طلبت منه أن يغلق كل الأبواب. أصبحت الساعة الآن الثانية عشر بعد منتصف الليل و لم يكن أي منا يشعر بالرغبة في النوم.
أخرج الشاب الوسيم سيجارة من جيبه و بدأ في التدخين. و أنا أيضاً طلبت منه سيجارة و بدأت في التدخين معه. بالمناسبة أنا أعشق التدخين و خاصة عندما تكون السجائر محشوة. و لحسن الحظ لم تكن السيجارة عادية. شعرت ببعض التثاقل في رأسي، لكن بعد بضعة دقائق أصبح كل شيء على ما يرام و شعرت كأنني أسبح في الهواء. و فجأة و قف هذا الشاب و بدأ يغير ملابسه. و أرتدى فقط تي شيرت ضيق بدون أكتاف و شورت قصير. كنت أستطيع أن أرى عضلاته المفتولة من خلال التي شيرت و قضيبه الكبير تحت الشورت و كأن قضيبه يحاول الخروج و الإنطلاق. علت و جهي الابتسامة له و هذا الأجنبي فهم ما كنت أرمي له لكنه كان متردد من أن يبدأ هو أولاً. كان على أن أخذ زمام المبادرة. بدأت أتحدث له و أقدر جسمه و عضلاته المفتولة و في هذه الأثناء بدأت أتحدث له عن قدراته الجنسية و تحدثت في بعض الأمور الجنسية الأخرى. كلامي له أتى بالنتيجة المتوقعة فوقف الشاب الوسيم و جلس إلى جواري على الكرسي و وضع يده على رجلي. و أنا أيضاً و ضعت يدي على الشورت الذي كان يرتديه و حاولت أن أمسك بقضيبه. لم أكن في حالة الطبيعية ببعد السيجارة التي شربتها و التي لعبت بعقلي و جسمه المثير التي تلاعب بكل جسمي. و ضع و جهي بين يديه و بدأ يقبل رقبتي. و بدأ أيضاً يقلع ملابسه أولاً و أصبح عاري تماماً في ثواني معدودة. تفاجأت عند رؤية قضيبه الضخم و أخذته في فمي من دون أي ثانية تأخير و بدأت أعطيه جنس فموي.
كان يقف أمامي و مؤخرته تتحرك بسرعة و يطلق بعض الأصوات من المتعة آآآآآ …. و ووو … أخ … أنتي جامدة أوي و مثيرة … أيوه خديه جامد … و كانت تعليقاته تزيدني إثارة و هيجان. و بعدين قلعني ملابسي كلها و جعلني أنا أيضاً عارية. الجنس كان يعبق الهواء داخل القطار و كنا نحن الأثنين نشعر بالدفء في هذه الليلة الباردة. جلس الشاب الوسيم على ركبتيه و طلب مني أن أجلس على الكرسي و أفتح ساقي. و ضع لسانه على كسي و بدأ يلحس كسي و بظري و يدخله بين شفراتي و يمص رحيقي. كان شعور مثير جداً و أنا أيضاً كنت أتاوه آآآآآآ …. و وووو ….آآآآخ … و كانت مؤخرتي تتحرك من المتعة. و بعد ذلك جعلني استلقي على الكرسي و أفتح ساقي و فتح كسي بأصابعه و بدأ يفرك رأس قضيبه على شفراتي و يدفء كسي. بدأت كسي يتبلل و بعد ذلك بدأ يدفع قضيبه بقوة في داخل كسي. كان محترف جداً و سريع حتى ان كسي بدأ يؤلمني جداً. و أنا بدأت أصرخ بصوت عالي و كانت الغرفة كلها تملئها أصواتنا و أنفاسنا. لا أتذكر عدد المرات التي قذفت فيها. كنت متعبة جداً و تقريباً نمت بين الرعشات الجنسية. و هو أيضاً كنت تعب جداً و بدأ ينيكني بقوة و يدفع قضيبه بسرعة و بقوة حتى أنساب كل منيه و أستقر في داخل كسها. كان منيه ساخن جداً و شعرت بالنار تشتعل في داخل كسي. نمنا عرايا طول الليل على كرسي و احد و مارسنا الجنس في الصباح أيضاً. و بعد المرة الثانية، أرتدينا ملابسنا و غادرنا من أجل اللحاق بطائرتنا. كانت تجربة رائعة أن مارست الجنس مع هذا الشاب الوسيم. و لا أنسى أبداً هذه التجربة.