ساحكي لكم عن احلى لحظات اللواط مع فهد الذي نكته بطريقة لم تكن في الحسبان و لم اتخيل ان طيزه بتلك الحلاوة و قد كنت مضطرا ان انتظر حتى النيكة الثالثة كي اخترق فتحة طيزه بزبي مثلما ساحك لكم في هذه القصة الحقيقية التي اتمنى ان تنال اعجابكم . انا شاب عمري الان سبعة و ثلاثون سنة و القصة حدثت منذ خمس سنوات و حينها لم اكن متزوجا و لم تكن لي اي صديقة افرغ عليها طاقاتي الجنسية و كل ما كنت اقوم به هو الاستمناء و افراغ شهوتي بيدي و لا اتذكر اني نكت فتاة من قبل كما اني لم اكن لوطي و لم امارس الشذوذ من قبل الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم و انا انظف محرك سيارتي و اغير لها مصفاة الهواء و امسح المحرك بالمنشفة في مراب البيت او كما يسمى الكراج و يومها كان عندنا ابن عمتي فهد و كان شابا جميلا جدا في سن البلوغ و ما زال جسمه طريا و ناعما حيث لم ينبت الشعر عليه بعد و اقترب مني كي يساعدني في تنظيف السيارة و مسح المحرك وبما ان المكان كان ضيق فقد كنت احتك عليه من حين لاخر و لاحظت ان زبي كلما لمس طيزه احس بقشعريرة جنسية تجتاحني و هنا فكرت في اللواط معه و نيكه من طيزه وفي نفس الوقت كنت اطرد الوساوس من راسي و احاول تجنبه قدر الامكان و لكن زبي كان يتجه نحو طيزه بطريقة غير ارادية و كل مرة اريه كيف يمسح و امسكه من يده و احك زبي على طيزه و اتلذذ بالامر . و ما اشعل رغبة الشهوة في داخلي اكثر هو حين انحنى و تمدد كي يسصل الى مكان مصفاة الهواء و كان بنطلونه نازل و طيزه البيضاء تقابلني و زبي صار مثل حبة خيار كبيرة يريد الخروج كي ينقض على طيز فهد و ينيكه و يذوقه حلاوة اللواط و بقيت افكر في خطة كي انيكه بها فعرضت عليه ان ننضف داخل السيارة و تركنا جهة المحرك مرفوعة الى اعلى كي نبقى مختبئين في حالة ما اذا دخل علينا احدهم . دخلنا الى المقعدين الاماميين و زبي يكاد ينفجر و انا اتمحن على فهد و بدات امسح لوحة القيادة و انا انظر اليه بشهوة ثم صرت امررها على فخذيها و هكذا لم اصبر عليه فبدات احكي معه على الجنس و اساله ان كان ناك فتاة من قبل حتى ادخله الاجواء و قد وجدته جد جريئ و حكالي عن فتاة ناكها و بدا يشرح لي الطريقة .
و حين كان يحكي تعمدت تعديل مكان زبي امامه و انا اطلب منه المواصلة و لاحظت انه ينظر الى زبي المنتفخ بشدة فاخبرته اني لم انك في حياتي و انا اتمنى النيك ثم عرضت عليه ان نعمل قبلات فموية بيننا داخل السيارة دون علم اي احد و قبل ان اسمع رده وضعت واحدة على شفته و انا احتضنه و كانت قبلة طويلة و عميقة جدا . ثم كررت العملية و الشهوة في جسمي مثل النار تحرقني ثم عرضت عليه ان نخرج ازبارنا و اخرجت زبي الذي كان كبيرا جدا و احمر الراس و طلبت منه ان يخرج زبه الذي كان اصغر من زبي بثلاث مرات و هنا احسست ان اللواط مع فهد امر لابد منه فمددت الكراسي ثم احتضنته و نزعت له البنطلون و هو صامت و ادرته حتى قابلتني طيزه و بدات مباشرة ادخال زبي دون اي تحضير و احسست بحرارة كبيرة في منطقة فتحة الشرج و لم اقاوم الا حوالي عشرة ثواني حتى بدا المني يندفع من زبي على فتحة طيزه و هو قد احس اني اقذف من حرارة المني الذي كان يتدفق فوضع يده على طيزه كي يتحسسها فتلطخت بالمني و كنت اقذف و انفاسي قوية جدا حتى افرغت شهوتي بممارسة اللواط لاول مرة في حياتي رغم اني لم ادخل زبي في فتحة الطيز . و قد وجدت صعوبة كبيرة كي انظف طيزه و بنطالي و بنطاله و مقاعد السيارة من المني المقذوف الذي كان غزيرا و احسست براحة كبيرة و ارتخى زبي قليلا لكني تعمدت عدم اخفاءه و بقيت العب انا بزبي و هو يلعب بزبه ثم تبادلنا الايدي و صار كل واحد منا يلعب بزب الاخر تمهيدا الى اللواط الثاني . و في المرة الثانية احسست بشهوة رائعة تجتاحني و بدات احك زبي على طيزه و الراس يحاول اختراق الفتحة التي كانت صغيرة جدا و ضيقة و من حلاوتها و حرارتها قذفت مرة اخرى و في نفس المكان مما جعلني اضحك بشدة على الامر لانني تذكرت اني ساقوم بنفس عملية التنظيف مثل المرة السابقة
و بعد ان مارست اللواط و الشذوذ الجنسي مع فهد اخفيت زبي و عدنا لغسل المحرك السيارة لكني شعرت بملل و عدم الرغبة للغسيل و كنت مصرا على ادخال زبي في فتحة طيزه و تذوق طعم الطيز حتى احس انني قد نكته نيكة باتم معنى الكلام . و ذهبنا الى الجهة الخلفية للسيارة و رفعنا بابها الخلفي ثم وضعته في مكان تخزين البضائع و نزعت بنطلونه و كشفت له عن طيزه الجميلة القشدية ثم اخرجت زبي و بصقت عليه مرتين او ثلاثة و دون ان اقبله او اداعبه حركت زبي ناحية خرم طيزه ثم بدات الدفع به بقوة حتى احسست ان الراس سيدخل و هناك صرت ادفع بزبي داخل خرم طيز فهد حتى دخل الراس و شعرت بحرارة كبيرة تسري حول زبي الذي كان ينيك فهد في احلى لواط و نيك شواذ . ثم بدات ادخل زبي تدريجيا و انا احس بفتحة و كانها ستتمزق من الزب و قوته لكني لم اتوقف عن النيك بكل قوة و هنا احسست برغبة في تقبيله من رقبته و التحسس على صدره حيث كانت حلمتيه قد انتصبتا من شدة اعجابه بزبي و النيك معي و كم كانت متعة النيك لذيذة خاصة حين ادخلت زبي كاملا في طيزه في اللواط الساخن جدا . و مع تضاعف الشهوة كانت ضربات زبي تزداد و دخوله و خروجه يتم بطريقة اسرع و هو يحاول الانفلات مني و التخلص من زبي الذي مزق طيزه الا اني احكمت قبضته ولم اتركه الا حين وصلت شهوتي الى قمتها و جاءتني رغبة كب المني فاخرجت زبي الذي انتفخت اوداجه و برزت عروقه اكثر ثم وضعته للمرة الثالثة حول فتحة طيزه و بدات اقذف على طيزه المني الحار و الساخن و انا اتاوه بكل قواي من لذة النيك و اللواط مع فهد الذي لم افتحه و اخترق طيزه الا في النيكة الثالثة التي اتعبتني و انهكت كامل قواي و لكنها اشعرتني بمتعة جنسية عالية جدا في لحظات اللواط و نيك الشذوذ الجنسي