ولم اكن يراودني مطلقاً أنني سأجتمع بتلك المتزوجة التعيسة فأشبعها من الغرام و النيك التي تتشوق إليهما. فأنا سسدت فراغاً في روحها و جسدها لم يفلح زوجها العاجز في سد احتياجهما. صنعت الشاي وقدمته لها فشربنا الشاى سوياً وبعد ذلك قمت بتشغيل موسيقى سلو رومانسية هادئة يتناغم مع جسد فتاك كذاك الذي كنت اطالع و الذي راح يخرج منه لهيب انثوى شديد. اقتربت من شفتيها اقبلها ورحنا فى قبله رومانسية طويله ذابت فيها من شدتها ولسانى يداعب لسانها وانا امتص ريقها طيب المذاق والعكس فشعرت وقتها ان زبري قد انتفض من مسكنه فرحت أخلع عنها ثيابها قطعة قطعة دون ان تشعر حتى بدت بدون ثياب سوى الكيلوت و السوتيانه . خلعت كل ملابسى و ظللت بالشورت فقط ودخلنا حجرة نومي وأجلستها على الفراش واذ بها تداعب زبري بيدها ثم بلسانها وأخذته فى فمها تمصه وتتلذذ فيه وانا مستمتع جدا ويدى تفرك فى صدرها من فوق السوتيانه الى ان قمت بخلعها عنها وظهر امام اجمل صدر يحمل برمانتين كبيرتين يتوسطهما حلمتان منتصبتان ولا أروع ولا أجمل . اجمل ما رأت عينى كانت تلك المتزوجة التعسة التي رحت أشبعها من الغرام و النيك فأستمتع بها و تستمتع بي.
انسحبت إلى بزاز تلك المتزوجة التعيسة من افتقاد الغرام و النيك, لألحسهما بلسانى وارضع منهما كما لو كنت طفل رضيع مشتاق لثدى امه وانا امصص بنهم فى واحد و كفي تعصر حلمة الاخرى و تدعكها بشدة فيطربني تأوهاتها وهىتعترف من شدة اللذة : كنت فين من زمان انا مشتاقة قوى مص جامد عضهم عضخم جامد قوى يا رامي انت ممتع جدا انت رائع مص يارامي قوى عوزاك تقطعم من المص وأخذت انزل تدريجيا الى باقى جسمها الناصع الباض الحس كل جزء منه بلسانى تارة وأعضه بأسنانى تارة أخرى الى ان وصلت الى بابكسها الملتاع فوجدته غارق فى عسله فالتهمته بلسانى وابتلعته و يالحلاوة طعم عسلها يكاد يقارب الشهد فطعمه رائع جدا. وأدخلت لسانى داخل كسها وهى تتأوة من فرط اللذه وتتحرق قائلة : يا رامي مش قادرة خلاص أااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااى اووووووووووووو ياااااااااااااااااااااااه بحبك قوى نكنى قوى دخل زبرك فى كسى وانا لا أعيرها اى اهتمام و ظللت على ما انا عليه ما يقارب النصف ساعة حتى جعلتها تصيح من فرط النشوة مرارا وتكرارا . وما ان ادركت انها لم تعد تتحمل المحنه الشديدوة التي سرت في جسدها , قمت وجعلتها تمص زبرى بقوة وشراهه حتى قزفت منى فى فمها فالتهمته لهشتي الكبرى! لم أكن أعلم المصريات يفعلن ذلك! بل أن تلك المتزوجة التعيسة من فقد الغرام و النيك أخذت تلحس ما تبقى منه حول زبري . لم برتخي زبري من القذف . بل عاوده نشاطه كما لم يقذف و لم يفقد رغبته في الغرام و النيك يمارسه مع تلك المتزوجة التعيسةنورة. اضطجعت على ظهرها فألقيت برجليها كتفيّ و بدأت اولج زبري برفق وهى تتمحن وتتلوى من المتعه الى ان دخل بأكمله الى أعماق كسها وجعلتها يدخل ويخرج برفق وبهدووؤ وبدات فى زيادة السرعة شيئاً فشيئاً حتى اسرعت فى وطئها وهى تتأوة: ااااااااااااااااااااى اووووووووووووووووو اووووووووووف اااااااااااااااااة بسرعة يا رامي نيك قوى دخله جوة قوى يا حبيبى نيكنى قوى انا حبيبتك انا عشيقتك انا مش هتناك من حد تانى غيرك يا أجمد راجل فى الدنيا نيك نيك نيك اوى نيك جامد اااااااااااااااااااااااة ااااااااااااااااااااااااى ااااااااااااااااااااوووووووة بحبك قووووووووووووى بعشقك بموووووووووووت فيك زبرك حلو اوى يا رامي وانا بقولها مبسوطة تقول اووووى مستمتعة تقول جدا يخربيت جمال زبرك وبعد ذلك قمت بتغيير الوضع الى وضع الخلفى اى هى على ايدها وركبتيها وانا من خلفها دفعت زبرى دفعة واحدة داخل كسها فصرخت بصوت شعرت بأن جيراني قد سمعوها وظللت أمرس معها النيك و الغرام وأصبعى يداعب فتحة شرجها فقالت لى انت بتعمل فيا ايه انا مش قادرة استحمل خلابل كدة نيك الطيز وبعد الحاح وافقت فأخرجت زبرى من كسها ووضعته على باب طيزها وبدأت فى ادخاله قليلا قليلا الى ان دلت رأسه بأكمله وهى تصدر أصواتا عاليه وتصرخ من الالم مع اللذة حتى دخل الى اعماق طيزها وبدأت ادخاله وأخراجة مع زيادة السرعة وهى تتأوة ااااااااااااااة اااااااااااااااى ااااااااااااااااااااو يا طيزى بيوجعنى نيك كمان نيك اوى فى طيزى يا رامي مكنت اعرف ان نيك الطيز حلو قوى كدة بجد انت ممتع قووووووووووى بيا رامي بحبك وبموت فى زبرك المفترى دة . كانتنورة المتزوجة التعيسة قد قذفت بشهوتها مرات و مرات وجائت لحظة الانفجار وشعرت بأنى سوف أقذف صارخت: هات لبنك فى طيزى يا رامي اكوينى بلبنك السخن يا حبيبي…. وما هى اللى ثوانى والقذائفتنبجس من إحليل المهتاج زبري ى طيزها واناأزووووووم كمات الجمل و أنعر كما الثور و قد ذبحته السكاكين …