مرحبا بكم ساحكي لكم اليوم عن النيك الاول في حياتي الذي مارسته في ذلك اليوم مع بائعة هوى داخل بيت دعارة و كان احلى كس و اول لذة جنسية اشعر بها في حياتي علما اني انسان خجول و لا اخالط الفتيات رغم اني اشتهي الجنس و النيك . لطالما حلمت و تمنيت ان انيك و في كل مرة ارسم في مخيلتي فتاة بملامح مثيرة و مفاتن قلما تجدها عند النساء العاديات و احيانا حتى فتيات افلام الاباحة لا تعجبنني رغم انه في الواقع بمجرد ان اتحدث مع فتاة او ارى فتاة تلبس القصير او الضيق حتى اسارع الى الاستمناء و رغم ذلك فانا من شدة خجلي لا املك الجراة لمواجهة فتاة او طلب النيك منها و لم يسبق لي و ان اتخذت صديقة الى ان جاء ذلك اليوم الذي عشت النيك الاول في حياتي فيه . يومها كنت مع شلة من الاصدقاء و كنا نحكي عن السكس و عن الفتيات و كل واحد كان يحكي عن مغامراته الجنسية مع صديقاته الى درجة اني احسست باشتهاء قوي الى الجنس رغم اني كنت اعلم ان اغلب قصص السكس التي كان يحكيها الاصدقاء اما من صنع الخيال او مبالغ فيها كثيرا لكن احدهم اخبرنا ان هناك بيت دعارة فيه فتيات جد مثيرات و من كل الاعمار و السعر حسب جمال الفتاة و سنها و هنا بدات الفكرة تكبر داخل راسي حتى اعيش النيك الاول في حياتي و ارى حقيقة الجنس مع فتاة
و رغم ان الامر لم يكن يستلزم الا الاتجاه الى ذلك المكان مع حفنة من النقود حتى انيك و امارس الجنس لكن خجلي جعلني اتردد و في كل مرة اقرر الذهاب تخونني الشجاعة لذلك بقيت اهيئ نفسي جيدا الى ان جاء اليوم الذي قمت فيه من النوم صباحا و زبي مثل الخشبة و لما فتحت نافذة الغرفة كي ادخن قابلتني احدى الجارات تنشر الثياب المغسولة و هي ترتدي روب نوم و حين انحنت كانت بزازها البضاء تقريبا ظاهرة تماما و اخرجت زبي و انا انظر اليها و بدات استمني و انا ارى بزازها و هي لا تعلم اني افعل ذلك لان سور الشرفة كان يصل الى بطني . و في لحظة من اللحظات نزعت يدي عن زبي بعدما سمعت صوت طرقات على باب غرفتي و اخفيته و من شدة المفاجئة و الخوف انكمش زبي بسرعة و كانت امي هي من تدق و تطلب مني ان اتوجه الى مكتب البريد كي ادفع مستحقات الهاتف و حين امسكت الفاتورة اعدت اغلاق الباب و اتجهت الى الشرفة كي ارى البزاز مرة اخرى لكني وجدت الجارة قد اغلقت النافذة و اكملت نشر الغسيل و هنا تسلحت بشجاعة غريبة كي اتوجه الى بيت الدعارة كي اعيش النيك الاول في حياتي لان كل الامور كانت تدفعني فالمكان يقع امام مقر البريد و الشهوة بلغت مداها و زبي في ذلك اليوم راى بزاز بيضاء شهية و فوق هذا كنت احلم بالنيك منذ ان بلغت
اتجهت مباشرة الى مكتب البريد و دفعت مستحقات الهاتف ثم خرجت و مررت من مكان بيت الدعارة و كان عبارة عن عمارة في طابقها السفلي هناك بيت تعيش فيه امراة معروفة في المنطقة تشغل الفتيات في مجال الجنس رغم ان الشرطة كانت تداهم المكان من حين لاخر لكنها كانت تتمتع بنفوذ قوي . و حين تاكدت من ان المنطقة خالية من المارة وسط تلك الاجواء الحارة اتجهت الى البيت و بدات ادق على الباب و قلبي يدق مع الدقات فانا ساعيش النيك الاول و لا اعرف كيف تمر الامور و كانني مقبل على ليلة الدخلة فزبي مل من الاستمناء و المرج باليد . المهم بعد ان دقيت حوالي ثلاث مرات فتحت امراة عمرها حوالي خمسين سنة و قميصها مفتوح الى درجة ان بزازها تقريبا كانت مكشوفة و زاد هنا خفقان قلبي و كانت نظراتها حادة جدا ثم سالتني عن حاجتي و هنا لم اجد ما اقول فقلت لها هل اخطات العنوان و سالتها ابحث عن عن عن و لم استطع الاكمال و من حسن حظي ان المراة خبيرة في السكس و كانها تعلم انني ساعيش النيك الاول و لم يسبق لي ان نكت فتاة من قبل فامسكتني من يدي ثم جرتني داخل رواق البيت
كان البيت مشكل من رواق و حوالي خمسة غرف و صالة و عرضت علي اسعار الفتيات فطلبت منها ان تحضر لي فتاة تكون بيضاء البشرة و بزازها كبار و قبل ان اكمل حديثي اشارت الي بيدها الى الغرفة الثانية على اليسار . فتحت لي باب الغرفة و طلبت مني الدخول بعد ان اعطيتها ما يعادل 10 دولار امريكي و طلبت مني ان ادفع للفتاة نفس السعر بعد ان انهي النيكة و ما ان دخلت حتى احسست بشعور غريب جدا فانا سامارس النيك الاول في حياتي و لا اعرف طعم الجنس و صار قلبي يدق اكثر و اكثر و من شدة خجلي رفعت نظري الى الفتاة بعد مدة من الدخول . كانت فتاة عمرها حوالي 25 سنة و مثلما طلبت بيضاء البشرة و صدرها كبير و كانت تلبس تنورة قصيرة جدا و هي تمسك سيجارة و حتى ادخل معها في الاجواء جلست امامها و اشعلت سيجارة و قد انتصب زبي عليها ثم بدون مقدمات لمست فخذها و كان ناعما جدا فزاد لهيبي و كان احساس رائع جدا و انا ساعيش النيك الاول في حياتي
ثم طلبت منها ان تخرج بزازها فاخرجت البزة اليمنى و كانت كبيرة و جميلة جدا و لون حلمتها وردي فاتح فرحت ارضع و هي اول مرة ارضع البزاز منذ ان توقفت عن رضاعة صدر امي ثم اخرجت زبي و كان على وشك الانفجار من الشهوة و عرضت علي الفتاة ان ترضع زبي فوافقت لكنها بمجرد ان مصت الراس حتى احسست اني على وشك القذف فطلبت منها ان تتوقف و هنا فتحت رجليها و كان كسها محلوق و نظيف جدا ثم وضعت زبي على الكس و انا ارتعش من اشهوة لانني سامارس النيك الاول في حياتي . و قبل ان ابدا النيك اعطتني كابوت و طلبت مني ان اضعه على زبي و هو ما فعلته ثم فتحت رجليها و دفعت زبي داخل كسها و احسست بلذة كبيرة و حرارة جميلة جدا حتى بدات ارتعش من الشهوة و لم يستغرق الامر اكثر من عشرة ثواني حتى اهتز جسمي كله و انفجر زبي يرتعش داخل كسها بالمني و انا اقذف و اقبل شفتها . و اخيرا ارتخى زبي داخل الكس بعدما افرغ كامل المني ثم سحبته و الكابوت يكاد ينفجر من كثرة المني بعد ان حققت حلمي في النيك الاول و ذقت الكس و حلاوته و من حسن حظي تزوجت بعد هذه الحادثة بحوالي سنة و الان شبعت الكس بعد ن تزوجت