النيك مع حمدية لو طعم خاص و هي صعبة جدا و على حد قولها طول عمر اللي يجي علي الولايا ما يكسبش يا بيه قالت حمديه و هي تزيح يد سيدها من علي مؤخرتها الملظلظه التي تكاد تبظ من جلابيتها البمبي الحريريه الملتصقه بكل تفاصيل جسدها اليافع الممتليء الملفوف بطريقه مهيجه لأي رجل علي وجه الكون.
حمديه شهيه لكنها عنيده فكل مره حاول أن يلمسها نهرته و بعدت يديه مدعيه الشرف. لكنه كان يعلم إنها ليست شريفه بل هي فرسه عفيه تشتاق الى النيك و تحتاج لمن يروضها.
أكيد طبعاً هي لبوه و إلا لمذا تتعمد أن لا ترتدي سنتيان تحت جلاليبها الرقيقه التي تبرز إهتزاز بزازها اللي زي المهلبيه عندما تمسح الزجاج … و آهٍ و ألف آه عندما تخرط الملوخيه و تتعمد هز نهديها الكبيرين لاستفزاز رجولته.
تؤمر بحاجه ياسيدي؟ قالت حمديه و هي تتقصع بدلع و لقد زادت حلمتاها المتصلبتان بازتان من خلف الجلابيه البمبي من شده انتصاب ذكره.
-غوري من وشي يا بت و روحي اتخمدي.
– لأ يا سيدي بعد إزنك أنا هستحمي الأول.
-طيب طيب يالا انجري. تكلم بعصبيه ليحاول أن يخفي نار النيك و الرغبة اللتي اتلمعت في عيناه عندما علم أنها بعد دقائق قليله سوف تخلع ملابسها و تقف تحت المياه النمهمره ببزاز عاريه و طيز بدون لباس عليها و بدون هذه الجلابيه الغبيه اللتي تخفي مفاتنها عن عيناه النهمه و تبعد يده و زبه المكتوي بنار الرغبه عن ما يشتاقه.
تخيلها و هي تصبن رغوة وفيره علي يديها ثم تدعك بزازها المستديره بزاً بزاً ببطئ و دلع ثم تدعك جسدها كله و تزحلق يديها الي ثنيات فخدها لتحك في فرجها و تدعكه و هو متأكد أنها تدعكه كثيراً لأنه لبوه بدون راجل يمتطيها…
زادت هذه الأفكار من انتفاخ ذكره فآلمه كثيراً و قرر أن يذهب لإطفاء ناره في كس الوليه البارده مراته اللتي تغط في نوم عميق. فدخل عليها الغرفه و حاول أن يمد يده و هو يحتضنها من الخلف للإمساك ببزازها اللتي كان يفعصها كاليمونه في أيام الخطوبه لكنها تأففت و قالت له: ما تنام بقه يا راجل و اتهد.
لكنه لم يكن يستطيع أن يتهد فإن طيز حمديه المربره تناديه لغرز زبه فيها فقرر أن يذهب لعمل كوب من الشاي و هناك رأي حمديه بشعرها المبلول منحنيه تمسح أرض المطبخ و يالمصيبه كانت بزازها الكبيره متدليه تماماً بره قميص النوم. فرأي الرجل الهيجان أمامه بزاز لوز و حلمات بنور مدلدله و وبنت جاهزة الى النيك و موطيه.
فلف من ورأها و أخرج زبه و قال لها: في حد يمسح و بزازه بره كده يا قحبه؟ طب عقاباً ليكي بقي هنيك لحد مايبنلك صاحب.
-يالهوي يا بيه دا أنا بنت بنوت و فرحي الأسبوع الجاي
قالت و هي تشلح قميص النوم و تخلع لباسها.
-خلاص يا بنت الأحبه هنيك في طيزك و لما البأف التاني ينيكك في كس أمك هبقي آخدك من قدام.
و أخد يدخل طربوش زبه في خرم طيزها الضيق حتي اتسع قليلاً ثم اخذ في النيك معها بقوة و بعنف و هو يهري بزازها تأفيش و يقطع حلمتها تقريص حتي خرجت صرخاتها المكتومه و زاد ألمها من هيجانه فأصبح يدخل زبه أسرع فأسرع فأسرع …. ثم تملكته رغبه مجنونه في أن يضرب طيازها بقوه و هو ينيكها في خرمها حتي يزيد ألمها من نشوته.
-آآآه مش قادره يا بيه همووووووت زبك قطعني يا بيه همممممموت و حيناها صرخت صرخه مدويه كادت توقظ النيام فوصل البيه لنشوته في نهاية النيك معها و ملأ طيزها بلبنه الساخن.