في ذلك الوقت كانت نسمة في ستان أحمر ضيق قصير. جسم أبيض بمنحنيات قاتلة وفخاذ بيضاء ناعمة. قامت برقصة مثيرة جداً وجلست خلال ذلك بيننا نحن الأثنين (أنا ورحيم). وببطء أنحنت نحو رحيم وأعطته قبلة ناعمة مثيرة بينما كانت يدها الأخرى في بنطالي تدلك قضيبي. ومن ثم تحركت نحوي وقامت بتقبيلعنقي وببطء فتحت سحاب بنطالي. وواجهت بمؤخرتها رحيم الذي رفع فستانها بنعومة جداً إلى وسطها وبدأ يلحس كسها. وبينما كانت نسمة تمص قضيبي ذو الستة بوصات في فمها كانت عينيها تنظر إلى عيني. وجاءت شريفة النصف سكرانة نحوي. وبدأت تقبلني وكان قضيبي منتصب بالكامل. كنت أنا ورحيم نستمتع بأفضل لحظات حياتنا الجنسية. زوجتان الجميلتان والبيضاوان والمثيرتان تحولتا في هذه الليلة إلى عاهرتين ممحونتين. جذبت فستان شريفة الأسود الضيق من أعلى لأسفل. ورأيت أن شريفة لا ترتدي حمالة صدر. وكانت حلماتها الوردية منتصبة حيث قمت بمصها بينما كانت نسمة تقوم بالجنس الفموي على قضيبي. وفي هذه اللحظة بدأت أصبح أكثر محنة وشهوة. وبما أننا أنا وشريفة كنا نستمتع بأحاديثنا القذرة والسباب خلال مماريتنا الجنس بدأت نتحدث كالعادة بكل الألفاظ القذرة خلال تجربة تبادل الزوجات هذه. سألت شريفة عما إذا كانت تحب هذا صديقتها المقربة نسمة تمص قضيب زوجها أمامها. وشريفة بصوت ممحون جداً قالت لي نععععم أنا أحب أن أراك تضاجع فتيات أخريات. وفي هذه اللحظة كان رحيم وننسمة أيضاً قد بدأ يصبحان أكثر محنة وشهوانية. سأل رحيم نسمة “حبيبتي هل تودي أن يضاجعك رجلين في نفس الوقت.” وأجابت نسمة “سأحب ذلك ويكون أحدهما في فمي بينما أنت تأخذ كسي … أرجوك ضاجعاني معاً أجعلاني عاهرتكما لهذه الليلة يا شباب” …
عند هذا تحولت أنا وشريفة للمزيد من الهيجان ونحن ننظر إليهما يتحدثان بمنتهي الإثارة في تبادل الزوجات. وقد استخدمت أنا أيضاً بعض الكلمات القذرة والسباب والتي أحببناه جميعاً. قلت أن كلا زوجتيان سيكونان شراميط لنا لهذه الليلة. وسنعملهما كيف يكونان عاهرتين محترفتين. وكلال الفتاتين أصبحا أكثر محنة عندما سمعا هذه الكلمات مني. وبمجرد أن قلت هذا قال رحيم أن زوجتها كانت عاهرة محترفة منذ أيام الكلية حيث أعترفت له في إحى المرات أنه كان يضاجعها شابين خلال أيام الكلية. وعندما سمعت أنا وشريفة فرحنا جداً لإننا وجدنا من يشاطرن جميع أحلامنا الجنسية. في هذه اللحظة تركتني شريفة وأصبح قضيبي رحيم في فمها. ونظرت في عين رحيم وقالت أن قضيبه أكبر من قضيبي. وسيكون من الممتع أن يضاجعها بمنتهي القوة أمام زوجها. وعندما سمع هذا هاج رحيم جداً وأخذ قضيبيه من فمها ورفع فستانها إلى الأعلى تماماً. وكانت شريفة ترتدي كيلوت أسود في الأسفل. بقوة أنزل رحيم الكيلوت إلى الأسفل ووضع أصبعه في داخل كسها. فبدأت شريفة تتمحن على الفور …. أمممممم …. آآآآآههههه … تبلل كس شريفة تماماً ونزل ماء الشهوة منه والذي بدأ رحيم يلحسه بينما ظلت شريفة تتأوه وتطلب منه أن يدخل عميقاً في كسها. وأنا كنت أرى كس زوجتي يلحسه رحيم وشريفة نظرت في عيني وقالت لي شكراً يا حبييبي لأنك أحضرت لي قضيبي ثاني ليمتعني. وفي هذه اللحظة كانت نسمة عارية تماماً وقد جلست على قضيبي وبدأت تصعد وهبط بينما تقبلني بشفاه ممتلئة بالعصارة وأنا كنت أضاجع زوجة بيضاء ساخنة لا يمكن لأحد أن يقاوم جمالها. كان كسها كريمي وأنا مستمتع بمضاجعة هذا الكس المستعمل والذين كان متسع قليلاص من كثرة النيك. أيقنت بالفعل أنها كانت عاهرة محترفة ولم تتوقف عن نيك كسها.
وبينما كانت شريفة جالسة على حجري وتصعد وتهبط على قضيبي كانتا يداي على مؤخرتها وظهرها أفعص فلقتيها وأدلكهما. وكان رحيم ينظر إلى زوجته بينما أضاجعها أنا وأمسك بشعر شريفة وجعلها تجلس في وضع الكلبة ووجه شريفة كان نحوي بينما كان رحيم يضاجعها من الخلف. وأنا كنت أقبل نسمة وشريفة أيضاً. والآن قمت أنا بجذب نسمة أيضاص من شعرها وطلبت منها أن تقوم وتمص قضيبي الملطخ بماء كسها. وقف نسمة على الفور وأخذت قضيبي عميقاً في فمها. وبعد أن ضاجع زوجتي شريفة لعشر دقائق جاء رحيم في ظهر زوجته العاهرة نسمة ودفع قضيبه عميقاً في كسها. نظرت نسمة في عيني رحيم وهي تستدير للخلف بينما قضيبي في يدها وفمها مبتل تماماً. وفي هذه اللحظة كانت شريفة بجواري أنا ورحيم وتقبل كل منا بالدور. وبعد حوالي ربع ساعة من نيك نسمة. قالت شريفة: “هيا يا شباب عاهرتكما الثانية تنتظر أن تحصل على نصيبها من قضيبيكما.” وعند هذا أخرج رحيم قضيبه من كس نسمة وجذب شريفة من شعرها ووضعه في فمها. وأنا أخرجت قضيب من فم نسمة ودخلت كس زوجتي من الخلف. وبعد خمس دقائق بدلنا الأوضاع وبدأ رحيم يضاجع زوجتي في كسه بينما هي تمص قضيبي. وفي النهاية جعلنا زوجتين شريفة ونسمة يستلقيان على ظهريهما ويفردا ساقيهما واسعاً بينما أقترب كل منا من زوجة الأخر وملأ كسها بمنيه الساخن وينتهي حلم تبادل الزوجات.