ما يلي حكايتي وتجربتي الشخصية جداً أقصها عليكم في منتدى واحد وأعرفكم بنفسي أولاً. أنا عادل أعمل مهندس ديكور كنت يوم م زلت مبتدأً شاباً صغيراً ما زلت أسكن مع والداي. فلم أكن قد استقللت بحياتي الخاصة كما أنا اليوم. كانت تسكن عمارتنا سيدة مطلقة ساخنة بارعة الحسن أنيقة المظهر ومتناكة ساخنة بنفس الوقت. كانت آية اسمها آية وهي آية في الجمال والدلال حقاً طاغية الأنوثة؛ فقد كان صدرها مكتنز وطيزها مستديره باستعراض للخلف و أفخاذها ممتلئه و مستديره كأفخاذ المطربة صباح في شبابها وبنفس لون بشرتها الخمري اذي أعشقه! كنت أتمنى أن أنيكها فى كل لحظه تقع عيناي عليها . كنت يوم ضاجعت آية تلك طالباً أدرس في هندسة القاهرة ولكن لم يكن سواي في بيتنا.
فقد سافر والداي إلى الإسكندرية حيث تقيم أختي من أجل الدراسة عن خالي وخلفاني بمفردي لأسعد بمثل آية مطلقة متناكة ساخنة ولا أسخن. كان يوماً لا أنساه ما حييت وإلى اﻵن رغم أني تزوجت أعده أمتع و الذ أيام حياتي قاطبة. فهل سيغلبه يومُ في مقبل الأيام فيضاهيه أو يفوقه لذة؟! أشك. كنت جالسا فى المنزل بمفردي بعد سفر والدي و والدتي إلى الإسكندري فسمعت طرقات على الباب وقمت لأفتح و لأجدها آية الحسن تبتسم وتحييني: : هاى عادل انا : هاى آية .. فأدخلها وتغلق خلفها الباب .. آية : انت موجود لوحدك هنا…. انا :ايوه انتى ايه الى عرفك آية بابتسامة ذات كبرياء لذيذ : انت ناسى ان ماما صاحبة مامتك وعرفتها انهم مسافرين النهارده…. فأنا قلت بقا انزل اعد معاك واتفرج على الكمبيوتر بتاعك انا : ايوه بس الكمبيوتر بتاعى عليه حاجات خاصة يعنى لو شفتيها ماتقوليش لحد…آية بعيني لامعتين باسمتين : سكس يعني هه… انت ناسى انى كنت مجوزه و عارفه كل حاجه…يظهر أنك غلبان أوووووووي …يا ابني لو عاوزنى اعلمك معنديش مانع هههه .
انعقد لساني أو كاد إذ كنت فى غاية الدهشه : آية انت بتكلمي بجد انا ولا انا بحلم انتى ماتعرفيش انا اد ايه نفسى فيك من زمان ا يضمنا سرير واحد…. علمتم اﻵن لما اسميها متناكة مطلقة ساخنة إذ بمجرد أن أنهيت عبارتي اقتربت مني لتنزل بيدها مباشرة إلى سحاب بنطالي فتنزلها بكل ثقة وكبرياء كأنها ستدخل معركة!! دشهت وأنطقتني دهشتي: انتى مستعجله ليه كدة … ومددت شفتي إلى خدها الوردي النابض بالحياة اقبله و الحسه ونزلت منه الى عنقها الجميل المستدير المشرأب وأنا متواصل في التقبيل الناعم لتمد آية يدها ولتمسك براسي ولتضع شفتي على شفتيها التى هى أشبه بالورد ! ثم أخذتُ امصص شفتيها بتمهلٍ أمتص ريحقها فى البدايه ثم بعنف ثم برقة وهكذا دواليك . كانت يداي المحمومتان خلال ذلك قد فتحت أزرار بلوزتها لأنسحب بشفتي من شفتيها الى رقبتها ثم الى صدرها ثم إلى بزازها واخذت اقبلهم من فوق حمالة صدرها الستان فإذا بها تخلعها لأطالع حلماتها الوردية المنتصبة . شرعت بكل قوة أمصمصهم وإذا بها تطلق شهقة مدوية وتأنّ: آمممم.. بالراحة عليا يا دولة… آآآي داانا من يوم ما اتط لقت وانا على نار…. مش لاقيه الى يطفيها….. لحد ما فكرت فيك يا روحى…. آآآآآه وقلت ما فيش غير دولة هو الى حاينكنيفي كس المولع…آي آي … لم أتمالك أعصابي أمام فجر تلك الكلمات من مطلقة متناكة مثل آية الجميلة التى كانت مصحوبه بالآهات المثيرة!قمت بخلع باقى ملا بسها ثم قعدت بين فخذيها مقعد الذكر من الأنثى واخذت الحس فى كسها وامصص زنبورها وهى تصرخ اه اه اه حرام عليك حطه بقى… كسى مش مستحمل يا دولة…. بعد زبرك عنه مش طايقة نفسى هاموت من الهيجان آآآآآه… ارحمني ….كنت أكاد أنفجر من الهيجان و قمت وخلعت ملا بسى بالكامل واذا بها تطلق شهقة رهيبة وهى تنظر الى زبي صائحة: ايه دا كله ثم تطلق شخره مدويه و تقول احيه !! انت عاوز تحط دا كله فى كسى!! دا انت تفشخني نصين ! فقد كان زبى منتصباً كالمدفع شامخاً طويلاً غليظاً جسيماً ! فقلت لها: انتي عمرك ما شفتى زي زبي ولا ايه؟ قالت : زي كده أبداً ولاحظت وانا اكلمها انها حين رأت زبى أنزلت كميه من سائل كسها وأفرجت عن كسها مشتهية زبي على خوفها منه! ثم بدفعة واحدة غمزته في كسها فصرخت وأحسس ت بسوائلها الساخنة على زبى فتوقفت برهة عن الحركة حتى تعتاد على حجمه الضخم فأحسست بها تهتز أسفلي تترجاني: يلا يا روحى لبوتك مستنياك… يلا نيكني …. فبدأت بالتحرك فوقها ببطيء ثم بسرعه وهى تصرخ من المتعةحتى قذفت أنا وهى في نفس الوقت وكم كان إحساساً ممتعا أن تشبع رغبة امرأة مطلقة جميلة متناكة كآية التي كانت تسكن عمارتنا. بعد أن هدأت ثورتنا غفونا في أحضان بعضنا البعض لنعيد الكرة مرة أخرى ومرات بعد ذلك حتى تزوجت من غني عجوز و هاجر بها.