أنا عفت رجل مصري 35 عام سعيد بزواجي الحديث العهد من زوجتي رباب الجميلة. زوجتي لا تكثر من الصديقات إلا من كان مثلها في الطبع و المزاج وعلى ذلك فهي صاحبة أثيرة لدى صديقتها منال. كلاهما تمتلك شعر أصفر طويل على عكس كثير من المصريات. لهما نفس مقاس الصدر تقريبا فكلتاهما بمقاس 34 C . فاجأتني صديقة زوجتي منال بالأمس وهي في الحمام. لم أكن أعلم أنها هنا في بيتنا. كذلك كانت زوجتي تسعد بان أتعامل و تسلس علاقتي بمنال صاحبتها المفضلة. الحقيقة أن العلاقة أصبحت وثيقة إلى حد ان راحت زوجتي تمص حلمتها و تبعص كسها وتشاهدني أنيك طيز صاحبتها العذراء في الحمام وذلك حد يستغربه الكثيرون. نعم فلا أحد يصدق إذا قلت ان كلا المرأتين قد خططتا أن يحلقا لي ذقني فيفجآنني! فبعد أن انتهتا من حمامها أخذت رباب بيدي وقالت:” حان وقت حلاقة ذقنك يا عزيزي عفت…” ثم توجه ثلاثتنا إلى الحمام. ابتسمتا إلي ابتسامة خبيثة وعرفت أن الليلة قد تكون كالبارحة ولكن بشيء إضافي مميز. غير أني لم أكن أعلمه.
تعرينا ثلاثتنا ملط وراحت يداي تسوخ في جسديهما وهما تتناوبان على تقبيل شفتي بعنف وشهية. ثم سحبت زوجتي منال صاحبتها غلى الحائط وقالت لها:” ضعي يديك على الحائط كي تعتمدي عليها يا حبي ثم انشري رجليك وباعدي بينهما…” أمسكت زوجتي بإسفنجة فيها شامبوو مبللة و أعطتها لي وهي تتوجه إلى البنش الرخامي. جلست تشاهدني وانا انحني أدلك الإسفنجة بين فلقتي منال فيجري الشامبوو و المياه في شقها وخرم طيزها. كان زبي منتصبا فرحت أسدده بقوة في فتحة صاحبة زوجتي. قالت لي زوجتي بشرمطة:” بالأمس نكت طيزي البكر وانت اﻵن مقبل على نيك طيز منال العذراء كذلك.” ثم أتاني صوت منال:” عفت لقد انتظرت طويلاً لهذا اللقاء ..أدفع زبك داخلي اﻵن!” ببطء رحت أحرك وسطي وادفع برأس زبي في طيزها. توقفت عند دخول الرأس لأمنحها الوقت كي تتأقلم عليه و تتحسس سخونته. قالت صارخة:” أممم…أدخله عفت أدخله كله في طيزي.” ثم أني بدفعة واحدة كنت قد أولجته كله. كانت زوجتي تمص حلمتها و تبعص كسها وتشاهدني أنيك طيز صاحبتها العذراء في الحمام فراحت منال تصرخ بقوة كي أسرع وأرهزها وهي قد مالت بظهرها لتنحني لتلقي بيدها إلى بظرها تتناوله. فيما كنت أدكها من طيزها راحت هي تخمش بظرها.
مددت يدي إلى بزها كي أقفش ثم أتناول حلمتيها واحدة بعد الأخرى بين الإبهام و السبابة فامرسها وأقرصها! و بينما كنا على ذلك الوضع نسيت وجود زوجتي تمص حلمتها و تبعص كسها وتشاهدني أنيك طيز صاحبتها العذراء في الحمام فحانت مني التفاته جانبية فلمحت رباب زوجتي قد رفعت إليها بزها الممتلئ الأيسرتمص حلمتهاو تبعص كسها المتهدل الشفاة. أخذت منال ساعتها تضرب بطيزها للخلف وتدفعها باتجاه زبي وتتمحن بعد أن توقفت للحظات انظر زوجتي. منال كانت تصيح بشدة تطلب مني أن أنيكها بشكل أعنف وبقوة أكبر. فعلت ما طلبت وكنت اقرص حلمتها وهي تفرك بظرها وطيزها تشدد قبضتها فوق زبي وأنا أنيكها بصوة عنيفة جدا. كانت تصرخ:” نيك طيزي نيك طيز منال صاحبتك زوجتك المنحرفة…” كانت حينذلك منال تنيك بأصابعها كسها بأصبعين اثنين وكذلك تلعب في بظرها. بدأت أنيك طيزها بقوة و زوجتي تشاهد و تتلذذ وهي تستمني. أخذت منال تصيح و تحشرج صوتها وتنفخ و تشخر وتنخر وهي تعلن عن قرب شهوتها. أخبرتني ان أظل بصفعها بقوة كبيرة وهي تدير رأسها لي كي أقبلها. أحسست حينها أن زبي ينتفض ويقذف داخل طيزها فنادت منال :” اهدني بمنيك الحار الفوار عفت …” بدفعة قوية أخيرة دفعت منال بأصابعها بشدة وعنف كبيرين داخل كسها. أطلقت المرأتان صرختين معاً! أعلنتا نزول منيهما. ذلك نفسه عجل بقذفي فدفقت مياهي الهادرة داخل طيز منال لتصيح منتشية:” أوووووف عففففففت آآآآآآح سخخخخخخخخن…آآآآآآآآح من لبنك السخن يحرقني….” رحت أدفع و اشد على فلقتيها بيدي وهي تواصل صراخها وأنينها و أحاتها و تأففها و فأفأتها :” آآآآآآآخ …استمر….خليني أقذف شهوتي….نيك طيزي يا عفت…ألهبني…” دفعة قوية جداً نهائية راحت تصرخ منال صرخة النشوة الكبرى. سحبت زبي من خرم طيزها فانسال المني منها إلى شق كسها وباطن فخذيها. راحت منال تلعق أصابعها فتذوق رحيق كسها من بين فروج إصابعها وكلانا يتحرك باتجاه البنش الرخامي ناحية رباب. جعلتنا رباب ننام أنا و منال جنبا إلى جنب على بطوننا. تناولت شامبوو للراس وراحت تصب فوقي ثم فوق طيزي بحركات دائرية فو فلقتي. المياه الدافئة أدفاتني فتنهدت. نضهت ففعلت المثل لمنال التي وقفت خلفي يحوط وسطي زراعاها و صدرها يلتحم بظهري و يدغدغ مشاعري. ثم أني قبلتها وقلت:” منال كنت رائعة حقاً” ردت علي بقبلة وقالت:” عفت كنت انت الأروع…أنا سعيدة أنك أنت الذي فتحت طيزي العذراء..لم أكن حقيقة أبغي أحدا غيرك بعد الذي سمعته عنك من صاحبتي…