كان طارق عمره 18 سنة و ممحون جدا و كان مفتونا بالنساء و الجنس و النيك و كان كثير الاستمناء و كل حلمه هو ممارسة سكس نيك مع امراة و لا يستحمل أي رؤية من فتاة جميلة أمامه إلا و زبه ينتصب بشدة ، و كان كل ليلة يستمني قبل ان ينام و كانت هذه الحالة تزعجه حتى استشار احد اصدقائه الاقرباء الخبير في النيك و الجنس ، فقال طارق لصديقه علي : علي شو اعمل بحالي و انا هيك ممحون و مش قادر امسك حالي شو القصة بدي حل لهالموضوع مش قادر اقعد يوم على بعضه ما اكون جايب ظهري !؟ فرد عليه صديقه علي : اسمع انا عارف شو حلك يا طارق لانه انا كنت مثلك بس لما تمارس سكس نيك لأول مرة راح تكره افلام السكس و المحنة و البنات من كثر حلاوة سكس نيك و ما رح تنمحن الا لما تنيك عنجد و بتبطل تمرج هيك عالفاضي و ممحون زي أول ، ففي بيت دعارة قريب من هنا راح ادلك عليه و البنات اللي فيه بيجننوا كثير حلوات ، روح عليه و نيكلك وحدة و بتشوف انك راح تبطل الحالة الي انته فيها هسة ! دل علي طارق الى بيت الدعارة لاجل تحقيق حلم سكس نيك الذي يراوده و كان طارق مرتبك بعض الشيء فهو يعلم انه من الخطأ أن يذهب هناك و هو مكان مشبوه بعض الشيء و لكنه كان مستعد ليعمل اي شيء ليقضي على محنته الشديدة ! دخل طارق بيت الدعارة و كان مرتبك قليلا و كانت الجدران ملونة و مزركشة و كانها لوحة فنية رومنسية و كل ما يوجد فيها يوحي الى احلى سكس نيك ! و عندما دخل قابلته امرأة كبيرة في السن بعض الشيء قالت له : كبيرة و الا صغيرة !؟ رد عليها بخجل : صغيرة ! قالت له : بيضة و الا سمرة!؟ أجاب طارق : بيضة ! قالت له : أمامي و الا خلفي !؟ أجاب طارق : أمامي ! قالت له : مفتوح و الا مسكر !؟ أجاب طارق : مسكرة ! فاتفقا على المبلغ المطلوب لينيك البنت من هذه المواصفات !
فقالت له ادخل أول غرفة على إيدك اليسار و استنى هناك ! دخل طارق الغرفة و إذا به سرير كبير و كومودينتين لونهما زهري و الوان رومنسية و اضواء خافتة ملونة و كأنها لوحة فنية رومنسية جميلة ، انتظر بعض الوقت و اذا بالباب يفتح بخفة شديدة ، فالتفت طارق بسرعة للباب و اذا بها فتاة جميلة جدا رقيقة و بيضاء ناصعة البياض و جسمها رائع جدا و بزازها كبار ماثلة امامه ليمارس معها احلى سكس نيك ، دخلت الفتاة عليه و هي ترتدي فيزون شفاف و بروتيل أبيض بزازها بارزة منها و ما كانت ترتدي أي ستيانة من تحتها ، فسرعان ما انتصب زب طارق و قالت له بغنج : هاي ، شو اسمك !؟ أجاب : طارق و انتي ؟
قالت الفتاة : نسمة ! قال لها اسمك جميل جدا ! و كان طارق جالس على السرير و اقتربت نسمة منه و جلست بجانبه ! كان نسمة عمرها 18 سنة مثله تماما و كانت خجولة جدا ! و لكن طارق لم يستطع أن يتمالك أنفاسه و قالت له : طارق يلا مش قادرة أتحمل أكثر من هيك أصلا ملابسي شوي ثقال علي يلا شلحني ياهم اوف شو الجو حامي ! اقترب طارق منها و كان ممحونا للغاية فنسمة جميلة جدا و فاتنة جدا ، فاقترب طارق إليها أكثر و أكثر حتى أصبح قريبا جدا منها و هو غير مصدق انه سيمارس اخيرا سكس نيك حقيقي ، و كانت نسمة قد بدأت تتنفس بشدة ، ثم بدأ طارق …….. التكلمة في الجزء الثاني