أنا اسمي ليلي، فتاة أبلغ من العمر الثامنة عشر عاماً. كنت مدللة جداً في عائلتي بسبب كوني الوحيدة لأبي وأمي. كانت كل رغباتي مجابة ما أتمناه يصبح ملكاً لي. وكانت رغبتي منذ بدأت أتعرف تضاريس جسمي وتتكون أنوثتي أنا أمارس السحاق مع الفتيات. بدأت أول تجاربي في ممارسة السحاق مع رفيقتي. كنا نشاهد أفلام السحاق سوياً ونقوم بتقليدها حتى تخرج رعشتنا، وكنا أحياناً نوتدي الزب الصناعي ونخترق مؤخراتنا بكل ألم ومتعة. لكن في هذا الأسبوع سافرت رفيقتي لقضاء الأجازة بعيداً. كان أسوء أسبوع مر في حياتي. لم أعد استطيع التحمل وكسي يشتعل بشهوته. كانت شهوتي تشتعل في داخل، شهوة ممارسة السحاق مع أي فتاة، كنت أريد أي فتاة أمارس معها السحاق وأنيكها بقوة، أريد أي فتاة تمص نهداي وتتلاعب بكسي وتعض على بظري. سرت في البيت وأنا ممحونة وحزينة لكني لم أجد أي أحد. كان المنزل خالي إلا مني والخادمة سعاد الموجودة في المطبخ. الخادمة سعاد كانت فتاة ريفية بسيطة قريبة من سني، وتتمتع في عينيها بنظرات البراءة التي كنت أحببتها في رفيقتي. قادتني شهوتي إلى المطبخ، وأقتربت منها وحضنتها من الخلف ويدي تبحث عن مكمن لها على كسها فوق البنطال، وأحاول فرك كسي في مؤخرتها. تفاجأت الفتاة البريئة، وحاولت أن تمتنع مني، وأمرتها أن تصمت وإلا سأخبر والداي بأنها هي من تحاول أغوائي. ألم أقل لكم أني فتاة مدللة ههههه. وأحب ممارسة سلطتي على من حولي، وهذه الفتاة البريئة سأشبعها وتشبعني اليوم وحتى تأتي رفيقتي، هكذا قررت وهكذا حدث.
أقتربت منها وأمسكت بها بكل شهوة ونعومة، وقبلتها على فمها، وبدأت أمص في شفتيها، وهي تفاعلت معي، وبدأت تمص شفتاي بقوة، ونزلت قليلاً إلى أن وصلت إلى رقبتها وبدأت أمصها، وهي بدأت تتحسس على مؤخرتي وتحاول أن تضع يدها في داخل بنطالي لكي تنيكني بقوة. ذهبنا إلى غرفة نومي، وخلعت ملابسي وهي أيضاً خلعت ملابسها حتى أصبحنا عاريتان تماماً. ورميتها على السرير، وأمسكت بها وأنا في قمة الشهوة والرغبة في ممارسة السحاق. بدأت أمص في نهديها، وأدلكها، وهي ممسكة بمؤخرتي. شعرت بإحساس جميل جداً في تعليم هذه الفتاة البريئة ممارسة السحاق، وجعلتها تلحسني في كسي، وتمص بظري لكي ترطبه، وبدأت تدخل لسانها في فتحة كسي أكثر فأكثر آآآآه آآآآه آآآه. شعور ممتع ونهداها يهتزان أمامي لتحت ومن تحت لفوق، فأمسكت بنهديها وبدأت تأهزهما أكثر فأكثر آآآآه آآآه آآآه وقمت بتقبيلها قبلات خفيفة حتى وصلت إلى نهديها وبدأت أمصهما، وأشرب من حليبها وكأنني أرضع من أمها بينما هي ممسكة بمؤخرتي.
أعتليتها ووضعت أصبعي في كسها، فصرخت آآآه آآآه. بدأت أدخله وأخرجه وهي ذهبت في عالم آخر، وأقتربت من أذنها وقلت لها أياكي أن تتحرك سأذهب بسرعة وأعود. توجهت إلى الدولاب وأخرجت الصندوق الذي بها أشيائي الخاصة، ومنه أخرجت الزب الصناعي. وعدت إليها لأجدها لم تتحرك من على السرير، ومباعدة ما بين فخديها، ما جعل كسها بارز أمامي. وبدأت تلمس في جسمها وتمص في أصبعها حتى أعود. كانت تطالعني بنظرات سحاق ممتعة. عندما رأت الزب الصناعي في يدي، قالت لي إنها مازالت عذراء ولا تريدني أن أفتحها. ضحكت وأشرت إلى مؤخرتها. وافقت مرغمة لكنها ترجتني أن أدخله برفق. بدأت بدخال أصبعي في فتحة مؤخرتها، وأحركه حتى أعتادت عليه، وباعدت ما بين فخاذها. ظللت ألحس في مؤخرتها وأرطبها بلساني، وأدخل أصبعي في داخل فتحة مؤخرتها حتى خرج السائل منها. أرتديت الزب الصناعي، ووضعته على فتحة مؤخرتها وبدأت أدخله وأخرجه والفتاة المسكينة تتأوه تحتي، وأنا ممسكة بصدرها الكبير حتى شعرت أن صوتها يعلو ويعلو آآآه آآآآه آآآه آآه نيكيني جامد نيكيني. عندما شعرت أن جسمها لم يعد يستطيع التحرك نزعت الزب عني، وبدأت أمص السائل الوردي الذي نزل من كسها كأنني أشربه في ممارسة سحاقية نار. ثم أعطيته الزب لترد لي الجميل.
أعطيتها مؤخرتي وأخذت وضع الكلبة، وهي ركبت خلفي، وبدأ الزب الصناعي يخترق مؤخرتي آآآآآه آآآآآه هذا ما كنت أتمناه. وبعد أن نزلت شهوتي، أستدرت على الأرض، وفردت بين رجلي، وطلبت منها أن تنزل برأسها لتلحس كسي. كنت أجذبها من شعرها لتخترقني أكثر بلسانها في أعماق كسي وتعبث ببظري. حتى خارت قواي من الرعشة، وأستلقيت على الأرض، وأستلقت هي إلى جواري. بدأت أهمس لها بكلمات جنسية وأتطلع إلى عينيها وهي تبكي من الشهوة. قبلتها قبلة خفيفة وذهبت عنها إلى الحمام حتى أغتسل. من حينها أصبحت هذه الخادة تلبي رغباتي كلها سواء في المنزل أو السرير. ودائماً أقضي فيها شهوتي إلى السحاق وأمارس معها أجمل لحظات النيك العنيف حتى عادت رفيقتي وأصبحنا نستخدمها حتى تلبي رغباتنا نحن الأثنين وأحياناً أرتدي أنا ورفيقتي الزب الصناعي ونخترقها في مؤخرتها وفمها في نفس الوقت. كم هي ممتعة لحظات السحاق والتملك.