أهلاً بكم مجدداً وسأكمل معكم قصتي مع استاذ الجامعة كمال الذي ناكني من طيزي وجعلني أمص له ذبه ولم يفض عذرتي لأنني آنسة وذلك مسئولية بالطبع. انتهيت معكم وأنا في مكتب استاذ الجامعة كمال وقد نهض يدخل طرة شعري تحت الإيشارب وعرقه الصبيب يلمع به جبينه ووضحت عليه معالم الاستثارة وقال:” بصي يا علا..انت جميلة… وجسمك ده امانة…لازم تروح لجوزك… هو اللي هيتمتع بيه لوحده .. وانتى هتتمتعى معاه متعه كبيرة برده ..” كان كمال استاذ الجامعة ينطق بتلك الكلمات وهو ينظر في قلب عينيّ ثم ما لبث أن نزل بهما إلى بزازي النافرة ثم إلى وسطي وأوراكي الممتلئين وكأنه مساح يسمح جسدي ويتفحص تضاريسه أو جوال يجول في مجاهل تضاريس قارة اكتشفها حديثاً ولم تُعرف من قبل. أحسست ساعتها أن كمال استاذ الجامعة كان لأول مرة يطالع الجسد الأنثوي واوحت غلى نظراته بلهفة كبرى لإفتراسي غير أننا كنا في مكتبه. ولكن هل الشهوة تراعي أماكن أو تحسب حسابها؟ قلت له رداً على ننصائحه :” اعذرني يا دكتور …أصلي انا بابا متوفي من وانا صغيره ومحدش نصحنى كده صدقنى…” وتعمدت أن أتصنع أن أجهش بالبكاء وأحس هو ذلك مني فاقترب وفعلا ابتدا يحط بيده على ظهري ويربت عليه وهو ما لبث أن استحال إلى تحسيس ثم تحسيس باستثارة من جانبه وهو يقول:” متزعليش.. أنا بنصحك أهو يا علا…”.
كذلك أنا اقتربت منه وكأني واقفه فى حضنه فأرخى كلتا يديه وألقاهما وراء ظهري وضمني إليه وأحسست أن ذبه نشب في لحم اسفل بطني وذلك لأن أستاذ الجامعة كمال كان فارع الطول. علمت حينها انني نجحت في إهاجة غريزته وسكنت في حضنه ثم سألني:” علا حبيبتي… أنت مستريحة كدة..تمام؟” فهززت رأسي بالإيجاب وأحسست أن ذبه يمشي على بطني وينغرز في فيها من فوق البودي الرقيق النسيج وهو يكرر سؤاله:” علا حبيتي أنت مرتاحة كدا…” وصوته مبحوح يكاد يختنق به وأنا ابتدأت أستثار وأضحك من هيجانه في نفس الوقت. ثم إن استاذ الجامعة كمال تطور من الإحضان والتحرش بي إلى التقبيل فلثمني في عنقي ولم اعترض فلثمني في وجهي وراح يمطرني بقبلاته وفجأة انتزع نفسه مني وابتعد وقال:” بصي .. بسبك ممسكتش نفسي … خلاص يا علا البسي كويس … أمشي لو سمحتي!” بصراحة لم أفهم استاذ الجامعة عادل في ذلك الموقف إلا أنه استضعف نفسه وان شهوته غلبته فأفاق بين أحضاني وتماسك. بعد ذلك في اوقات المحاضرات كان يتفرس في ملامحي ومفاتني وكنت أساله عن تقديري فيقول:” متقلقيش يا علا … شد حيلك انت بس…” . مر شهر وسألت استاذ الجامعة عادل عن نتيجة الميد تيرم والأمتحانات فلم يجيبني إلا بأن أصعد له .
صعدت إليه وأغلق بابه وكانت الساعة الخامسة عد العصر كذلك وقال:” علا… أنت درجاتك زفت وانا بحبك … ممكن نمارس الجنس مع بعض!” . بالطبع لم أندهش وكنت أنتظر ذلك واتوقعه يوماً من الأيام ولكن قلت له:” دكتور أيه اللي بتوقله ده! وبعدين أنا لسه بنبت!!” فابتسم وقال:” عارف…. بس أنا عاور دي ودول ..” وأشار إلى بزازي وطيزي ثم تابع:” بكدا هتجيبي امتياز.. وكمان توصية في باقي المواد…” . جسدي ومفاتني مقابل نجاحي وتفوقي المزعوم فأبحت له جسدي يمارس عليه شرهه الجنس فما كان من أستاذ الجامعة كمال إلا أن ينيكني من طيزي المفتوحة قبل ذلك لأنني مارست فيه الجنس. راح صوته يتهدج وهو ينطق وهو يمصمص حلمتي بزازي:” جمي… جمييييل يا علا… ملبن يا بنت الايه…” وراح يرضع من بزازي فأثارني ووضع يده على يدي وحطها على زبره لأدعكه وهمس:” خرجيه من البنطلون…” وهو ما زال يقبلني ويسمح وجهه بوجهي ويعتصر بزازي بكفيه وانا أتأوه قليلاً. أتاني من خلفي وأنزلت الليجين فشهق:” يااااه… أول مرة أشوف طيز ملبن كدا!!!!”. ثم ركعت عند فخذيه ومصت ذبه كما طلب ولم يكن بالطويل جداً ولا بالنحيل بل متوسط. كان استاذ الجامعة كمال يصدر تأوهات مكتومة ساخن تدل على محنته وكان يزم عينيه ويكز على أسنانه بشدة إلى أن نطق:” كفاية…. عاوز انيكك في طيزك..” ركعت واتاني من خلفي وبصق على ذبه وراح يتحسس به خرق طيزي وقال:” نات متناكة… طيزك مفتوحة قبل كدا… كان باين عليك….” ودفع ذبه فانزلق بداخلي فاحسست بلهيبه إلا أنه لم يؤمني بل استلذذت كثيراً. كان استاذ الجامعة كمال ينعر ويتهدج صوته وهو ينيكني من طيزي بحرقة ويصفع مؤخرتي حتى اصدر آآآآآآآآهة عميقة اندفق معها منييه في أمعائي لأشعر بحرارته. انهضني وراح يقبلني ويشكرني ثم جعلني أمصص له ذبه مرة أخرى وأنظفه له وبالطبع لم أكن لارفض بل مصصت له ذبه حتى انتصب مجدداً واشتهى طيزي تارة أخرى وراح يليني من خلفي ويدخل ذبه فيا ويسحب ويدفع ويديه تحتضن بزازي تعتصرهما حتى قذف مرة أخرى داخلي. وقد ناكني من طيزي عدة مرات قبل أن انتقل إلى الفرقة الثانية وكنت أتحصل على امتياز في مادته.