توقفت في السابق من قصتي مع عالم الجنس و شهوة كسي وبداية ممارستي الجنس بكافة أنواعه ، أن رامي طلب مني أن امصص له زبره ووقعت في حيرة لانني لا اعرف إلا أنني تراءت أمام عينيّ مشاهد امي وهي تمص زبر أبي الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها. بدأ رامي يبعبص في كسي وطيزي وأنا أمص وأمص حتى إنه قذف منيه في فمي فكدت اختنق به لولا أني ابتلعت جزء وبصقت الباقي! كان رامي يلهث لهاثاً شديداً فأحسست أنه قطع مسافة عشرة كيلو مترات جرياً. بعدها ركع على ركبتيه و نزل إلى كسي وراح يشبعه لحسا ولعقاً لزنبوري الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت وأنا أخمشه بأظافري . من تجاربي الجنسية كذلك أني في نهاية الصف الثاني الثانوي وفي إجازة الصيف سمحت لي أمي في غيبة أبي في السعودية أن أذهب مع أعز صديقاتي سهام وخالها هاشم الذي كان يقارب الاربعين سنة وأمها إلى المصيف في سفاجا لنتمتع بمياه البحر. سمحت لي أمي وأنا لا ادري أني على موعد مع شهوة كسي تنطلق مجدداً مع هاشم خال صاحبتي الذي كانت أمي تثق فيه كثيراً. عندما وصلنا إلى سفاجا والبحر أمامي أحسست أني لأول مرة أخرج من قريتي الصغيرة في الصعيد وكدت اذهل من رؤيتي النساء بالمايوه وأجسادهن عارية. كان لا بد لي أنا كذلك أن أنزل بالمايوه مثل باقي البنات ومثل صديقتي سهام المقربة مني، فأحضر لي هاشم ولابنة أخته عدد 2 مايوه ووقفت على الشط غارقة في خجلي إلا أنني أحببت أن اعيش شعور باقي البنات والنساء وهن شبه عاريات بالمايو أو البكيني، ولاحظت كيف أنّ هاشم راح يتلذذ برؤيتي ورؤية مفاتني العارية أو شبه العرية ومشاهدة تفاصيل جسدي البض .
ذهبت أنا وسهام إلى البحر فاستحمينا معا وبدأت أتعجب لرؤية كس سهام وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثيرة حيث كان لها فلقتان وكأنها امرأة متزوجة. ونحن إلى جوار بعضنا في المياه لمست كسها والشعيرات القليلة فأحسستها تنتفض وأغلقت جفنيها قليلاً وشعرت بنشوة فظيعة وانزلقت يدي على طيزها وحلمتيها فضحكنا ولبسنا المايوه مجدداً. كاد المايو يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كشقين منفصلين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر. ففما بدا لي أن خالها هاشم البصباص هاشم قد اشترى لها المايوه على هذ النحو لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الشباب وهم يتفرجون عليها وقد كادوا يأكلونها بأعينهم. أما بالنسبة لي فقد لاحظت أنّ أن هاشم يتطلع في جسدي باستمرار. ولأنني لا أعرف كيف أعوم إلّا على الشط وولانني أول ما دخلت عميقاً في مياه البحر كدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تتحسس كل مواضع جسدي مما زاد في شهوة كسي . بدأ يدربني على العوم فبسطني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدمي إلى الأعلى والأسفل، وكانت كفاه
تتحسس لى جميع أرجاء جسدي، فأذكرني ذلك تجربة الجنس الاولى فوق السطح مع ابن الجيران رامي وأذكرني والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه. تلمس هاشم طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي وأنا أشهق شهقات متتالية حتى أن سهام لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذي. علمت من سهام لاحقا أن خالها البصباص هاشم كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ويعبث بكسها، غير أنّ سهام كانت في وادِ آخر فهي تعشق بنات جنسها فقط، أي سحاقية ، ولكنها كانت تحب أن تلعب بأعصاب خالها كما قالت لي.
من هنا تأتي علاقتي بالسحاق وهو لون جديد من الوان الجنس أو نوع جديد عليّ فبدأت أمارسه مع سهام صاحبتي المقربة بعد عودتنا من إجازة الصيف. كانت أمي كما قلت تثق في سهام وهاشم وعائلتها المحافظة كما يبدو للعيان، فكانت سهام تستاذن من امي وتصعد إلى حجرتي ومن ضمن حكاياتي لها كانت قصتي مع رامي وما أتيناه سوياً. قلت لها أني اشتقت للحسه كسي واني لا اطيق غيابه لأنه سافر للعمل في القاهرة فعوضتني سهام عنه. أغلقنا باب حجرتي وجردتني من ثيابي وشرعت تداعب نهديّ االمكورين وتدعكهما في نهديها الجميلين الناعمين وكانا اكبر قليلاً من نهديّ. كان كس صاحبتي سهام مثيراً وجميلاً فرحنا نلحس أكساس بعض ونتبادل القبلات ومص الشفايف حتى تأتينا رعشة الجنس مرة ومرة ومرة . ذات يوم مرة فاجأتنا خالتي سها وهي طالبة في جامعة سوهاج كلية التجارة وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار على مثل تلك الامور. في تلك الفترة كنت على قد أتممت الثامنة عشرة وقد بدوت كبنت شابة لها كامل المفاتن الانثوية من طياز وبزاز وفخاذ ووجه خمري اللون مثير للناظرين والناظرات على السواء. زاد اهتمامي بنفسي أكثر آنذاك فرحت ألبس الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، وأضع الميكاب على وجهي وأفعل غيره الكثير مكنت أغري الشباب حتى فتح كسي ابن الجيران القديم رامي وذلك ما سأقصه الجزء الثالث مع شهوة كسي .